حمل المصحف بكل صيغه

//

الثانوية العامة ٣ثانوي. /عقوبة من قتل نفسه؟/ وصف الجنة والحور العين /المدونة التعليمبة الثانية أسماء صلاح ٣.ثانوي عام/ الفتن ونهاية العالم /المقحمات ا.قانون الحق الإلهي اا /القرانيون الفئة الضالة اوه /قواعد وثوابت قرانية / مسائل صحيح مسلم وشروح النووي الخاطئة عليها اوهو /المسائل الفقهية في النكاح والطلاق والمتعة والرجعة /مدونة الصفحات المقتوحة /الخوف من الله الواحد؟ /قانون ثبات سنة الله في الخلق /اللهم ارحم أبي وأمي والصالحين /السيرة النبوية /مدونة {استكمال} مدونة قانون الحق الإلهي /مدونة الحائرين /الجنة ومتاعها والنار وسوء جحيمها عياذا بالله الواحد. /لابثين فيها أحقابا /المدونة المفتوحة /نفحات من سورة الزمر /أُمَّاهُ عافاكِ الله ووالدي ورضي عنكما ورحمكما/ ترجمة معان القران /مصنفات اللغة العربية /كتاب الفتن علامات القيامة لابن كثير /قانون العدل الإلهي /الفهرست /جامعة المصاحف /قانون الحق الإلهي /تخريجات أحاديث الطلاق متنا وسندا /تعلم للتفوق بالثانوية العامة /مدونات لاشين /الرافضة /قانون الحق الألهي ٣ /قانون الحق الإلهي٤. /حدود التعاملات العقائدية بين المسلمين /المقحمات اا. /منصة الصلاة اا /مدونة تخفيف//

 حمل المصحف القرآن الكريم وورد word doc icon تحميل المصحف الشريف بصيغة pdf تحميل القرآن الكريم مكتوب بصيغة وورد تحميل سورة العاديات مكتوبة pdf 

تفسير المرسلات* جواهر القران لأبي حامد الغزالي *كتاب جواهر القرآن أبو حامد الغزالي

Translate

الثلاثاء، 9 فبراير 2021

معركة أرمجدون Armagedōn

 

أرمجدون

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة هذا وقد   احتفظت بالروابط  الي ويكبيديا لسهولة الرجوع اليها عند الحاجة
أطلال تل مجدو.

هرمجدون (من (بالإغريقية: Ἁρμαγεδών)‏ Harmagedōn,

) وفقا لكتاب الوحي هو موقع تجمع الجيوش للمعركة متى يحين وقت النهاية. كما يستخدم هذا المصطلح للإشارة إلى أي سيناريو يشير إلى نهاية العالم بشكل عام.

كلمة "هرمجدون" تظهر مرة واحدة فقط في العهد الجديد اليوناني، في Revelation 16:16. تتم ترجمة الكلمة إلى اليونانية من لغة عبرية har məgiddô (הר מגידו), هار قوية - H2022 - تعني "جبل أو سلسلة من الجبال (تستخدم في بعض الأحيان على نحو تصويري): -التل (البلد)، جبل (-ain)، وتشجيع X "هذا هو شكل مختصر من هرار - قوية - H2022 - "لتلوح في الأفق فوق؛ الجبل. -تلة، جبل". 'مجدو' '- قوي מְגִדּוֹן H4023 /ميج آى دى-تفعل / مجدون أو مجدو، وهو مكان تجمع الحشود.")

 

 

"جبل "تل مجدو ليست في الواقع جبلا ولكن تل (تم إنشاؤه من قبل أجيال عديدة من الناس الذين يعيشون وأعادوا بناءه على نفس البقعة) التي بنيت الحصون القديمة لحراسة طريق البحر، وهو الطريق التجاري القديم الذي يربط مصر مع الإمبراطوريات الشمالية من سوريا، الأناضول و بلاد ما بين النهرين. كان مجدو موقع مختلف المعارك القديمة، بما في ذلك واحدة في القرن الخامس عشر قبل الميلاد وواحدة في 609 قبل الميلاد. مجدو هي مدينة تقع على بعد 25 ميل (40 كـم) من الغرب والجنوب الغربي من الطرف الجنوبي من بحيرة طبريا في منطقة نهر كيشون .وفقا لأحد التفاسير المسيحية، بريميلينيال يسوع سوف يعود إلى الارض ويهزم الدجال ("الوحش") والنبي الكاذب والشيطان في معركة الشيطان هرمجدون. ثم سيتم طرح الشيطان في "الهاوية" أو الهاوية ل 1,000 سنة، والمعروفة باسم ألفية. بعد إطلاق سراحه من الهاوية، الشيطان سوف يستدعي جوج وماجوج من زوايا الأرض الأربع. وسوف يعسكروا إلى "المدينة الحبيبة" المحيطة "بالقديسين" و (وهذا يشير إلى القدس). ستأتي النار من عند الله، من السماء وتلتهم يأجوج ومأجوج و الشيطان، والموت، جهنم، وتلك التي لا توجد مكتوبة في كتاب الحياة ثم يتم الزج بهم في جهنم (في بحيرة النار ).

و هي عقيدة مسيحية ويهودية مشتركة، تؤمن بمجئ يوم يحدث فيه صدام بين قوى الخير والشر، وسوف تقوم تلك المعركة في أرض فلسطين في منطقة مجدو أو وادي مجدو، متكونة من مائتي مليون جندي يأتون لوادي مجدو لخوض حرب نهائية.

و يذكر أنه في عام 1984م أجرت مؤسسة يانكلوفينش استفتاء أظهر أن 39% من الشعب الأمريكي أي حوالي 85 مليون يعتقدون أن حديث الإنجيل عن تدمير الأرض بالنار - قبل قيام الساعة - بحرب نووية فاصلة.

وعند المسلمين فإن هناك إيمان بمعركة كبرى في آخر الزمان تقع بين المسلمين والكفار دون الإشارة إلى اسم هرمجدون تحديداً، وينتهي الأمر بانتصار المسلمين في المعركة.

الموقع الجغرافي للمعركة

مجدون, شمال فلسطين.

جاء في كتاب قاموس الكتاب المقدس:

وهرمجدون: كلمة عبرية مكونة من مقطعين، هر أو هار: بمعنى جبل، مجدون: اسم وادٍ في فلسطين يقع في مرج ابن عامر على بعد 55 ميلاً شمال تل أبيب و20 ميلاً جنوب شرق حيفا وعلى بعد 15 ميل من شاطيء البحر المتوسط، وتعرف مجدون الآن باسم (تل المتسلم) وكلمة هرمجدون: بمعنى جبل مجدون.

وجاء في قاموس يانج للكتاب المقدس:

  • هذه الكلمة لموقع معركة اليوم الأعظم للرب القادر حسب النص (في اليوم العظيم، يوم الرب القدير، فجمعهم في المكان الذي يدعى بالعبرية هرمجدون وهذه الكلمة تعني جبال مجدون في الوادي الكبير بمدينة مجدون القديمة حيث دارت معارك الأزمنة الغابرة، وهي تشير إلى معركة شرسة مدمرة ستدور رحاها في ذلك الوادي (وادي يزرعيل)).

وتوضح خارطة فلسطين، أن سهل يزرعيل عبارة عن وادٍ مسطح ممتد من جميع طرق حيفا على البحر المتوسط مروراً بمجدو في طريقه إلى يزرعيل حيث ينحدر بعد ذلك إلى أسفل (بيت شان) التي تقع تحت مستوى سطح البحر في وادي الأردن حيث يفصل هذا الوادي منطقة الجليل[؟] الجبلية في الشمال عن منطقة الريف بالهضبة المركزية في الجنوب).

الموقع التاريخي للمدينة

جاء في سفر الرؤيا:16 ما يلي: (لقد شهد هذا المكان عدة حروب وقد دمرت المدينة وأعيد بناؤها في غضون عشرين عاماً، وتوجد هذه المدينة حالياً التي كانت إحدى أهم مدن سليمان والملك آخاب على أنقاض المدينة القديمة وتحمل نفس الاسم (هرمجدون) والتي ـ كما يقول البعض ـ ستشهد يوم حساب الرب لهذا العالم).

ويضيف الكاتب مال لنديسي في كتابه كوكب الأرض العظيم الراحل:

  • (هناك في تاريخ الكتاب المقدس معارك دامية لا تعد، دارت رحاها بهذه المنطقة ويقال: إن نابليون قد وقف بهضبة مجدو ناظراً إلى الوادي متذكراً هذه النبوءة وقال: جميع جيوش العالم باستطاعتها أن تتدرب على المناورات للمعركة التي ستقع هنا).

المعركة عند اليهود والمسيحيين

يستند اليهود إلى النص العبري الوارد في سفر الرؤيا:16 بأن المعركة المسماة معركة هرمجدون ستقع في الوادي الفسيح المحيط بجبل مجدون في أرض فلسطين وأن المسيح سوف ينزل من السماء ويقود جيوشهم ويحققون النصر على الكفار، والنص كما يلي:

  • (ثم سكب الملاك السادس جامه على النهر الكبير ـ الفرات ـ فنشف ماؤه لكي يُعدَّ طريق الملوك الذين من مشرق الشمس، ورأيت من فم التنين ومن فم الوحش ومن فم النبي الكذاب ثلاثة أرواح نجسة شبه ضفادع فإنهم أرواح شياطين صانعة آيات تخرج على ملوك العالم وكل المسكونة لتجمعهم لقتال ذلك اليوم العظيم يوم الله القادر على كل شيء، ها أنا آت كمخلص، طوبى لمن يسهر ويحفظ ثيابه لئلا يمشي عرياناً، فجمعهم إلى الموضع الذي يدعى بالعبرانية هرمجدون).

وصرح القس (بيلي جراهام) عام 1977م: (بأن يوم مجدو على المشارف، وأن العالم يتحرك بسرعة نحو معركة مجدو، وان الجيل الحالي يكون آخر جيل في التاريخ، وأن هذه المعركة ستقع في الشرق الأوسط).

وبهذا المعنى قال رئيس القساوسة الانجليكانيين: (سيدمر الملك المسيح تماماً القوى المحتشدة بالملايين للدكتاتور الفوضوي الشيطاني).

وكان اليهود أكثر تشوقاً لهذا اليوم الموعود الذين يسمونه يوم الله، فقد نقلت وكالة الصحافة الفرنسية نبأً من القدس المحتلة أثناء حرب الخليج[؟] عام 1991م للحاخام مناحيم سيزمون الزعيم الروحي لحركة حياد اليهودية يقول: (إن أزمة الخليج تشكل مقدمة لمجيء المسيح المنتظر).

وهذه الاعتقادات ظهرت عند السياسي اليهودي تيودور هرتزل حيث يقول: (إنه ظهر لي ـ في عالم الرؤيا ـ المسيّا ـ المسيح ـ الملك على صورة شيخ حسن وخاطبني قائلاً: اذهب وأعلِم اليهود بأني سوف آتي عما قريب لأجترح المعجزات العظيمة وأسدي عظائم الأعمال لشعبي وللعالم كله).

كما قال النبي يوئيل عن هذا اليوم: (انفخوا في البوق في صهيون، اهتفوا في جبلي المقدس، ارتعدوا يا جميع سكان العالم، يوم الرب مقبل، وهو قريب، يوم ظلمة وغروب، يوم غيم وضباب).

هرمجدون لدى السياسيين

يتسابق الساسة الاستعماريون إلى تثبيت فكرة المعركة بتفسيرها اليهودي لدى الشعوب للحصول على مكاسب سياسية، وتنفيذاً لمآرب الصهيونية العالمية وإرضاءً لدولة إسرائيل، وبهذا الصدد تقول الكاتبة الأمريكية جريس هالسل في كتابها النبوءة والسياسة: (إن النبوءات التوراتية تحولت في الولايات المتحدة الأمريكية إلى مصدر يستمد منه عشرات الملايين من الناس نسق معتقداتهم ومن بينهم أناس يرشحون أنفسهم لانتخابات الرئاسة الأمريكية وكلهم يعتقدون قرب نهاية العالم ووقوع معركة هرمجدون، ولهذا فهم يشجعون التسلح النووي ويستعجلون وقوع هذه المعركة باعتبار أن ذلك سيقرب مجيء المسيح).

وفي هذا المعنى تحدث الرئيس الأمريكي ريغن عام 1980م مع المذيع الإنجيلي جيم بيكر في مقابلة متلفزة أجريت معه قال: (إننا قد نكون الجيل الذي سيشهد معركة هرمجدون).

وفي تصريح آخر له: (ان هذا الجيل بالتحديد هو الجيل الذي سيرى هرمجدون).

أما الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش عام 2008م قد نقلت عنه مجلة دير شبيغل الألمانية ما يلي: (منذ ذلك الوقت أصبح بوش واحداً من الستين مليون أمريكي الذين يؤمنون بالولادة الثانية للمسيح وهذا ما دعاه إلى القول: بأن المسيح هو أهم الفلاسفة السياسيين في جميع الأزمنة لأنه ساعدني على التوقف عن شرب الخمر).

وشارك في هذا التوجه تقرير لمنظمة حقوق الإنسان صدر في قبرص عام 1990م يقول: (توجد هيئات وجمعيات سياسية وأصولية في الولايات المتحدة وكل دول العالم تتفق في أن نهاية العالم قد اقتربت، وأننا نعيش الآن في الأيام الأخيرة التي ستقع فيها معركة هرمجدون، وهي المعركة الفاصلة التي ستبدأ بقيام العالم بشن حرب ضد دولة إسرائيل، وبعد أن ينهزم اليهود يأتي المسيح ليحاسب أعداءهم ويحقق النصر، ثم يحكم المسيح العالم لمدة ألف عام يعيش العالم في حب وسلام كاملين).

الملحمة الكبرى عند البهائية

وللبهائية رأي في معركة هرمجدون يخالف ما ذهب إليه أصحاب الديانات الثلاث، ففي كتاب ''معركة هرمجدون'' للبهائي كارلوتاجيزن يقول:

كما يربط بين أحداث العراق عام 1991م عند غزو صدام حسين للكويت وما بعدها من حروب وبين هذه المعركة فيقول: (إن معركة هرمجدون هي معركة دينية بين اليهود والمسيحيين والمسلمين، والأحداث التي تدور في العالم وبصفة خاصة منذ عام 1991م تمهد المسرح الدولي لمعركة هرمجدون، كما أن المسائل والقضايا الراهنة تشير بوضوح إلى أن هذه المعركة ستحدث عما قريب).

كل هذه الأفكار يرجعها إلى تصور البهائيين الذي يفسرونها كما يلي: (قبل معركة هرمجدون سيكون هناك 144 ألف فرد على معرفة بالله وفهم ميثاقه، وسيأتي هؤلاء الأفراد من المجموعة التي أقرت الميثاق البهائي وخالفوا في سنة 1957م خطة الرب وألقوا بميثاقه بعيداً وسيستطيع هؤلاء القوم أن يتغلبوا على الكذبة التي آمنوا بها وستطولهم فيها أحكام الميثاق وسيجتمع هؤلاء الـ 144 ألف مؤمن بعد تفجير نيويورك، وبعدها ستبدأ معركة هرمجدون الكبرى وعند نهايتها سيكون ثلثا العالم قد دمر وهلك).

ويخلص كارلوتا إلى القول:

نظرة المسلمين لهذه المعركة

وفق رؤية أهل السنة

الحرب التي ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن المسلمين يقاتلون فيها اليهود ويسلطون عليهم تكون في آخر الزمان، والظاهر أنها تكون عند خروج الدجال ونزول عيسى ابن مريم وظهور المهدي، ففي الصحيحين عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

أرمجدون لا تقوم الساعة[؟] حتى تقاتلوا اليهود حتى يقول الحجر وراءه يهودي: تعال يا مسلم هذا يهودي ورائي فاقتله.
أرمجدون

وفي لفظ مسلم:

أرمجدون لا تقوم الساعة[؟] حتى تقاتلوا اليهود حتى يختبئ اليهودي وراء الحجر والشجر فيقول الحجر والشجر: يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله، إلا الغرقد.
أرمجدون

قال الحافظ ابن حجر في كتابه فتح الباري: وفي رواية لأحمد من طريق أخرى عن سالم عن أبيه:

أرمجدون ينزل الدجال هذه السبخة -أي خارج المدينة- ثم يسلط الله عليه المسلمين فيقتلون شيعته، حتى إن اليهودي ليختبئ تحت الشجر والحجر، فيقول الحجر والشجر للمسلم: هذا يهودي فاقتله.
أرمجدون

وعلى هذا، فالمراد بقتال اليهود وقوع ذلك إذا خرج الدجال ونزل عيسى ابن مريم، وكما وقع صريحاً في حديث أبي أمامة الباهلي في قصة خروج الدجال ونزول عيسى، وفيه: (وراء الدجال سبعون ألف يهودي كلهم ذو سيف محلى، فيدركه عيسى عند باب لد فيقتله وينهزم اليهود، فلا يبقى شيء مما يتوارى به يهودي إلا أنطق الله ذلك الشيء فيقول: يا عبد الله -للمسلم- هذا يهودي فتعال فاقتله، إلا الغرقد فإنها من شجرهم" أخرجه ابن ماجة

مطولاً، وأصله عند أبي داود، ونحوه في حديث[؟] سمرة عند أحمد بإسناد حسن، وأخرجه ابن منده في كتاب الإيمان من حديث[؟] حذيفة بإسناد صحيح.

فهذه الأحاديث تدل على أن هذا القتال لليهود سيكون في آخر الزمان، وليس بالضرورة أن تكون حرباً عالمية، وإذا كانت كذلك، فلا يلزم أن تكون هي الحرب العالمية الثالثة، بل يمكن أن تقع حرب عالمية ثالثة قبلها، وقد لا تقع.

وفق رؤية الشيعة

يرى أتباع الشيعة أنه قد ورد ذكر لهذه المعركة والمعركة التي تسبقها وهي معركة تحرير القدس في أحاديث مسندة إلى الرسول محمد (ص) وإلى أهل البيت عليهم الصلاة والسلام والنعم منهم والتي تذكر المراحل النهائية لحركة الإمام المهدي[؟] المنتظر في آخر الزمان، يقول الشيخ علي الكوراني: (بعد هلاك قوات السفياني في الحجاز والهزيمة التي تمنى بها على يد رايات الشرق في العراق تعود المعركة إلى ساحتها الأساسية بلاد الشام استعداداً لأكبر معارك المنطقة في أحداث الظهور، معركة تحرير القدس، التي يمتد محورها من دمشق إلى طبرية فالقدس).(28)

ويستدل المحقق علي الكوراني في استنتاجه هذا بالآيات الكريمة من سورة الإسراء[؟]: (وَقَضَيْنا إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ فِي الْكِتابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيراً) والآيات اللاحقة لها، فالأولى أرسل الله عليهم عباده المسلمين خلال الفتح الإسلامي سنة 16هـ، والثانية أو العقوبة الثانية ستكون هزيمتهم على يد المسلمين أيضاً عندما يعود المسلمون إلى رشدهم).

وقد أوردت مصادر الشيعة أحاديث معركة المهدي[؟] الكبرى هذه (وأن طرفها المباشر السفياني وخلفه اليهود ودول أوروبا، ويمتد محورها من أنطاكية[؟] إلى عكا أي طول الساحل السوري اللبناني الفلسطيني ثم إلى طبرية ودمشق والقدس وفيها تحصل هزيمتهم الكبرى الموعودة), وتورد الروايات أن المهدي[؟] المنتظر يعقد بعد هذه المعركة هدنة مع الروم[؟] مدتها سبع سنين ويبدو أن عيسى يكون وسيطاً فيها فيغدر الروم[؟] وينقضونها ويأتون بثمانين فرقة (راية) في كل فرقة إثنا عشر ألفا، وتكون هذه هي المعركة الكبرى التي يقتل فيها كثير من أعداء الله تعالى، وقد وصفت بأنها الملحمة العظمى أو مأدبة مرج عكا أي مأدبة السباع وطيور السماء من لحوم الجبارين).

ونورد هنا بعض الأحاديث التي أشارت إلى هذه المعركة:

كما أُثر عن أمير المؤمنين[؟] علي بن أبي طالب وأبنائه أقوال تشير إلى مكان الملحمة في مرج ابن عامر من عكا ويافا على الساحل حتى القدس في السهل الفلسطيني ويشيرون إلى زمانها أنها بعد ظهور المهدي[؟] المنتظر وتحريره القدس من قبضة اليهود ونقض الروم[؟] الهدنة معه التي توسط فيها عيسى بعد نزوله، وكلها حوادث لم تحدث بعد ولا حدثت في التاريخ البعيد حيث يظهر الله دينه وينصر عباده ويسود الإسلام في أمم الأرض. ومن هذه الأقوال:

  • Bibletranslation.ws نسخة محفوظة 22 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.

  • Scripturetext.com نسخة محفوظة 27 أكتوبر 2012 على موقع واي باك مشين.

  • Collins English Dictionary, HarperCollins, 3rd ed., p. 81

  • Strong's Number 4023 Hebrew Dictionary of the Old Testament Online Bible with Strong's Exhaustive Concordance, Brown Driver Briggs Lexicon, Etymology, Translations Definitions... نسخة محفوظة 01 مارس 2014 على موقع واي باك مشين.

  • "Amateur Archaeologists Get the Dirt on the Past", نيويورك تايمز نسخة محفوظة 24 يونيو 2012 على موقع واي باك مشين.

  • Maps and pictures of Megiddo mountain and the surrounding plain (in Spanish) نسخة محفوظة 14 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.

  • كتاب الوحي في العهد الجديد, Rev. 19: 11-20, Rev. 20: 1-3, 7-15.

  • قاموس الكتاب المقدس، بطرس عبد الملك، ص99

  • قاموس يانج للكتاب المقدس، ص62

  • سفر الرؤيا:16.

  • سفر الرؤيا:16

  • مجلة دير شبيغل الألمانية, 2008م.

  • سفر الرؤيا إصحاح/ 16.

  • أخرجه البخاري ومسلم.

  • أخرجه مسلم.

  • كتاب فتح الباري, ابن حجر[؟].

  • أخرجه ابن ماجة.

  • أحمد حجازي[؟] / معركة هرمجدون وعودة المسيح والمهدي المنتظر / ص66.

  • أحمد أحمد علي السقا / عودة المسيح المنتظر لحرب العراق / ص66 / ط1، 2004 ـ الكتاب العربي.

  • كارلوتاجيزن / معركة هرمجدون وتأسيس مملكة الرب / ص 93.

  • أحمد علي[؟] / عودة المسيح / ص61.

  • أمير عرب / المهدي المنتظر / ص623.

  • محمد عيسى داود / المفاجأة / ص544 طبع مدبولي الصغير / القاهرة.

  • كارلوتاجيزن / معركة هرمجدون / ص11 ترجمة أحمد علي[؟].

  • جريس هالسل / النبوءة والسياسة / السقا[؟] / ص68.

  • معركة هرمجدون / كارلوتاجيزن / ترجمة أحمد علي[؟] / ص70.

  • الكوراني[؟] (من أئمة الشيعة الإثني عشرية) / الممهدون للمهدي / ص52 / ط3/ 1424هـ الدار الإسلامية.

  • يوسف المقدسي الشافعي / ص270.

  • الغرباوي / بشرى البشر / ص238.

  • بشرى البشر / في حقيقة المهدي المنتظر / ص15.

  • سلسلة الربيع في اللغة العربية 2ث الترم الاول

     

    
‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬

‫اﻷﺳﺘﺎذ‬
/
‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬

‫ت‬
/
٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١
&
٠١١١٥٠٥٠٤٧٦

١
    
‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬

‫اﻷﺳﺘﺎذ‬
/
‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬

‫ت‬
/
٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١
&
٠١١١٥٠٥٠٤٧٦

٢
‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ٕﻋﲈل‬‫ا‬
‫ﶊﻮد‬ ‫ﳒﯿﺐ‬ ...
    
‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬

‫اﻷﺳﺘﺎذ‬
/
‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬

‫ت‬
/
٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١
&
٠١١١٥٠٥٠٤٧٦

٣
‫ﺎﺗﻨﺎ‬ ‫ﺣ‬ ‫ﰲ‬ ‫اﻓﺔ‬‫ﺮ‬‫ﳋ‬ ‫اﳌ...
    
‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬

‫اﻷﺳﺘﺎذ‬
/
‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬

‫ت‬
/
٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١
&
٠١١١٥٠٥٠٤٧٦

٤
‫ﺟـ‬
/
‫وﺣﺴﺎﲠ‬ ‫ﲢﻠﯿﻠﻬﻢ‬ ‫اﺟﻌﻮن...
    
‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬

‫اﻷﺳﺘﺎذ‬
/
‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬

‫ت‬
/
٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١
&
٠١١١٥٠٥٠٤٧٦

٥
٣
-
‫ﺧﺮﻦ‬ٓ ‫ا‬ ‫ﲡﺎرب‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ٕﻓ...
    
‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬

‫اﻷﺳﺘﺎذ‬
/
‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬

‫ت‬
/
٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١
&
٠١١١٥٠٥٠٤٧٦

٦
٢
-
‫؟‬ ‫اءﺗﻚ‬‫ﺮ‬‫ﻗ‬ ‫ﺑﻌﺪ‬ ‫اﳌ...
    
‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬

‫اﻷﺳﺘﺎذ‬
/
‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬

‫ت‬
/
٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١
&
٠١١١٥٠٥٠٤٧٦

٧
‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ام‬‫ﱰ‬ ‫ا‬
‫ﻲ‬‫اﻟﻔﻘﻬ‬...
    
‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬

‫اﻷﺳﺘﺎذ‬
/
‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬

‫ت‬
/
٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١
&
٠١١١٥٠٥٠٤٧٦

٨
‫اﻟﺸﻬﲑة‬ ‫ﺎﺑﺔ‬ ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﻓﻘﺎل‬
...
    
‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬

‫اﻷﺳﺘﺎذ‬
/
‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬

‫ت‬
/
٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١
&
٠١١١٥٠٥٠٤٧٦

٩
‫س‬
٧
/
‫ﻠﻞ‬
:
‫ﳝﺘ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﻧﻔﺲ‬...
    
‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬

‫اﻷﺳﺘﺎذ‬
/
‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬

‫ت‬
/
٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١
&
٠١١١٥٠٥٠٤٧٦

١٠
)
‫د‬
(
‫ﻠﻞ‬
:
١
-
ّ ‫ا‬ ‫ﻗﺴﻢ...
    
‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬

‫اﻷﺳﺘﺎذ‬
/
‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬

‫ت‬
/
٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١
&
٠١١١٥٠٥٠٤٧٦

١١
‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﲅ‬
‫ﻟﻒ‬‫ﺆ‬...
    
‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬

‫اﻷﺳﺘﺎذ‬
/
‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬

‫ت‬
/
٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١
&
٠١١١٥٠٥٠٤٧٦

١٢
ٔ‫و‬ ‫وﺳﺎﺋﻞ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﺗﺘﺤﻮل‬ ...
    
‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬

‫اﻷﺳﺘﺎذ‬
/
‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬

‫ت‬
/
٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١
&
٠١١١٥٠٥٠٤٧٦

١٣
‫س‬
١
/
‫؟‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬‫و‬ ‫ا...
    Slsl lrby lqr_2th_2015s_wj_qr_3thnwy_pdf
    Slsl lrby lqr_2th_2015s_wj_qr_3thnwy_pdf
    1. 1.  ‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬  ‫اﻷﺳﺘﺎذ‬ / ‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬  ‫ت‬ / ٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١ & ٠١١١٥٠٥٠٤٧٦  ١
    2. 2.  ‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬  ‫اﻷﺳﺘﺎذ‬ / ‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬  ‫ت‬ / ٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١ & ٠١١١٥٠٥٠٤٧٦  ٢ ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ٕﻋﲈل‬‫ا‬ ‫ﶊﻮد‬ ‫ﳒﯿﺐ‬ ‫زﰾ‬ ‫ﻟﻒ‬‫ﺆ‬‫ﳌ‬ ‫ﯾﻒ‬‫ﺮ‬‫اﻟﺘﻌ‬ : ‫ﺎم‬ ‫ﶊﻮد‬ ‫ﳒﯿﺐ‬ ‫زﰾ‬ ‫و‬ ١٩٠٥ ‫ﺎط‬ ‫دﻣ‬ ‫ﺎﻓﻈﺔ‬ ‫ﲟ‬ ،‫ﷲ‬ ‫ﻋﺒﺪ‬ ‫اﳋﻮﱄ‬ ‫ﺖ‬ ‫ﻣ‬ ‫ة‬ ‫ﺑ‬ ‫ﰲ‬ ،‫م‬ . ‫ﺎم‬ ،‫ﲟﴫ‬ ‫اﻟﻌﻠﯿﺎ‬ ‫اﳌﻌﻠﻤﲔ‬ ‫ﳇﯿﺔ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﲣﺮج‬ ١٩٣٠ ‫م‬ . ‫ﺎم‬ ‫وﰲ‬ ١٩٣٣ ‫ﰲ‬ ٔ‫ﺑﺪ‬ ‫م‬ ‫اﻟﺮﺳﺎ‬ ‫ﳎ‬ ‫ﰲ‬ ‫اﶈﺪﺛﲔ‬ ‫اﻟﻔﻼﺳﻔﺔ‬ ‫ﻋﻦ‬ ‫اﳌﻘﺎﻻت‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﺳﻠﺴ‬ ‫ﻛﺘﺎﺑﺔ‬ . ‫ﺎم‬ ‫وﰲ‬ ١٩٣٦ ‫ﺷﻬﻮر‬ ‫ﺳﺘﺔ‬ ‫ﳌﺪة‬ ‫ﺔ‬ ‫ﺻﯿﻔ‬ ‫ﺑﻌﺜﺔ‬ ‫ﰲ‬ ‫ا‬‫ﱰ‬‫ٕﳒﻠ‬‫ا‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﺳﺎﻓﺮ‬ ‫م‬ . ‫وﰲ‬ ‫ﺎم‬ ١٩٤٤ ‫اﻟﻌﻠﯿﺎ‬ ‫اﺳﺎت‬‫ر‬ ‫ا‬‫ﱰ‬‫ٕﳒﻠ‬‫ا‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﺳﺎﻓﺮ‬ ‫م‬ . ‫ﻟ‬ ‫ﺎﻣﻌﺔ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫وﱃ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﺔ‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫اﻟﻔﻠﺴﻔﺔ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺔ‬ ‫ﻓ‬‫ﴩ‬‫اﻟ‬ ‫اﻟﺒﲀﻟﻮرﯾﻮس‬ ‫ﲆ‬ ‫ﺣﺼﻞ‬ ‫ﺪ‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ﺎم‬ ‫ﺑﻌﺪ‬‫و‬ ‫ﻨﺪن‬ ) ‫ﲟﺜﺎﺑﺔ‬ ‫ﻧﺬاك‬ٓ ‫ﻟﻨﺪن‬ ‫ﺎﻣﻌﺔ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺴﺐ‬ ‫ﲢ‬ ‫ﻧﺖ‬‫ﰷ‬‫و‬ ‫وﱃ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﺔ‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻟﻜﻮﳖﺎ‬ ‫اﳌﺎﺟﺴﺘﲑ‬ .( ‫ﺎم‬ ١٩٤٧ ‫ﻟﻨﺪن‬ ‫ﺎﻣﻌﺔ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫اﻟﻔﻠﺴﻔﺔ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﻛﺘﻮراﻩ‬ ‫ا‬ ‫ﺔ‬ ‫در‬ ‫ﲆ‬ ‫ﺣﺼﻞ‬ ‫م‬ ) ‫اﳌ‬ ‫ﳇﯿﺔ‬ ( ‫ﻣﻮﺿﻮع‬ ‫ﰲ‬ ) ‫اﰐ‬ ‫ا‬ ‫اﳉﱪ‬ ( ، ‫ﻫـ‬ ‫ﺳﺘﺎذ‬ٔ ‫ا‬ ‫اف‬‫ﴍ‬ٕ . ‫ف‬ . ‫ﻫﺎﻟﯿﺖ‬ . ‫ﻋﺒﺪ‬ ‫ٕﻣﺎم‬‫ا‬ ‫ﻛﺘﻮر‬ ‫ا‬ ‫ﺑﯿﺔ‬‫ﺮ‬‫اﻟﻌ‬ ‫اﻠﻐﺔ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫اﻟﺒﺤﺚ‬ ‫ﺮﰖ‬ ‫وﻗﺪ‬ ‫ﺎم‬ ‫ان‬‫ﻮ‬‫اﻟﻌﻨ‬ ‫ﺑﻨﻔﺲ‬ ‫ﺎح‬ ‫اﻟﻔ‬ ١٩٧٣ ‫م‬ . ‫ﺎم‬ ‫ﻣﴫ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﺎد‬ ١٩٤٧ ‫اﻟﻘﺎﻫﺮة‬ ‫ﺎﻣﻌﺔ‬ ‫داب‬ٓ ‫ا‬ ‫ﳫﯿﺔ‬ ‫اﻟﻔﻠﺴﻔﺔ‬ ‫ﺑﻘﺴﻢ‬ ‫اﻟﺘﺪرﺲ‬ ‫ﲠﯿﺌﺔ‬ ‫اﻟﺘﺤﻖ‬‫و‬ ‫م‬ . ** ‫اﳌﺴﻠﻤﲔ‬ ‫ﺣﻀﺎرة‬ : ‫اﻗﻊ‬‫ﻮ‬‫اﻟ‬ ‫ﺑﺬ‬ ‫ﲅ‬ ‫ﲆ‬ ‫و‬ ، ‫اﻗﻊ‬‫و‬ ‫ﲆ‬ ‫ﲑﻫﺎ‬ ‫ﻗﺎم‬ ‫ﻛﲈ‬ ، ‫اﳌﺴﻠﻤﲔ‬ ‫ات‬‫ر‬‫ﺣﻀﺎ‬ ‫ﻗﺎﻣﺖ‬ ‫ﻟﻘﺪ‬ . ‫ﳋﺮوج‬ ‫ﱒ‬ ‫ﻋﻨﺪﻣﺎ‬ ‫اﳌﻨﺠﻢ‬‫و‬ ‫ﲇ‬ ‫ٕﻣﺎم‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﺎل‬ ‫ﻠﻘ‬ : ‫ﺴ‬ ‫ﻻ‬ٔ ‫ﺑ‬ ‫ﻪ‬ ‫ﻧﺼ‬‫و‬ ، ‫اﻟﻐﯿﺐ‬ ‫ﺣﺴﺎب‬ ‫ﲆ‬ ‫اﻟﻘﺪرة‬ ‫ّﻋﻲ‬‫ﺪ‬‫ﯾ‬ ‫ﺠﻢ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﲾﺎءﻩ‬ ، ‫ﺎل‬ ‫ﻠﻘ‬ ‫ﳋﺮوج‬ ّ‫ﱒ‬ ‫وﻗﺪ‬ ، ‫ﻃﺎﻟﺐ‬ ‫اﰊ‬ ‫ﻦ‬ ‫ﲇ‬ ‫ٕﻣﺎم‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﲔ‬ ‫اﳌﺆﻣ‬ ‫ﻣﲑ‬ٔ ‫ﻫﻮ‬ ‫وﻫﺎ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺎل‬ ‫اﻟﻘ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﲑ‬ ‫ﻗﺎﺋﻼ‬ ‫ﳯﺎر‬‫ا‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻣﻀﲔ‬ ‫ﺎت‬ ‫ﺳﺎ‬ ‫ﺛﻼث‬ ‫ﲆ‬ ‫ﺳﲑﻩ‬ ‫ﳚﻌﻞ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﺑ‬‫و‬ ، ‫ﺔ‬ ‫اﻟﺴﺎ‬ ‫ﺗ‬ " : ٔ‫و‬ ‫ﺻﺎﺑﻚ‬ٔ ، ‫ﺔ‬ ‫اﻟﺴﺎ‬ ‫ﻫﺬﻩ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﴎت‬ ‫ٕن‬‫ا‬ ‫ٕﻧﻚ‬‫ا‬ ، ‫ﺷﺪﯾﺪ‬ ّ‫وﴐ‬ ‫ذى‬ٔ ‫ﲱﺎﺑﻚ‬ ‫ﻃﻠﺒﺖ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﺖ‬ ‫ﺻ‬ٔ‫و‬ ، ‫وﻇﻬﺮت‬ ‫ﻇﻔﺮت‬ ، ‫ﲠﺎ‬ ‫ﺗﻚ‬‫ﺮ‬‫ﻣ‬ٔ ‫اﻟﱵ‬ ‫ﺔ‬ ‫اﻟﺴﺎ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﴎت‬ ‫ن‬ٕ‫ا‬‫و‬ . " ‫اﳌﺴﺘﻔﺎدة‬ ‫روس‬ ‫ا‬ ‫ا‬‫و‬ ‫اﳌﻨﺠﻢ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﲇ‬ ‫ٕﻣﺎم‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﻣﻮﻗﻒ‬ : ّ‫ﲇ‬ ‫ٕﻣﺎم‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﰷن‬ ‫ﳁﺎ‬ – ‫ﻪ‬ ‫و‬ ‫ﷲ‬ ‫م‬ّ‫ﺮ‬ – ، ‫ﻪ‬ ‫ﻓ‬ ‫ﻣﺎﺿﯿﺎ‬ ‫ﰷن‬ ‫ﻓ‬ ‫وﻣﴣ‬ ، ‫ﺷﺪﯾﺪا‬ ‫ﺗﻌﻨﯿﻔﺎ‬ ‫ﻔﻪ‬ّ‫ﻨ‬‫ﻋ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﺑﻌﺪ‬ ، ‫اﳌﻨﺠﻢ‬ ‫ﻋﻦ‬ ‫ﻋﺮض‬ٔ ‫ن‬ٔ ‫ٕﻻ‬‫ا‬ ‫ﲱﺎﺑﻪ‬ٔ ‫ﻓﻘﺎل‬ ، ‫ﻧﺘﴫ‬‫ا‬‫و‬ ‫اﻟﻨﴫ‬ ‫ﺔ‬ ‫ﺳﺎ‬ " : ‫اﻟﻨﺎس‬ ‫ﻟﻘﺎل‬ ، ‫ﻧﺘﴫ‬‫ا‬‫و‬ ، ‫اﳌﻨﺠﻢ‬ ‫ﻟﻨﺎ‬ ‫ﺪدﻫﺎ‬ ‫اﻟﱵ‬ ‫ﺔ‬ ‫اﻟﺴﺎ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﴎ‬ ‫ﻟﻮ‬ : ‫ﶈﻤﺪ‬ ‫ﰷن‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ٕﻧﻪ‬‫ا‬ ‫ﻣﺎ‬ٔ ، ‫ﻧﺒﻮءﺗﻪ‬‫و‬ ‫اﳌﻨﺠﻢ‬ ‫ذ‬ ‫ﺑﻔﻀﻞ‬ ‫ﲢﻘﻖ‬ ‫ٕﳕﺎ‬‫ا‬ ‫اﻟﻨﴫ‬ ‫ٕن‬‫ا‬ -  - ‫ﴫ‬ ‫وﻗ‬ ‫ﴪى‬ ‫ﺑﻼد‬ ‫ﻠﯿﻨﺎ‬ ‫ﷲ‬ ‫ﺢ‬ ‫ﻓ‬ ‫ﺣﱴ‬ ، ‫ﺑﻌﺪﻩ‬ ‫ﻟﻨﺎ‬ ‫وﻻ‬ ، ‫ﺠﻢ‬ ‫ﻣ‬ ." ‫ﻼ‬ ‫ﺧ‬ ‫ﻋﻨﺪ‬ ‫اﻟﻨﺎس‬ ‫ﻣﻮﻗﻒ‬ ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ﻣﻮر‬ٔ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻣﺮ‬ٔ ‫ﰲ‬ ‫ف‬ : ‫ﯾﻐﻀﺐ‬ ‫ﱂ‬ ، ‫اﳊﺴﺎب‬‫و‬ ‫ﻠﯿﻞ‬ ‫ﻟﺘ‬ ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ﺗﻮﻻﻩ‬ ‫ﳾء‬ ‫ﲆ‬ ‫ﺑﻌﺾ‬ ‫ﻣﻊ‬ ‫ﺑﻌﻀﻬﻢ‬ ‫ﻠﻒ‬ ‫اﺧ‬ ‫ٕذا‬‫ا‬ ‫اﻟﻨﺎس‬ ‫ن‬ٔ ، ‫ﺴﺎن‬ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﻃﺒﯿﻌﺔ‬ ‫ﰲ‬ ‫اﻟﻨﻈﺮ‬ ‫ﯾﻠﻔﺖ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﲺﺐ‬ٔ ‫ﳌﻦ‬ ‫ٕﻧﻪ‬‫ا‬ ‫ﺪ‬ ٔ ‫ﺐ‬ ‫ﻠﻤﺼ‬ ‫ﻄﺊ‬ ‫ا‬ ‫ﯾﺬﻋﻦ‬ ‫ﺣﱵ‬ ، ‫ﺧﺮى‬ٔ ‫ﻣﺮة‬ ‫وﺣﺴﺎﲠﻢ‬ ‫ﲢﻠﯿﻠﻬﻢ‬ ‫اﺟﻌﻮن‬‫ﲑ‬‫ﻟ‬ ‫ٕﳖﻢ‬‫ا‬ ‫ﺑﻞ‬ ، ‫ﺪ‬ ٔ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻣﳯﻢ‬ . ‫ﻋﻨ‬ ‫اﻟﻨﺎس‬ ‫ﻣﻮﻗﻒ‬ ‫اﻃﻒ‬‫ﻮ‬‫اﻟﻌ‬‫و‬ ‫اء‬‫ﻮ‬‫ﻫ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﻣﻮر‬ٔ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻣﺮ‬ٔ ‫ﰲ‬ ‫ﻼف‬ ‫ﺧ‬ ‫ﺪ‬ : ‫ا‬ ‫ﳯﻢ‬ ‫ﺑ‬ ‫ﲤﺘﺪ‬ ‫وﻗﺪ‬ ، ‫ﻨﺎع‬ ‫اﻗ‬ ‫و‬ٔ ‫ﺎع‬ ‫ٕﻗ‬‫ا‬ ‫ﰲ‬ ‫ﻋﻨﺪﺋﺬ‬ ‫ﻣﻞ‬ٔ ‫ﻓﻼ‬ ، ‫اء‬‫ﻮ‬‫ﻫ‬ٔ ‫ا‬‫و‬ ‫اﻃﻒ‬‫ﻮ‬‫اﻟﻌ‬ ‫ﻟﺘﻪ‬‫ﻮ‬‫ﺗ‬ ‫ﳾء‬ ، ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ﺪان‬ ‫ﻣ‬ ‫ﲑ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﳾء‬ ‫ﲆ‬ ‫ا‬‫ﻮ‬‫ﻠﻔ‬ ‫اﺧ‬ ‫ٕذا‬‫ا‬ ‫ﻣﺎ‬ٔ ‫ﺪ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﳋﺼﻮﻣﺔ‬ ‫وﻻ‬ ، ‫ﺑﻌﻘﻮﳍﻢ‬ ‫ﻧﻪ‬‫و‬‫ﺮ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ي‬ٔ‫اﻟﺮ‬ ‫ﻋﻦ‬ ‫ا‬‫ﻮ‬‫ﻟ‬‫ز‬‫ﺎ‬ ‫ﯾ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﻠﳱﻢ‬ ‫ﺴﻬﻞ‬ ‫ٔﳕﺎ‬ ‫ﻓ‬ ، ‫ﺎل‬ ‫اﻟﻘ‬ ‫ﱔ‬ ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫رؤﯾﺔ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﻣﻊ‬ ، ‫اﻃﻔﻬﻢ‬‫ﻮ‬‫ﻋ‬ ‫ٕﻟﯿﻪ‬‫ا‬ ‫ﲠﻢ‬ ‫ﻣﺎﻟﺖ‬ ‫ﻞ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﰲ‬ ‫ا‬‫ﻮ‬‫ﯾﻔﺮﻃ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﻠﳱﻢ‬ ‫ﺴﻬﻞ‬ ‫ﻟﻀﺒﺎب‬ ٔ ‫ﻣﻌﺒ‬ ‫ﯾﻖ‬‫ﺮ‬‫ﻓﻄ‬ ‫اﻟﻌﺎﻃﻔﺔ‬ ‫ﻞ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﻣﺎ‬ٔ‫و‬ ، ‫اﻟﯿﻘﲔ‬ ‫ﳎﺎل‬ . ‫ﳇﻤﺔ‬ ‫ﺮداد‬ ) ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ( ‫ﻣﳯﺎ‬ ‫اﳉﺪوى‬‫و‬ : ‫ﳇﻤﺔ‬ ‫ﺮدد‬ ‫ن‬ٔ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﺪوى‬ ‫ﻻ‬ ‫ﻧﻪ‬ٔ ‫ﲆ‬ " ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ " ‫اﻟﳫﻤﺔ‬ ‫ﺗ‬ ‫ﺗﻌﻨﯿﻪ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﰻ‬ ‫ﲠﺎ‬ ‫ﻧﻌﲏ‬ ‫ن‬ٔ ‫دون‬ ‫ﺎ‬ ‫ﻟﺴﻨ‬ٔ ‫ﺑ‬ ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ٕذ‬‫ا‬ ، ‫ﺗﻌﻨﯿﻪ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﳚﺐ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫و‬ٔ ، – ‫ﻣﺮ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﺧﺮ‬ٓ – ‫اﳌﺪروس‬ ‫اﻟﺘﺨﻄﯿﻂ‬ ‫ﻫﻮ‬ . ‫اﻟﺘﺨﻄﯿﻂ‬ ‫اﳌﺪروس‬ : ‫ذ‬ ‫ﳚﻲء‬ ّ‫ﰒ‬ ، ‫ﻗﺎﰂ‬ ‫ﻫﻮ‬ ‫ﻛﲈ‬ ‫اﻗﻊ‬‫ﻮ‬‫ﻠ‬ ‫ٕﺣﺼﺎﰄ‬‫ا‬ ‫ﻣﺴﺢ‬ ‫ﻫﻨﺎك‬ ‫ﻜﻮن‬ ‫ن‬ٔ‫و‬ ، ‫ﻣﻘﺼﻮدة‬ ‫اﲵﺔ‬‫و‬ ‫ﻫﺪاف‬ٔ ‫ﻫﻨﺎك‬ ‫ﻜﻮن‬ ‫ن‬ٔ ‫ٕﻻ‬‫ا‬ ‫ﻣﻌﲎ‬ ‫اﳌﺪروس‬ ‫ﻠﺘﺨﻄﯿﻂ‬ ‫ﻜﻮن‬ ‫وﻻ‬ ‫ﻫﻮ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫اﳌﺪروس‬ ‫اﻟﺘﺨﻄﯿﻂ‬ " ‫ﻋﻘﻞ‬ " ‫ﻄﻮع‬ ‫ﻓ‬ ‫ﻘﻬﺎ‬ ‫ﲢﻘ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﻗﺼﺪ‬ ‫اﻟﱵ‬ ‫ﻫﺪاف‬ٔ ‫ا‬ ‫ﺗ‬ ‫ﳛﻘﻖ‬ ‫ﯾﻌﺎ‬‫ﻮ‬‫ﺗﻄ‬ ‫ٕﺣﺼﺎﺋﯿﺔ‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫اﻟﺒﺤﻮث‬ ‫ﻟﻨﺎ‬ ‫رﲰﺘﻪ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫اﻗﻊ‬‫ﻮ‬‫اﻟ‬ ‫ﻫﺬا‬ . ‫ﺔ‬ ‫ٕﺳﻼﻣ‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫اﳊﻀﺎرة‬ ‫ﰲ‬ ‫اﻟﺒﺪاﯾﺔ‬ ‫ﻧﻘﻄﺔ‬ : ‫ﻟﻨﺎ‬ ‫ﻞ‬ ‫ﻗ‬ ‫ٕذا‬‫ا‬ ‫ٕﻧﻪ‬‫ا‬ : ‫ﻫﻮ‬ ‫اﻟﺼﺤﯿﺢ‬ ‫اب‬‫ﻮ‬‫اﳉ‬ ‫ﻟﲀن‬ ‫اﻟﻌﴫ؟‬ ‫ﻫﺬا‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺎ‬ ‫ﺗﻘﺪﻣ‬ ‫ﻣﳯﺎ‬ ٔ‫ﺑﺪ‬ ‫اﻟﱵ‬ ‫اﻟﺒﺪء‬ ‫ﻧﻘﻄﺔ‬ ‫ﻦ‬ٔ : ‫ﲱ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﺎة‬ ‫ا‬ ‫ﺎ‬ ‫د‬ ‫ﲔ‬ ‫اﻟﺒﺪاﯾﺔ‬ ‫ﻧﺖ‬‫ﰷ‬ ‫ﻮة‬ " ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ " ‫ﰲ‬ ‫اﻓﺎت‬‫ﺮ‬‫ﺧ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ٕﳖﺎ‬‫ﺎ‬‫ﻓ‬ ، ‫ﺑﻄﻮﻓﺎﳖﺎ‬ ‫ﺗﻨﺎ‬‫ﺮ‬‫ﲽ‬ ‫اﻟﱵ‬ ‫اﻟﻌﺎﺗﯿﺔ‬ ‫ﺔ‬ ‫اﳌﻮ‬ ‫ﻪ‬ ‫و‬ .
    3. 3.  ‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬  ‫اﻷﺳﺘﺎذ‬ / ‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬  ‫ت‬ / ٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١ & ٠١١١٥٠٥٠٤٧٦  ٣ ‫ﺎﺗﻨﺎ‬ ‫ﺣ‬ ‫ﰲ‬ ‫اﻓﺔ‬‫ﺮ‬‫ﳋ‬ ‫اﳌﻘﺼﻮد‬ : ‫ﺳﺒﺎﲠﺎ‬ٔ ‫ﺑﻐﲑ‬ ‫ﺎت‬ ‫اﳌﺴ‬ ‫ﺑﻂ‬‫ر‬ ‫ﳾء‬ ّ‫ﰻ‬ ‫ﺑﻌﺪ‬‫و‬ ، ‫ﳾء‬ ّ‫ﰻ‬ ‫ﻞ‬ ‫ﻗ‬ ‫ﱔ‬ ‫؟‬ ‫اﻓﺔ‬‫ﺮ‬‫اﳋ‬ ‫وﻣﺎ‬ . ‫اﻟﲀﺗﺐ‬ ‫ﺮي‬ ‫ﻛﲈ‬ ‫ﺎ‬ ‫ﺗﻘﺪﻣ‬ ‫ﺑﺪاﯾﺔ‬ : ‫ﻗﻮل‬ٔ : ‫ا‬ ‫ﺎ‬ ‫د‬ ‫ﻋﻨﺪﻣﺎ‬ ، ٔ‫ﺑﺪ‬ ‫ﻗﺪ‬ ‫ﺎ‬ ‫ﺗﻘﺪﻣ‬ ‫ٕن‬‫ا‬ ‫ﻫﻮ‬ ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ﺣﲂ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﲔ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ﻫﺆﻻء‬ ‫ﺮز‬ٔ ‫ﻣﻦ‬ ‫وﰷن‬ ، ‫ﺔ‬ ‫اﻟﺼﺤﯿ‬ ‫ﺳﺒﺎﲠﺎ‬ٔ ‫ﺑ‬ ‫اﻟﻨﺘﺎﰀ‬ ‫ﺗﺒﻂ‬‫ﱰ‬‫ﻟ‬ ، ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ﯾﻘﻈﺔ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫اﻋﻮن‬ ‫ﺬ‬ ٔ ‫ﻓﻠﻘﺪ‬ ، ‫ﺎد‬ ٓ ‫ا‬ ‫ﺮ‬‫ﺴﺎ‬ ‫ﺪ‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ٕﻻ‬‫ا‬ ‫ﻪ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﯾﺒﻖ‬ ‫ﱂ‬ ، ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ﲢﻜﲓ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﻋﻮة‬ ‫ا‬ ‫ﺗ‬ ‫ﺣﺼﯿﻠﺘﻪ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻃﺮﺣﺖ‬ ‫ٕذا‬‫ا‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ، ‫ﻋﺒﺪﻩ‬ ‫ﶊﺪ‬ ‫اﻟﺸﯿﺦ‬ ‫ﺎ‬ ‫ٕﻣﺎﻣ‬‫ا‬ - ‫ﺪﻩ‬ ‫ﲁ‬ - ‫ﺳﺎﺳﯿ‬ٔ ‫ا‬ ‫اﳌﺒﺎدئ‬ ‫ﯾﻮﰣ‬ ‫ﻫﻮ‬ ‫ﻦ‬ ‫ا‬ ‫ﻟﻬﺬا‬ ‫ﱒ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﺻﻞ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﲾﻌﻞ‬ ، ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ﻄﻖ‬ ‫ﻣ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﺎدﻫﺎ‬ ‫اﺳ‬ ‫ﯾﺒﲔ‬ ‫ﺎ‬ ‫ﺗﻮﺿﯿ‬ ، ‫ٕﺳﻼم‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺔ‬ " ‫اﻟﻌﻘﲇ‬ ‫اﻟﻨﻈﺮ‬ " ‫اﻟﻨﻈﺮ‬ ‫ن‬ٔ ‫وﻋﻨﺪﻩ‬ ، ‫اﻟﺼﺤﯿﺢ‬ ‫ٕﳝﺎن‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫وﺳﯿ‬ ‫ﺪﻩ‬ ‫و‬ ‫ﻫﻮ‬ ‫اﻟﻌﻘﲇ‬ . ** ‫اﻟﳫﻤﺔ‬ ‫اﳌﻌﲎ‬ ‫اﻟﳫﻤﺔ‬ ‫اﳌﻌﲎ‬ ‫اﻗﻊ‬‫و‬ ‫ﻘﻰ‬ ‫ﺣﻘ‬ × ‫ﺎل‬ ‫ﺧ‬ ‫اء‬‫ﻮ‬‫ﻫ‬ٔ ‫ا‬ ‫اﻟﻬﻮى‬ ‫م‬ ‫اﻟﺮﻏﺒﺎت‬ ‫ﯾﺪﻋﻲ‬ ‫ﺰﰪ‬ × ‫ﯾﺼﺪق‬ ‫ﲽﺮ‬ ‫ﺗﻨﺎ‬ ‫ﴰﻠﺘﻨﺎ‬ ‫ﻣﻀﲔ‬ ‫ﻣﺮت‬ ‫ﺎد‬ ‫اﺳ‬ ‫د‬ ‫اﻋ‬ × ‫اﰻ‬‫ﻮ‬‫ﺗ‬ ‫ﻇﻬﺮت‬ ‫ﺗﻔﻮﻗﺖ‬ ‫ﻣﺴﺢ‬ ‫ﲨﻊ‬ ‫ﯾﻠﻔﺖ‬ ‫ﳚﺬب‬ ‫ﱒ‬ ‫ﻋﺰم‬ ، ‫ﳖﺾ‬ ‫ﺪان‬ ‫ﻣ‬ ‫ﻦ‬‫ﺎد‬ ‫ﻣ‬ ‫ج‬ ‫ﳎﺎل‬ ‫ﺣﺴﺎب‬ ‫ﻓﺔ‬‫ﺮ‬‫ﻣﻌ‬ × ‫ﻞ‬ ‫اﻟﻌﺎﺗﯿﺔ‬ ‫اﻟﺸﺪﯾﺪة‬ ‫ﻇﻔﺮت‬ ‫ﻧﺘﴫت‬‫ا‬ ‫ﻃﺮﺣﺖ‬ ‫ﻗﺪﻣﺖ‬ × ‫ﺧﻔﻰ‬ٔ ‫ﻋﺮض‬ٔ ‫ﻓﺾ‬‫ر‬ ‫ﺪوى‬ ‫ﻧﻔﻊ‬ ‫ﯾﺬﻋﻦ‬ ‫ﳜﻀﻊ‬ ‫ﻫﺎ‬ ‫ﻪ‬ ‫ﻠﺘﻨ‬ ‫ا‬‫ﻮ‬‫ﯾﻔﺮﻃ‬ ‫ا‬‫ﻮ‬‫ﯾﻀﯿﻌ‬ × ‫ﳣﺴﻚ‬ ‫اﻟﻘﺪرة‬ ‫ﺳﺘ‬ ‫ﺔ‬ ‫ﻄﺎ‬ × ‫اﻟﻌﺠﺰ‬ ‫ﺮز‬ٔ ‫ﺷﻬﺮ‬ٔ ‫ﳯﺎر‬‫ا‬ ‫ﳖﺮ‬ ، ‫ﳖﺮ‬ٔ ‫ج‬ ‫ﻃﻮﻓﺎن‬ ‫اﻟﻘﻮة‬ / ‫اﻟﺸﺪة‬ ‫ﺖ‬ ‫ﺻ‬ٔ ‫ﺣﻘﻘﺖ‬ ‫ﲱﻮة‬ × ‫ﻏﻔ‬ ‫ﺗﻮﻻﻩ‬ ‫ﺑﻪ‬ ‫ﻗﺎم‬ ‫ﺮ‬‫ﺳﺎ‬ ‫ﰵ‬ ‫اﳋﺼﻮﻣﺔ‬ ‫اﳋﻼف‬ ‫ﺎد‬ ٓ ‫ا‬ ‫ﺪ‬ ‫ا‬‫و‬ ‫م‬ ‫اد‬‫ﺮ‬‫ﻓ‬ٔ ‫ا‬ ** ‫س‬ ١ / ‫؟‬ ‫اﳌﺴﻠﻤﲔ‬ ‫ﺣﻀﺎرة‬ ‫ﻗﺎﻣﺖ‬ ‫ﻼم‬ ‫ﺟـ‬ / ‫ﲅ‬ ‫ﲆ‬ ‫و‬ ، ‫اﻗﻊ‬‫و‬ ‫ﲆ‬ ‫ﲑﻫﺎ‬ ‫ﻗﺎم‬ ‫ﻛﲈ‬ ، ‫اﳌﺴﻠﻤﲔ‬ ‫ات‬‫ر‬‫ﺣﻀﺎ‬ ‫ﻗﺎﻣﺖ‬ ‫ﻟﻘﺪ‬ ‫اﻗﻊ‬‫ﻮ‬‫اﻟ‬ ‫ﺑﺬ‬ . ‫س‬ ٢ / ‫؟‬ ‫ﻣﻮﻗﻔﻪ‬ ‫وﻣﺎ‬ ‫؟‬ ‫ﺎل‬ ‫ﻠﻘ‬ ‫ﳋﺮوج‬ ‫ﱒ‬ ‫ﻋﻨﺪﻣﺎ‬ ‫ﲇ‬ ‫ٕﻣﺎم‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﻣﻊ‬ ‫ﺪث‬ ‫ﻣﺎذا‬ ‫ﺟـ‬ / ‫ﳯ‬‫ا‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻣﻀﲔ‬ ‫ﺎت‬ ‫ﺳﺎ‬ ‫ﺛﻼث‬ ‫ﲆ‬ ‫ﺳﲑﻩ‬ ‫ﳚﻌﻞ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﺑ‬‫و‬ ، ‫ﺔ‬ ‫اﻟﺴﺎ‬ ‫ﺗ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺎل‬ ‫اﻟﻘ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﺴﲑ‬ ‫ﻻ‬ٔ ‫ﺑ‬ ‫ﻪ‬ ‫ﻧﺼ‬‫و‬ ، ‫اﻟﻐﯿﺐ‬ ‫ﺣﺴﺎب‬ ‫ﲆ‬ ‫اﻟﻘﺪرة‬ ‫ّﻋﻲ‬‫ﺪ‬‫ﯾ‬ ‫ﺠﻢ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﺎءﻩ‬ ‫ﺎر‬ ‫ﻗﺎﺋﻼ‬ " : ‫ﺻ‬ٔ ، ‫ﺔ‬ ‫اﻟﺴﺎ‬ ‫ﻫﺬﻩ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﴎت‬ ‫ٕن‬‫ا‬ ‫ٕﻧﻚ‬‫ا‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﺖ‬‫ﺻ‬ٔ‫و‬ ، ‫وﻇﻬﺮت‬ ‫ﻇﻔﺮت‬ ، ‫ﲠﺎ‬ ‫ﺗﻚ‬‫ﺮ‬‫ﻣ‬ٔ ‫اﻟﱵ‬ ‫ﺔ‬ ‫اﻟﺴﺎ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﴎت‬ ‫ن‬ٕ‫ا‬‫و‬ ، ‫ﺷﺪﯾﺪ‬ ّ‫وﴐ‬ ‫ذى‬ٔ ‫ﲱﺎﺑﻚ‬ٔ‫و‬ ‫ﺎﺑﻚ‬ ‫ﻃﻠﺒﺖ‬ " ّ‫ﲇ‬ ‫ٕﻣﺎم‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﰷن‬ ‫ﳁﺎ‬ – ‫ﻪ‬ ‫و‬ ‫ﷲ‬ ‫م‬ّ‫ﺮ‬ – ‫ﻧﺘﴫ‬‫ا‬‫و‬ ، ‫ﻪ‬ ‫ﻓ‬ ‫ﻣﺎﺿﯿﺎ‬ ‫ﰷن‬ ‫ﻓ‬ ‫وﻣﴣ‬ ،‫ﺷﺪﯾﺪا‬ ‫ﺗﻌﻨﯿﻔﺎ‬ ‫ﻔﻪ‬ّ‫ﻨ‬‫ﻋ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﺑﻌﺪ‬ ،‫اﳌﻨﺠﻢ‬ ‫ﻋﻦ‬ ‫ﻋﺮض‬ٔ ‫ن‬ٔ ‫ٕﻻ‬‫ا‬ . ‫س‬ ٣ / ‫ا‬ ‫وﻣﺎ‬ ‫؟‬ ‫ﻓﻪ‬‫ﴫ‬‫ﺗ‬ ‫ﲇ‬ ‫ٕﻣﺎم‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﺮر‬ ‫ﰈ‬ ‫؟‬ ‫ذ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫اﳌﺴﺘﻔﺎد‬ ‫رس‬ ‫ﺟـ‬ / ‫اﻟﻨﴫ‬ ‫ﺔ‬ ‫ﺳﺎ‬ ‫ﲱﺎﺑﻪ‬ٔ ‫ﻗﺎل‬ : ‫اﻟﻨﺎس‬ ‫ﻟﻘﺎل‬ ، ‫ﻧﺘﴫ‬‫ا‬‫و‬ ، ‫اﳌﻨﺠﻢ‬ ‫ﻟﻨﺎ‬ ‫ﺪدﻫﺎ‬ ‫اﻟﱵ‬ ‫ﺔ‬ ‫اﻟﺴﺎ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﴎ‬ ‫ﻟﻮ‬ : ، ‫ﻧﺒﻮءﺗﻪ‬‫و‬ ‫اﳌﻨﺠﻢ‬ ‫ذ‬ ‫ﺑﻔﻀﻞ‬ ‫ﲢﻘﻖ‬ ‫ٕﳕﺎ‬‫ا‬ ‫اﻟﻨﴫ‬ ‫ٕن‬‫ا‬ " ‫ﶈﻤﺪ‬ ‫ﰷن‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ٕﻧﻪ‬‫ا‬ ‫ﻣﺎ‬ٔ -  - ‫ﴫ‬ ‫وﻗ‬ ‫ﴪى‬ ‫ﺑﻼد‬ ‫ﻠﯿﻨﺎ‬ ‫ﷲ‬ ‫ﺢ‬ ‫ﻓ‬ ‫ﺣﱴ‬ ، ‫ﺑﻌﺪﻩ‬ ‫ﻟﻨﺎ‬ ‫وﻻ‬ ، ‫ﺠﻢ‬ ‫ﻣ‬ ." * ‫ا‬ ‫ﻫﻮ‬ ‫اﳌﺴﺘﻔﺎد‬ ‫رس‬ : ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ﲢﻜﲓ‬ ‫ﰒ‬ ، ‫ﷲ‬ ‫ﲆ‬ ‫ٕﻻ‬‫ا‬ ‫ﺎﺗﻨﺎ‬ ‫ﺣ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﳣﺪ‬‫ﻧﻌ‬ ‫ﻻ‬ٔ . ‫س‬ ٤ / ‫؟‬ ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ﻣﻮر‬ٔ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻣﺮ‬ٔ ‫ﰲ‬ ‫ﻼف‬ ‫ﺧ‬ ‫ﻋﻨﺪ‬ ‫اﻟﻨﺎس‬ ‫ﻣﻮﻗﻒ‬ ‫ﻣﺎ‬
    4. 4.  ‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬  ‫اﻷﺳﺘﺎذ‬ / ‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬  ‫ت‬ / ٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١ & ٠١١١٥٠٥٠٤٧٦  ٤ ‫ﺟـ‬ / ‫وﺣﺴﺎﲠ‬ ‫ﲢﻠﯿﻠﻬﻢ‬ ‫اﺟﻌﻮن‬‫ﲑ‬‫ﻟ‬ ‫ٕﳖﻢ‬‫ا‬ ‫ﺑﻞ‬ ، ‫ﺪ‬ ٔ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻣﳯﻢ‬ ‫ﺪ‬ ٔ ‫ﯾﻐﻀﺐ‬ ‫ﱂ‬ ، ‫اﳊﺴﺎب‬‫و‬ ‫ﻠﯿﻞ‬ ‫ﻟﺘ‬ ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ﺗﻮﻻﻩ‬ ‫ﳾء‬ ‫ﲆ‬ ‫ﺑﻌﺾ‬ ‫ﻣﻊ‬ ‫ﺑﻌﻀﻬﻢ‬ ‫ﻠﻒ‬ ‫اﺧ‬ ‫ٕذا‬‫ا‬ ‫اﻟﻨﺎس‬ ‫ﻢ‬ ‫ﺐ‬ ‫ﻠﻤﺼ‬ ‫ﻄﺊ‬ ‫ا‬ ‫ﯾﺬﻋﻦ‬ ‫ﺣﱵ‬ ، ‫ﺧﺮى‬ٔ ‫ﻣﺮة‬ . ‫س‬ ٥ / ‫؟‬ ‫اﻃﻒ‬‫ﻮ‬‫اﻟﻌ‬‫و‬ ‫اء‬‫ﻮ‬‫ﻫ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﻣﻮر‬ٔ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻣﺮ‬ٔ ‫ﰲ‬ ‫اﳋﻼف‬ ‫ﻋﻨﺪ‬ ‫ﳛﺪث‬ ‫ﻣﺎذا‬ ‫ﺟـ‬ / ‫اﳋﺼﻮﻣﺔ‬ ‫ﳯﻢ‬‫ﺑ‬ ‫ﲤﺘﺪ‬ ‫وﻗﺪ‬ ، ‫ﻨﺎع‬ ‫اﻗ‬ ‫و‬ٔ ‫ﺎع‬ ‫ٕﻗ‬‫ا‬ ‫ﰲ‬ ‫ﻋﻨﺪﺋﺬ‬ ‫ﻣﻞ‬ٔ ‫ﻓﻼ‬ ،‫اء‬‫ﻮ‬‫ﻫ‬ٔ ‫ا‬‫و‬ ‫اﻃﻒ‬‫ﻮ‬‫اﻟﻌ‬ ‫ﻟﺘﻪ‬‫ﻮ‬‫ﺗ‬ ‫ﳾء‬ ،‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ﺪان‬ ‫ﻣ‬ ‫ﲑ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﳾء‬ ‫ﲆ‬ ‫ا‬‫ﻮ‬‫ﻠﻔ‬ ‫اﺧ‬ ‫ٕذا‬‫ا‬ ‫ﺪ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﺎل‬ ‫اﻟﻘ‬ . ‫س‬ ٦ / ‫ﺴﺘﻔ‬ ‫ﻣﺎذا‬ ‫؟‬ ‫اﻃﻒ‬‫ﻮ‬‫اﻟﻌ‬ ‫ﺎ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﻋﳯﺎ‬ ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ﺎ‬ ‫ﰲ‬ ‫اﻟﻨﺎس‬ ‫ﻼف‬ ‫اﺧ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﺪ‬ ‫ﺟـ‬ / ‫اﻟﻌ‬ ‫رؤﯾﺔ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﻣﻊ‬ ،‫اﻃﻔﻬﻢ‬‫ﻮ‬‫ﻋ‬ ‫ٕﻟﯿﻪ‬‫ا‬ ‫ﲠﻢ‬ ‫ﻣﺎﻟﺖ‬ ‫ﻞ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﰲ‬ ‫ا‬‫ﻮ‬‫ﯾﻔﺮﻃ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﻠﳱﻢ‬ ‫ﺴﻬﻞ‬ ‫وﻻ‬ ،‫ﺑﻌﻘﻮﳍﻢ‬ ‫ﻧﻪ‬‫و‬‫ﺮ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ي‬ٔ‫اﻟﺮ‬ ‫ﻋﻦ‬ ‫ا‬‫ﻮ‬‫ﻟ‬‫ز‬‫ﺎ‬ ‫ﯾ‬ ‫ن‬ٔ ‫اﻟﻨﺎس‬ ‫ﲇ‬ ‫ﺴﻬﻞ‬ ‫ﳎﺎل‬ ‫ﱔ‬ ‫ﻘﻞ‬ ‫ﻟﻀﺒﺎب‬ ٔ ‫ﻣﻌﺒ‬ ‫ﯾﻖ‬‫ﺮ‬‫ﻓﻄ‬ ‫اﻟﻌﺎﻃﻔﺔ‬ ‫ﻞ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﻣﺎ‬ٔ‫و‬ ، ‫اﻟﯿﻘﲔ‬ . ‫س‬ ٧ / ‫اﳉﺪو‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﳇﻤﺔ‬ ‫ﺮداد‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ى‬ ) ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ( ‫؟‬ ‫ﺟـ‬ / ‫ﳇﻤﺔ‬ ‫ﺮدد‬ ‫ن‬ٔ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﺪوى‬ ‫ﻻ‬ " ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ " ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ٕذ‬‫ا‬ ، ‫ﺗﻌﻨﯿﻪ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﳚﺐ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫و‬ٔ ، ‫اﻟﳫﻤﺔ‬ ‫ﺗ‬ ‫ﺗﻌﻨﯿﻪ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﰻ‬ ‫ﲠﺎ‬ ‫ﻧﻌﲏ‬ ‫ن‬ٔ ‫دون‬ ‫ﺎ‬ ‫ﻟﺴﻨ‬ٔ ‫ﺑ‬ - ‫ﻣﺮ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﺧﺮ‬ٓ - ‫ﻫﻮ‬ ‫اﳌﺪروس‬ ‫اﻟﺘﺨﻄﯿﻂ‬ . ‫س‬ ٨ / ‫؟‬ ‫ﻣﻌﲎ‬ ‫اﳌﺪروس‬ ‫اﻟﺘﺨﻄﯿﻂ‬ ‫ﯾﺼﺒﺢ‬ ‫ﻣﱴ‬ ‫ﺟـ‬ / ٔ ‫ٕﻻ‬‫ا‬ ‫ﻣﻌﲎ‬ ‫اﳌﺪروس‬ ‫ﻠﺘﺨﻄﯿﻂ‬ ‫ﻜﻮن‬ ‫ﻻ‬ ‫ذ‬ ‫ﳚﻲء‬ ّ‫ﰒ‬ ،‫ﻗﺎﰂ‬ ‫ﻫﻮ‬ ‫ﻛﲈ‬ ‫اﻗﻊ‬‫ﻮ‬‫ﻠ‬ ‫ٕﺣﺼﺎﰄ‬‫ا‬ ‫ﻣﺴﺢ‬ ‫ﻫﻨﺎك‬ ‫ﻜﻮن‬ ‫ن‬ٔ‫و‬ ، ‫ﻣﻘﺼﻮدة‬ ‫اﲵﺔ‬‫و‬ ‫ﻫﺪاف‬ٔ ‫ﻫﻨﺎك‬ ‫ﻜﻮن‬ ‫ن‬ ‫ﻫﻮ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫اﳌﺪروس‬ ‫اﻟﺘﺨﻄﯿﻂ‬ " ‫ﻋﻘﻞ‬ " ‫ﻘﻬﺎ‬ ‫ﲢﻘ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﻗﺼﺪ‬ ‫اﻟﱵ‬ ‫ﻫﺪاف‬ٔ ‫ا‬ ‫ﺗ‬ ‫ﳛﻘﻖ‬ ‫ﯾﻌﺎ‬‫ﻮ‬‫ﺗﻄ‬ ‫ٕﺣﺼﺎﺋﯿﺔ‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫اﻟﺒﺤﻮث‬ ‫ﻟﻨﺎ‬ ‫رﲰﺘﻪ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫اﻗﻊ‬‫ﻮ‬‫اﻟ‬ ‫ﻫﺬا‬ ‫ﻄﻮع‬ ‫ﻓ‬ . ‫س‬ ٩ / ‫اﳊﻀﺎرة‬ ‫ﰲ‬ ‫اﻟﺒﺪاﯾﺔ‬ ‫ﻧﻘﻄﺔ‬ ‫ﻧﺖ‬‫ﰷ‬ ‫ﻣﱴ‬ ‫؟‬ ‫ﺔ‬ ‫ٕﺳﻼﻣ‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﺟـ‬ / ‫ﲱﻮة‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﺎة‬ ‫ا‬ ‫ﺎ‬ ‫د‬ ‫ﲔ‬ ‫اﻟﺒﺪاﯾﺔ‬ ‫ﻧﺖ‬‫ﰷ‬ " ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ " ‫اﻓﺎت‬‫ﺮ‬‫ﺧ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ٕﳖﺎ‬‫ﺎ‬‫ﻓ‬ ، ‫ﺑﻄﻮﻓﺎﳖﺎ‬ ‫ﺗﻨﺎ‬‫ﺮ‬‫ﲽ‬ ‫اﻟﱵ‬ ‫اﻟﻌﺎﺗﯿﺔ‬ ‫ﺔ‬ ‫اﳌﻮ‬ ‫ﻪ‬ ‫و‬ ‫ﰲ‬ ‫س‬ ١٠ / ‫؟‬ ‫ﺎﺗﻨﺎ‬ ‫ﺣ‬ ‫ﰲ‬ ‫اﻓﺔ‬‫ﺮ‬‫ﳋ‬ ‫اﳌﻘﺼﻮد‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﺟـ‬ / ‫ﺳﺒﺎﲠﺎ‬ٔ ‫ﺑﻐﲑ‬ ‫ﺎت‬ ‫اﳌﺴ‬ ‫ﺑﻂ‬‫ر‬ ‫ﳾء‬ ّ‫ﰻ‬ ‫ﺑﻌﺪ‬‫و‬ ، ‫ﳾء‬ ّ‫ﰻ‬ ‫ﻞ‬ ‫ﻗ‬ ‫ﱔ‬ . ‫س‬ ١١ / ‫اﻟ‬ ‫ﺮي‬ ‫ﻛﲈ‬ ‫ﺎ‬ ‫ﺗﻘﺪﻣ‬ ٔ‫ﺑﺪ‬ ‫ﻣﱴ‬ ‫؟‬ ‫ﲀﺗﺐ‬ ‫ﺟـ‬ / ‫ﺔ‬ ‫اﻟﺼﺤﯿ‬ ‫ﺳﺒﺎﲠﺎ‬ٔ ‫ﺑ‬ ‫اﻟﻨﺘﺎﰀ‬ ‫ﺗﺒﻂ‬‫ﱰ‬‫ﻟ‬ ،‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ﯾﻘﻈﺔ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫اﻋﻮن‬ ‫ا‬ ‫ﺎ‬ ‫د‬ ‫ﻋﻨﺪﻣﺎ‬ ،ٔ‫ﺑﺪ‬ ‫ﻗﺪ‬ ‫ﺎ‬ ‫ﺗﻘﺪﻣ‬ ‫ٕن‬‫ا‬ . ‫س‬ ١٢ / ‫؟‬ ‫ﻣﻪ‬ ‫ﲱﺔ‬ ‫ﲆ‬ ‫ﻟﯿﺪﻞ‬ ‫اﻟﲀﺗﺐ‬ ‫ﻗﺪﻣﻪ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ﳮﻮذج‬‫ا‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﺟـ‬ / ‫ا‬ ‫ﺗ‬ ‫ﺣﺼﯿﻠﺘﻪ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻃﺮﺣﺖ‬ ‫ٕذا‬‫ا‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ، ‫ﻋﺒﺪﻩ‬ ‫ﶊﺪ‬ ‫اﻟﺸﯿﺦ‬ ‫ﺎ‬ ‫ٕﻣﺎﻣ‬‫ا‬ ‫ﻫﻮ‬ ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ﺣﲂ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﲔ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ﻫﺆﻻء‬ ‫ﺮز‬ٔ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﰷن‬ ‫ٕﻻ‬‫ا‬ ‫ﻪ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﯾﺒﻖ‬ ‫ﱂ‬ ، ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ﲢﻜﲓ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﻋﻮة‬ ‫ﺬ‬ ٔ ‫ﻓﻠﻘﺪ‬ ، ‫ﺎد‬ ٓ ‫ا‬ ‫ﺮ‬‫ﺴﺎ‬ ‫ﺪ‬ ‫ا‬‫و‬ - ‫ﺪﻩ‬ ‫ﲁ‬ - ‫ﻟﻬﺬا‬ ‫ﱒ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﺻﻞ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﲾﻌﻞ‬ ، ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ﻄﻖ‬ ‫ﻣ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﺎدﻫﺎ‬ ‫اﺳ‬ ‫ﯾﺒﲔ‬ ‫ﺎ‬ ‫ﺗﻮﺿﯿ‬ ، ‫ٕﺳﻼم‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺳﺎﺳﯿﺔ‬ٔ ‫ا‬ ‫اﳌﺒﺎدئ‬ ‫ﯾﻮﰣ‬ ‫ﻫﻮ‬ ‫ﻦ‬ ‫ا‬ " ‫اﻟﻌﻘﲇ‬ ‫اﻟﻨﻈﺮ‬ " ‫اﻟﺼﺤﯿﺢ‬ ‫ٕﳝﺎن‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫وﺳﯿ‬ ‫ﺪﻩ‬ ‫و‬ ‫ﻫﻮ‬ ‫اﻟﻌﻘﲇ‬ ‫اﻟﻨﻈﺮ‬ ‫ن‬ٔ ‫وﻋﻨﺪﻩ‬ ، . ‫س‬ ١٣ / ‫؟‬ ‫ﻋﺒﺪﻩ‬ ‫ﶊﺪ‬ ‫اﻟﺸﯿﺦ‬ ‫دﻋﻮة‬ ‫ﲤﯿﲒت‬ ‫ﰈ‬ ‫ﺟـ‬ / ‫ﺬ‬ ٔ ‫ﻟﻘﺪ‬ - ‫ﺪﻩ‬ ‫ﲁ‬ - ‫ﻫﻮ‬ ‫ﻦ‬ ‫ا‬ ‫ﻟﻬﺬا‬ ‫ﱒ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﺻﻞ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﲾﻌﻞ‬ ، ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ﻄﻖ‬ ‫ﻣ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﺎدﻫﺎ‬ ‫اﺳ‬ ‫ﯾﺒﲔ‬ ‫ﺎ‬ ‫ﺗﻮﺿﯿ‬ ، ‫ٕﺳﻼم‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺳﺎﺳﯿﺔ‬ٔ ‫ا‬ ‫اﳌﺒﺎدئ‬ ‫ﯾﻮﰣ‬ " ‫اﻟﻨﻈﺮ‬ ‫اﻟﻌﻘﲇ‬ " ‫اﻟﺼﺤﯿﺢ‬ ‫ٕﳝﺎن‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫وﺳﯿ‬ ‫ﺪﻩ‬ ‫و‬ ‫ﻫﻮ‬ ‫اﻟﻌﻘﲇ‬ ‫اﻟﻨﻈﺮ‬ ‫ن‬ٔ ‫وﻋﻨﺪﻩ‬ ، . ‫س‬ ١٤ / ‫اﳌﻨﺠﻢ‬ ‫ﻧﺼﺢ‬ ‫ﰈ‬ ‫؟‬ ‫ﺬرﻩ‬ ‫ﱈ‬ ‫و‬ ‫؟‬ ‫ﲇ‬ ‫ٕﻣﺎم‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﺟـ‬ / ‫ﻗﺎﺋﻼ‬ ‫ﳯﺎر‬‫ا‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻣﻀﲔ‬ ‫ﺎت‬ ‫ﺳﺎ‬ ‫ﺛﻼث‬ ‫ﲆ‬ ‫ﺳﲑﻩ‬ ‫ﳚﻌﻞ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﺑ‬‫و‬ ، ‫ﺔ‬ ‫اﻟﺴﺎ‬ ‫ﺗ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺎل‬ ‫اﻟﻘ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﺴﲑ‬ ‫ﻻ‬ٔ ‫ﺑ‬ ‫ﻪ‬ ‫ﻧﺼ‬ " : ، ‫ﺔ‬ ‫اﻟﺴﺎ‬ ‫ﻫﺬﻩ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﴎت‬ ‫ٕن‬‫ا‬ ‫ٕﻧﻚ‬‫ا‬ ‫ﻃﻠﺒﺖ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﺖ‬ ‫ﺻ‬ٔ‫و‬ ، ‫وﻇﻬﺮت‬ ‫ﻇﻔﺮت‬ ، ‫ﲠﺎ‬ ‫ﺗﻚ‬‫ﺮ‬‫ﻣ‬ٔ ‫اﻟﱵ‬ ‫ﺔ‬ ‫اﻟﺴﺎ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﴎت‬ ‫ن‬ٕ‫ا‬‫و‬ ، ‫ﺷﺪﯾﺪ‬ ّ‫وﴐ‬ ‫ذى‬ٔ ‫ﲱﺎﺑﻚ‬ٔ‫و‬ ‫ﺻﺎﺑﻚ‬ٔ ." ‫س‬ ١٥ / ‫؟‬ ‫اﳌﻨﺠﻢ‬ ‫م‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﲇ‬ ‫ٕﻣﺎم‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﻣﻮﻗﻒ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﺟـ‬ / ‫ﻧﺘﴫ‬‫ا‬‫و‬ ، ‫ﻪ‬ ‫ﻓ‬ ‫ﻣﺎﺿﯿﺎ‬ ‫ﰷن‬ ‫ﻓ‬ ‫وﻣﴣ‬ ،‫ﺷﺪﯾﺪا‬ ‫ﺗﻌﻨﯿﻔﺎ‬ ‫ﻔﻪ‬ّ‫ﻨ‬‫ﻋ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﺑﻌﺪ‬ ، ‫اﳌﻨﺠﻢ‬ ‫ﻋﻦ‬ ‫ﻋﺮض‬ٔ . ‫س‬ ١٦ / ‫؟‬ ‫اﻟﲀﺗﺐ‬ ‫ﺮى‬ ‫ﻛﲈ‬ ‫ﺴﺎن‬ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﻃﺒﯿﻌﺔ‬ ‫ﰲ‬ ‫اﻟﻌﺠﺐ‬ ‫ﻪ‬ ‫و‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫اﻃﻒ‬‫ﻮ‬‫ﻟﻌ‬ ‫ﻣﺮ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﺗﻌﻠﻖ‬ ‫ٕذا‬‫ا‬ ‫اﻟﻌﻜﺲ‬ ‫ﲆ‬ ، ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ﻣﻮر‬ٔ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻣﺮ‬ٔ ‫ﰲ‬ ‫ﻼف‬ ‫ﺧ‬ ‫ﻋﻨﺪ‬ ‫ﻞ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫اﻟﻮﺻﻮل‬ ‫ﯾﻪ‬ٔ‫ﺮ‬ ‫ﴯﺺ‬ ‫ﰻ‬ ‫ﳣﺴﻚ‬ ‫ﻗﺎﲚﺎ‬ ‫اﳋﻼف‬ ‫ﯾﻈﻞ‬ ‫اء‬‫ﻮ‬‫ﻫ‬ٔ ‫ا‬‫و‬ ‫اﻟﺒﺎﻃﻞ‬ . ‫س‬ ١٧ / ‫؟‬ ‫ﳾء‬ ‫ﰲ‬ ‫اﳋﻼف‬ ‫ﻋﻨﺪ‬ ‫اﻟﲀﺗﺐ‬ ‫ٕﻟﯿﻪ‬‫ا‬ ‫ﺮﺷﺪ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ﻣﺮ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﺟـ‬ / ‫ﻟﻀﺒﺎب‬ ٔ ‫ﻣﻌﺒ‬ ‫ﯾﻖ‬‫ﺮ‬‫ﻓﻄ‬ ‫اﻟﻌﺎﻃﻔﺔ‬ ‫ﻞ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﻣﺎ‬ٔ‫و‬ ، ‫اﻟﯿﻘﲔ‬ ‫ﳎﺎل‬ ‫ﱔ‬ ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫رؤﯾﺔ‬ . ‫س‬ ١٨ / ‫؟‬ ‫اﳌﻮﺿﻮع‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫اﳌﺴﺘﻔﺎدة‬ ‫روس‬ ‫ا‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﺟـ‬ / ‫ﱔ‬ ‫اﳌﺴﺘﻔﺎدة‬ ‫روس‬ ‫ا‬ : ١ - ‫ﲢﻜﲓ‬ ‫اﻟﺘﺨﺮص‬‫و‬ ‫اﻟﻜﺬب‬ ‫ﻋﻦ‬ ‫اﻟﺒﻌﺪ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ . ٢ - ‫ﷲ‬ ‫ﲆ‬ ‫اﻟﻨﺘﺎﰀ‬ ‫ﺮك‬‫و‬ ‫ﺳﺒﺎب‬ٔ ‫ﺬ‬ ٔ ‫ا‬ .
    5. 5.  ‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬  ‫اﻷﺳﺘﺎذ‬ / ‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬  ‫ت‬ / ٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١ & ٠١١١٥٠٥٠٤٧٦  ٥ ٣ - ‫ﺧﺮﻦ‬ٓ ‫ا‬ ‫ﲡﺎرب‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ٕﻓﺎدة‬‫ﻻ‬‫ا‬ . ٤ - ‫اﻟﺸﻌﻮذة‬‫و‬ ‫اﻓﺔ‬‫ﺮ‬‫اﳋ‬ ‫ﻋﻦ‬ ‫اﻟﺒﻌﺪ‬ . ** ‫ول‬ٔ ‫ا‬ ‫ال‬‫ﺆ‬‫اﻟﺴ‬ : ‫اﻗﻊ‬‫ﻮ‬‫اﻟ‬ ‫ﺑﺬ‬ ‫ﲅ‬ ‫ﲆ‬ ‫و‬ ، ‫اﻗﻊ‬‫و‬ ‫ﲆ‬ ‫ﲑﻫﺎ‬ ‫ﻗﺎم‬ ‫ﻛﲈ‬ ، ‫اﳌﺴﻠﻤﲔ‬ ‫ات‬‫ر‬‫ﺣﻀﺎ‬ ‫ﻗﺎﻣﺖ‬ ‫ﻟﻘﺪ‬ . ‫اﳌﺆﻣ‬ ‫ﻣﲑ‬ٔ ‫ﻫﻮ‬ ‫وﻫﺎ‬ ‫ﳋﺮوج‬ ّ‫ﱒ‬ ‫وﻗﺪ‬ ، ‫ﻃﺎﻟﺐ‬ ‫اﰊ‬ ‫ﻦ‬ ‫ﲇ‬ ‫ٕﻣﺎم‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﲔ‬ ‫ﻣﻀ‬ ‫ﺎت‬ ‫ﺳﺎ‬ ‫ﺛﻼث‬ ‫ﲆ‬ ‫ﺳﲑﻩ‬ ‫ﳚﻌﻞ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﺑ‬‫و‬ ، ‫ﺔ‬ ‫اﻟﺴﺎ‬ ‫ﺗ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺎل‬ ‫اﻟﻘ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﺴﲑ‬ ‫ﻻ‬ٔ ‫ﺑ‬ ‫ﻪ‬ ‫ﻧﺼ‬‫و‬ ، ‫اﻟﻐﯿﺐ‬ ‫ﺣﺴﺎب‬ ‫ﲆ‬ ‫اﻟﻘﺪرة‬ ‫ّﻋﻲ‬‫ﺪ‬‫ﯾ‬ ‫ﺠﻢ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﲾﺎءﻩ‬ ، ‫ﺎل‬ ‫ﻠﻘ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﲔ‬ ‫ﻗﺎﺋﻼ‬ ‫ﳯﺎر‬‫ا‬ " : ‫ن‬ٕ‫ا‬‫و‬ ، ‫ﺷﺪﯾﺪ‬ ّ‫وﴐ‬ ‫ذى‬ٔ ‫ﲱﺎﺑﻚ‬ٔ‫و‬ ‫ﺻﺎﺑﻚ‬ٔ ، ‫ﺔ‬ ‫اﻟﺴﺎ‬ ‫ﻫﺬﻩ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﴎت‬ ‫ٕن‬‫ا‬ ‫ٕﻧﻚ‬‫ا‬ ، ‫وﻇﻬﺮت‬ ‫ﻇﻔﺮت‬ ، ‫ﲠﺎ‬ ‫ﺗﻚ‬‫ﺮ‬‫ﻣ‬ٔ ‫اﻟﱵ‬ ‫ﺔ‬ ‫اﻟﺴﺎ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﴎت‬ ‫ﻃﻠﺒﺖ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﺖ‬ ‫ﺻ‬ٔ‫و‬ . " ) ٔ ( ‫ادف‬‫ﺮ‬‫ﻣ‬ ‫ﻫﺎت‬ ) ّ‫ﱒ‬ ( ‫وﻣﻀﺎد‬ ، ) ‫ّﻋﻲ‬‫ﺪ‬‫ﯾ‬ ( ‫وﲨﻊ‬ ، ) ‫ٕﻣﺎم‬‫ﻻ‬‫ا‬ ( ‫ﺪة‬ ‫ﻣﻔ‬ ‫ﲨﻞ‬ ‫ﰱ‬ . ) ‫ب‬ ( ‫؟‬ ‫ذ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫اﳌﺴﺘﻔﺎدة‬ ‫روس‬ ‫ا‬ ‫وﻣﺎ‬ ‫؟‬ ‫اﳌﻨﺠﻢ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﲇ‬ ‫ٕﻣﺎم‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﻣﻮﻗﻒ‬ ‫ﻣﺎ‬ ) ‫ﺟـ‬ ( ‫؟‬ ‫ﻣﻮﻗﻔﻪ‬ ‫اب‬‫ﻮ‬‫ﺻ‬ ‫ﲆ‬ ‫ﻠﺘﺪﻟﯿﻞ‬ ‫ﲆ‬ ‫ٕﻣﺎم‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﺳﺎﻗﻪ‬ ‫ى‬ ‫ا‬ ‫اﳌﱪر‬ ‫ﻣﺎ‬ ) ‫د‬ ( ‫ﻟﻮ‬ ‫ﳛﺪث‬ ‫ن‬ٔ ‫ﳝﻜﻦ‬ ‫ﰷن‬ ‫ﻣﺎذا‬ : ١ - ‫اﳌﻨﺠﻢ‬ ‫ﻟﻨﺼﺢ‬ ‫ﲇ‬ ‫ٕﻣﺎم‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﺎب‬ ‫اﺳﺘ‬ . ٢ - ‫ﺷﺪﯾﺪا‬ ‫ﺗﻌﻨﯿﻔﺎ‬ ‫اﳌﻨﺠﻢ‬ ‫ﲇ‬ ‫ٕﻣﺎم‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﯾﻌﻨﻒ‬ ‫ﱂ‬ . ‫اﻟﺜﺎﱏ‬ ‫ال‬‫ﺆ‬‫اﻟﺴ‬ : ‫ﯾﻐﻀﺐ‬ ‫ﱂ‬ ، ‫اﳊﺴﺎب‬‫و‬ ‫ﻠﯿﻞ‬ ‫ﻟﺘ‬ ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ﺗﻮﻻﻩ‬ ‫ﳾء‬ ‫ﲆ‬ ‫ﺑﻌﺾ‬ ‫ﻣﻊ‬ ‫ﺑﻌﻀﻬﻢ‬ ‫ﻠﻒ‬ ‫اﺧ‬ ‫ٕذا‬‫ا‬ ‫اﻟﻨﺎس‬ ‫ن‬ٔ ، ‫ﺴﺎن‬ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﻃﺒﯿﻌﺔ‬ ‫ﰲ‬ ‫اﻟﻨﻈﺮ‬ ‫ﯾﻠﻔﺖ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﲺﺐ‬ٔ ‫ﳌﻦ‬ ‫ٕﻧﻪ‬‫ا‬ ‫ﺪ‬ ٔ ‫ﺐ‬ ‫ﻠﻤﺼ‬ ‫ﻄﺊ‬ ‫ا‬ ‫ﯾﺬﻋﻦ‬ ‫ﺣﱵ‬ ، ‫ﺧﺮى‬ٔ ‫ﻣﺮة‬ ‫وﺣﺴﺎﲠﻢ‬ ‫ﲢﻠﯿﻠﻬﻢ‬ ‫اﺟﻌﻮن‬‫ﲑ‬‫ﻟ‬ ‫ٕﳖﻢ‬‫ا‬ ‫ﺑﻞ‬ ، ‫ﺪ‬ ٔ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻣﳯﻢ‬ . ‫ﳾء‬ ، ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ﺪان‬ ‫ﻣ‬ ‫ﲑ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﳾء‬ ‫ﲆ‬ ‫ا‬‫ﻮ‬‫ﻠﻔ‬ ‫اﺧ‬ ‫ٕذا‬‫ا‬ ‫ﻣﺎ‬ٔ ٔ ‫ﻠﳱﻢ‬ ‫ﺴﻬﻞ‬ ‫ٔﳕﺎ‬ ‫ﻓ‬ ، ‫ﺎل‬ ‫اﻟﻘ‬ ‫ﺪ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫اﳋﺼﻮﻣﺔ‬ ‫ﳯﻢ‬ ‫ﺑ‬ ‫ﲤﺘﺪ‬ ‫وﻗﺪ‬ ، ‫ﻨﺎع‬ ‫اﻗ‬ ‫و‬ٔ ‫ﺎع‬ ‫ٕﻗ‬‫ا‬ ‫ﰲ‬ ‫ﻋﻨﺪﺋﺬ‬ ‫ﻣﻞ‬ٔ ‫ﻓﻼ‬ ، ‫اء‬‫ﻮ‬‫ﻫ‬ٔ ‫ا‬‫و‬ ‫اﻃﻒ‬‫ﻮ‬‫اﻟﻌ‬ ‫ﻟﺘﻪ‬‫ﻮ‬‫ﺗ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ي‬ٔ‫اﻟﺮ‬ ‫ﻋﻦ‬ ‫ا‬‫ﻮ‬‫ﻟ‬‫ز‬‫ﺎ‬ ‫ﯾ‬ ‫ن‬ ‫ﻓﻄ‬ ‫اﻟﻌﺎﻃﻔﺔ‬ ‫ﻞ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﻣﺎ‬ٔ‫و‬ ، ‫اﻟﯿﻘﲔ‬ ‫ﳎﺎل‬ ‫ﱔ‬ ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫رؤﯾﺔ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﻣﻊ‬ ، ‫اﻃﻔﻬﻢ‬‫ﻮ‬‫ﻋ‬ ‫ٕﻟﯿﻪ‬‫ا‬ ‫ﲠﻢ‬ ‫ﻣﺎﻟﺖ‬ ‫ﻞ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﰲ‬ ‫ا‬‫ﻮ‬‫ﯾﻔﺮﻃ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﻠﳱﻢ‬ ‫ﺴﻬﻞ‬ ‫وﻻ‬ ، ‫ﺑﻌﻘﻮﳍﻢ‬ ‫ﻧﻪ‬‫و‬‫ﺮ‬ ‫ﻟﻀﺒﺎب‬ ٔ ‫ﻣﻌﺒ‬ ‫ﯾﻖ‬‫ﺮ‬ . ) ٔ ( ‫ادف‬‫ﺮ‬‫ﻣ‬ ‫ﻫﺎت‬ ) ‫اء‬‫ﻮ‬‫ﻫ‬ٔ ‫ا‬ ( ‫وﻣﻀﺎد‬ ، ) ‫ﯾﻠﻔﺖ‬ ( ‫وﲨﻊ‬ ، ) ‫ﺪان‬ ‫ﻣ‬ ( ‫ﺪة‬ ‫ﻣﻔ‬ ‫ﲨﻞ‬ ‫ﰱ‬ . ) ‫ب‬ ( ‫اﻟﻌﺠﺐ‬ ‫ﻪ‬ ‫و‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫؟‬ ‫اﻟﲀﺗﺐ‬ ‫ى‬ٔ‫ر‬ ‫ﻛﲈ‬ ‫ﺴﺎن‬ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﻃﺒﯿﻌﺔ‬ ‫ﰲ‬ ) ‫ﺟـ‬ ( ‫؟‬ ‫ﳾء‬ ‫ﰲ‬ ‫اﳋﻼف‬ ‫ﻋﻨﺪ‬ ‫اﻟﲀﺗﺐ‬ ‫ٕﻟﯿﻪ‬‫ا‬ ‫ﺮﺷﺪ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ﻣﺮ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﻣﺎ‬ ) ‫د‬ ( ‫؟‬ ‫اﻟﻌﺎﻃﻔﺔ‬ ‫ﯾﻖ‬‫ﺮ‬‫ﻃ‬ ‫اﻟﲀﺗﺐ‬ ‫وﺻﻒ‬ ‫ﰈ‬ ‫اﻟﺜﺎﻟﺚ‬ ‫ال‬‫ﺆ‬‫اﻟﺴ‬ : ‫ﻗﻮل‬ٔ : ‫ﻫ‬ ‫ﺮز‬ٔ ‫ﻣﻦ‬ ‫وﰷن‬ ، ‫ﺔ‬ ‫اﻟﺼﺤﯿ‬ ‫ﺳﺒﺎﲠﺎ‬ٔ ‫ﺑ‬ ‫اﻟﻨﺘﺎﰀ‬ ‫ﺗﺒﻂ‬‫ﱰ‬‫ﻟ‬ ، ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ﯾﻘﻈﺔ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫اﻋﻮن‬ ‫ا‬ ‫ﺎ‬ ‫د‬ ‫ﻋﻨﺪﻣﺎ‬ ، ٔ‫ﺑﺪ‬ ‫ﻗﺪ‬ ‫ﺎ‬ ‫ﺗﻘﺪﻣ‬ ‫ٕن‬‫ا‬ ‫ﻫﻮ‬ ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ﺣﲂ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﲔ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ﺆﻻء‬ ‫ﺬ‬ ٔ ‫ﻓﻠﻘﺪ‬ ، ‫ﺎد‬ ٓ ‫ا‬ ‫ﺮ‬‫ﺴﺎ‬ ‫ﺪ‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ٕﻻ‬‫ا‬ ‫ﻪ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﯾﺒﻖ‬ ‫ﱂ‬ ، ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ﲢﻜﲓ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﻋﻮة‬ ‫ا‬ ‫ﺗ‬ ‫ﺣﺼﯿﻠﺘﻪ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻃﺮﺣﺖ‬ ‫ٕذا‬‫ا‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ، ‫ﻋﺒﺪﻩ‬ ‫ﶊﺪ‬ ‫اﻟﺸﯿﺦ‬ ‫ﺎ‬ ‫ٕﻣﺎﻣ‬‫ا‬ - ‫ﺪﻩ‬ ‫ﲁ‬ - ‫ﻟ‬ ‫ﱒ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﺻﻞ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﲾﻌﻞ‬ ، ‫اﻟﻌﻘﻞ‬ ‫ﻄﻖ‬ ‫ﻣ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﺎدﻫﺎ‬ ‫اﺳ‬ ‫ﯾﺒﲔ‬ ‫ﺎ‬ ‫ﺗﻮﺿﯿ‬ ، ‫ٕﺳﻼم‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺳﺎﺳﯿﺔ‬ٔ ‫ا‬ ‫اﳌﺒﺎدئ‬ ‫ﯾﻮﰣ‬ ‫ﻫﻮ‬ ‫ﻦ‬ ‫ا‬ ‫ﻬﺬا‬ " ‫اﻟﻌﻘﲇ‬ ‫اﻟﻨﻈﺮ‬ " ‫اﻟﻨﻈﺮ‬ ‫ن‬ٔ ‫وﻋﻨﺪﻩ‬ ، ‫اﻟﺼﺤﯿﺢ‬ ‫ٕﳝﺎن‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫وﺳﯿ‬ ‫ﺪﻩ‬ ‫و‬ ‫ﻫﻮ‬ ‫اﻟﻌﻘﲇ‬ . ) ٔ ( ‫ادف‬‫ﺮ‬‫ﻣ‬ ‫ﻫﺎت‬ ) ‫ﻃﺮﺣﺖ‬ ( ‫وﻣﻀﺎد‬ ، ) ‫ﯾﻘﻈﺔ‬ ( ‫وﻣﻔﺮد‬ ، ) ‫اﻋﻮن‬ ‫ا‬ ( ‫ﺪة‬ ‫ﻣﻔ‬ ‫ﲨﻞ‬ ‫ﰱ‬ . ) ‫ب‬ ( ‫؟‬ ‫اﻟﲀﺗﺐ‬ ‫ﺮي‬ ‫ﻛﲈ‬ ‫ﺎ‬ ‫ﺗﻘﺪﻣ‬ ٔ‫ﺑﺪ‬ ‫ﻣﱴ‬ ) ‫ﺟـ‬ ( ‫؟‬ ‫ﻣﻪ‬ ‫ﲱﺔ‬ ‫ﲆ‬ ‫ﻟﯿﺪﻞ‬ ‫اﻟﲀﺗﺐ‬ ‫ﻗﺪﻣﻪ‬ ‫ى‬ ‫ا‬ ‫ﳮﻮذج‬‫ا‬ ‫ﻣﺎ‬ ) ‫د‬ ( ١ - ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫؟‬ ‫ٕﺳﻼم‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺳﺎﺳﯿﺔ‬ٔ ‫ا‬ ‫اﳌﺒﺎدئ‬ ‫ﺪت‬ ‫اﺳ‬ ‫ﳽء‬ ‫ى‬ٔ
    6. 6.  ‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬  ‫اﻷﺳﺘﺎذ‬ / ‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬  ‫ت‬ / ٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١ & ٠١١١٥٠٥٠٤٧٦  ٦ ٢ - ‫؟‬ ‫اءﺗﻚ‬‫ﺮ‬‫ﻗ‬ ‫ﺑﻌﺪ‬ ‫اﳌﻮﺿﻮع‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫اﳌﺴﺘﻔﺎدة‬ ‫روس‬ ‫ا‬ ‫ﻣﺎ‬
    7. 7.  ‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬  ‫اﻷﺳﺘﺎذ‬ / ‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬  ‫ت‬ / ٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١ & ٠١١١٥٠٥٠٤٧٦  ٧ ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ام‬‫ﱰ‬ ‫ا‬ ‫ﻲ‬‫اﻟﻔﻘﻬ‬ ‫اﻫﲓ‬‫ﺮ‬ ٕ‫ا‬ ‫ﻟﻒ‬‫ﺆ‬‫ﳌ‬ ‫ﯾﻒ‬‫ﺮ‬‫اﻟﺘﻌ‬ : ‫ﰱ‬ ‫و‬ ‫اﻟﻔﻘﻲ‬ ‫اﻟﺴﯿﺪ‬ ‫ﶊﺪ‬ ‫اﻫﲓ‬‫ﺮ‬ ٕ‫ا‬ ٥ ‫ﻏﺴﻄﺲ‬ٔ ١٩٥٠ ‫ﺗﻮﰱ‬‫و‬ ، ١٠ ‫ﺮ‬‫ا‬‫ﱪ‬‫ﻓ‬ ٢٠١٢ ‫ا‬ ‫ﯾﺔ‬‫ﻮ‬‫اﻠﻐ‬ ‫اﻟﱪﳎﺔ‬‫و‬ ‫ﯾﺔ‬‫ﴩ‬ ‫اﻟ‬ ‫ﳮﯿﺔ‬‫ﻟﺘ‬‫ا‬ ‫ﲑ‬ ‫ﺧ‬ ، ‫ﳎﻠﺲ‬ ‫ﺲ‬‫ورﺋ‬ ، ‫ﻟﻌﺼﺒﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻜ‬ ‫ﺔ‬ ‫ﻜ‬ ‫دﯾﻨﺎﻣ‬ ‫ﯾﺔ‬‫ﺮ‬‫ﻧﻈ‬ ‫اﺿﻊ‬‫و‬ ، ‫اﻟﻌﺎﳌﯿﺔ‬ ‫اﻟﻔﻘﻲ‬ ‫اﻫﲓ‬‫ﺮ‬ٕ‫ا‬ ‫ﴍﰷت‬ ‫ﺔ‬ ‫ﶍﻮ‬ ‫ٕدارة‬‫ا‬ ‫ﳎﻠﺲ‬ ‫ﺲ‬‫ورﺋ‬ ‫وﻣﺆﺳﺲ‬ ، ‫ﯾﺔ‬‫ﴩ‬ ‫اﻟ‬ ‫ﳮﯿﺔ‬‫ﻠﺘ‬ ‫ﺪي‬ ‫اﻟﻜ‬ ‫اﳌﺮﻛﺰ‬ ‫ٕدارة‬‫ا‬ ‫ﯾﺔ‬‫ﺮ‬‫ﻧﻈ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﺼﱯ‬ ‫ﻒ‬ ‫ﯾﺔ‬‫ﴩ‬ ‫اﻟ‬ ‫اﻟﻄﺎﻗﺔ‬ ‫ﻗﻮة‬ . ‫م‬ ٔ ‫ا‬ ‫ﺗﺘﺎﺑﻊ‬ ‫اﻟﲀﺗﺐ‬ ‫وﺻﻒ‬ : ‫ﲻﯿﻖ‬ ‫وﺳﺒﺎت‬ ‫ﻏﻔ‬ ‫ﻟﻔﻲ‬ ّ ٕ‫ا‬ ‫اﳊﻖ‬‫و‬ ، ‫ﺳﺎﻛﻨﺔ‬ ‫ﳛﺴﳢﺎ‬ ‫ﺮة‬‫ا‬ ‫ا‬ ‫ﻟﻜﺮة‬ ‫ّق‬‫ﺪ‬‫ﰷﶈ‬ ‫ﺗﻌﺎﻗﳢﺎ‬ ‫ﻋﻦ‬ ‫ﺬﻫﻞ‬ ‫ﻓ‬ ، ‫ﺎ‬ ‫ﺗﺒﺎ‬ ‫م‬ ٔ ‫ا‬ ‫ﻜﺮ‬‫و‬ ، ‫ﯾﻌﺎ‬‫ﴎ‬ ‫ﺑﻨﺎ‬ ‫ﲤﺮ‬ . ‫ﯾﺔ‬‫ﻮ‬‫اﻟﻨﺒ‬ ‫اﻟﺴﻨﺔ‬‫و‬ ‫اﻟﻜﺮﱘ‬ ‫ن‬ٓ‫اﻟﻘﺮ‬ ‫ﻣﻮﻗﻒ‬ ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﻣﻦ‬ : ‫اﻟﻌﻨﺎﯾﺔ‬ ّ‫ﺪ‬‫ﺷ‬ٔ ‫ﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﻋﻨﯿﺎ‬ ‫ﻗﺪ‬ ‫ﯾﻔﺔ‬‫ﴩ‬‫اﻟ‬ ‫ﯾﺔ‬‫ﻮ‬‫اﻟﻨﺒ‬ ‫ﺔ‬ّ‫ﻨ‬‫اﻟﺴ‬‫و‬ ‫اﻟﻜﺮﱘ‬ ‫ن‬ٓ‫اﻟﻘﺮ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﺐ‬ ‫ﻟﺒ‬ ‫ﻋﻘﻞ‬ ‫ذي‬ ‫ﰻ‬ ‫ى‬ ‫ﻪ‬ ‫ﻓ‬ ‫ﻻﺷﻚ‬ ‫ﳑﺎ‬ . ّ ‫ا‬ ‫ﻗﺴﻢ‬ٔ ‫ذ‬ ‫ﻟﺒﯿﺎن‬‫و‬ ، ‫ﻠﯿﻨﺎ‬ ‫ﲠﺎ‬ ّ‫ﻣﻦ‬ ‫اﻟﱵ‬ ّ ‫ا‬ ‫ﻧﻌﻢ‬ ‫ﻋﻈﻢ‬ٔ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻧﻪ‬ٔ‫و‬ ، ‫ﳘﯿﺘﻪ‬ٔ ‫ﺑﯿﺎن‬ ‫اﻟﻌﻨﺎﯾﺔ‬ ‫ﻫﺬﻩ‬ ‫ﻣﻘﺪﻣﺔ‬ ‫وﰲ‬ - ‫ﻧﻪ‬ٔ ‫ﺷ‬ ‫ﺗﻌﺎﱃ‬‫و‬ ّ‫ﻞ‬ - ‫ﺳ‬ ‫ﻣﻄﺎﻟﻊ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﺪﯾﺪة‬ ‫ﻮر‬ ‫ﻞ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﻣﻌﯿﻨﺔ‬ ‫اء‬‫ﺰ‬‫ﺟ‬ٔ ‫ﺑ‬ ‫ن‬ٓ‫اﻟﻘﺮ‬ " ‫اﻠﯿﻞ‬ " ‫و‬ ، " ‫ﳯﺎر‬‫ا‬ " ‫و‬ ، " ‫اﻟﻔﺠﺮ‬ " ‫و‬ ، " ‫اﻟﻀﺤﻰ‬ " ‫و‬ ، " ‫اﻟﻌﴫ‬ ." ‫ﳢﻬﻢ‬ ‫ﯾ‬‫و‬ ، ‫ٕﻟﯿﻪ‬‫ا‬ ‫ﻧﻈﺎرﱒ‬ٔ ‫ﻟﯿﻠﻔﺖ‬ ‫ٕﻻ‬‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ﳁﺎ‬ ‫ﻠﻘﻪ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﴚء‬ ‫ﻗﺴﻢ‬ٔ ‫ٕذا‬‫ا‬ ّ ‫ا‬ ّ‫ن‬ٔ ، ‫ﲨﻌﲔ‬ٔ ‫اﳌﺴﻠﻤﲔ‬ ‫ﻧﻈﺮ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺑﻞ‬ ‫اﳌﻔﴪﻦ‬ ‫ى‬ ‫اﳌﻌﺮوف‬ ‫وﻣﻦ‬ ‫ﻔﻌﺘﻪ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﳉﻠﯿﻞ‬ ‫رﻩ‬ ٓ ‫وﻋﻈﲓ‬ . ‫ﻟﯿﻞ‬ ‫ا‬ ‫ﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﯾﺔ‬‫ﻮ‬‫اﻟﻨﺒ‬ ‫اﻟﺴﻨﺔ‬ ‫م‬ ‫اﻫ‬ ‫ﲆ‬ : ّ ‫ا‬ ‫ﻣﺎم‬ٔ ‫ﻋﻨﻪ‬ ‫ﺴﺎن‬ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﻟﯿﺔ‬‫ﻮ‬‫ﻣﺴﺌ‬ ‫ﺗﻘﺮر‬‫و‬ ، ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﳰﺔ‬‫ﻗ‬ ‫ﺗﺆﻛﺪ‬ ‫ﯾﺔ‬‫ﻮ‬‫اﻟﻨﺒ‬ ‫ﺔ‬ّ‫ﻨ‬‫اﻟﺴ‬ ‫ﺎءت‬ ‫و‬ - ‫ﻼ‬ ‫و‬ ّ‫ﻞ‬ - ‫ﻞ‬ ‫ﺟ‬ ‫ﻦ‬ ‫ﻣﻌﺎذ‬ ‫ﻓﻌﻦ‬ ، ‫ﺎﻣﺔ‬ ‫اﻟﻘ‬ ‫ﯾﻮم‬ -  - ّ‫ﱯ‬ّ‫ﻨ‬‫اﻟ‬ ‫ن‬ٔ -  - ‫ﻗﺎل‬ " : ‫ﺑﻊ‬‫ر‬ٔ ‫ﻋﻦ‬ ‫ل‬ٔ ‫ﺴ‬ ّ ‫ﺣﱴ‬ ‫ﺎﻣﺔ‬ ‫اﻟﻘ‬ ‫ﯾﻮم‬ ‫ﻋﺒﺪ‬ ‫ﻗﺪﻣﺎ‬ ‫ﺰول‬ ‫ﻻ‬ : ‫ﺎﻩ‬ ‫ﻓ‬ٔ ‫ﻓ‬ ‫ﲻﺮﻩ‬ ‫ﻋﻦ‬ ‫وﻋﻦ‬ ، ‫وﺿﻌﻪ‬ ‫وﻓ‬ ‫ﺴﺒﻪ‬ ‫ﻛ‬‫ا‬ ‫ﻦ‬ٔ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫وﻋﻦ‬ ، ‫ﺑﻼﻩ‬ٔ ‫ﻓ‬ ‫ﺟﺴﺪﻩ‬ ‫وﻋﻦ‬ ، ‫ﺑﻪ‬ ‫ﻓﻌﻞ‬ ‫ﻣﺎذا‬ ‫ﻠﻤﻪ‬ " ‫ارﱊ‬ ‫ا‬ ‫ﺳﲍ‬ . ‫ذ‬ ‫ﳓﻮ‬ ‫ﻨﺎ‬ ‫وواﺟ‬ ، ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ات‬‫ﲒ‬‫ﳑ‬ : ‫ﻧﻘﻀﺎء‬ ‫ﯾﻊ‬‫ﴎ‬ ‫ﻓﻬﻮ‬ ، ‫ﻬﺎ‬ ‫ا‬‫ر‬‫ٕد‬‫ا‬ ّ ‫ﺣﻖ‬ ‫ﻬﺎ‬‫ﻧﺪر‬ ‫ن‬ٔ ‫ﻠﯿﻨﺎ‬ ‫ﳚﺐ‬ ، ‫ﲠﺎ‬ ‫ﳣﲒ‬ ‫ات‬‫ﲒ‬‫ﻣ‬ ‫وﻠﻮﻗﺖ‬ . ‫اﻟﺮﱖ‬ ‫ﺟﺮي‬ ‫وﳚﺮي‬ ، ‫ﺎب‬ ّ‫اﻟﺴ‬ ّ‫ﻣﺮ‬ ‫ﳝﺮ‬ . ‫ﲅ‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻣﴣ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ن‬ٔ ، ‫اﺳﺘﻌﺎدﲥﺎ‬ ‫ٕﻣﲀن‬‫ﻻ‬ ‫ﺲ‬ ‫ﻟ‬ ، ّ‫ﲤﺮ‬ ‫ﳊﻈﺔ‬ ّ‫ﰻ‬‫و‬ ، ‫ﺗﻨﻘﴤ‬ ‫ﺔ‬ ‫ﺳﺎ‬ ّ‫ﰻ‬‫و‬ ، ‫ﳝﴤ‬ ‫وﻗﺖ‬ ّ‫ﲁ‬‫ﻓ‬ ، ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ات‬‫ﲒ‬‫ﻣ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﺧﺮى‬ٔ ‫ﻣﲒة‬ ‫وﻫﺬﻩ‬ ، ‫ﯾﻌﻮد‬ ‫ﻻ‬ ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﳝﻜﻦ‬ ‫وﻻ‬ ‫ﯾﻀﻬﺎ‬‫ﻮ‬‫ﺗﻌ‬ . ‫ﺴﺎن‬ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﳝﺘ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﻧﻔﺲ‬ٔ ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ : ‫ﯾﻌ‬ ‫وﻻ‬ ، ‫ﯾﻌﻮد‬ ‫ﻻ‬ ‫ﻪ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﻣﴣ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫وﰷن‬ ، ‫ﻧﻘﻀﺎء‬ ‫ﯾﻊ‬‫ﴎ‬ ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﰷن‬ ‫وﳌﺎ‬ ‫ﲻﻞ‬ ّ‫ﲁ‬‫ﻟ‬ ‫ﺎء‬ ‫و‬ ‫ﻧﻪ‬ٔ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﻧﻔﺎﺳﺘﻪ‬ ‫ﺮﺟﻊ‬‫و‬ ، ‫ﺴﺎن‬ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﳝ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﻧﻔﺲ‬ٔ ‫ﰷن‬ ‫ﴚء‬ ‫ض‬ّ‫ﻮ‬ ‫ﳣﻌﺎ‬‫ﳎ‬‫و‬ ‫ﻓﺮدا‬ ‫ﺴﺎن‬ٕ‫ﻼ‬‫ﻟ‬ ‫ﻘﻲ‬ ‫اﳊﻘ‬ ‫اﳌﺎل‬ ‫س‬ٔ‫ر‬ ‫اﻗﻊ‬‫ﻮ‬‫اﻟ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﻓﻬﻮ‬ ، ‫ٕﻧﺘﺎج‬‫ا‬ ّ‫ﰻ‬‫و‬ . ‫اﻟﺼﻌﺐ‬ ‫ال‬‫ﺆ‬‫اﻟﺴ‬ : ‫اﻟﺼﻌﺐ‬ ‫ال‬‫ﺆ‬‫اﻟﺴ‬ : ‫؟‬ ‫رض‬ٔ ‫ا‬ ‫ﺳﻄﺢ‬ ‫ﲆ‬ ‫ﺳﺘﺤﯿﺎﻫﺎ‬ ‫ﻓﻘﻂ‬ ‫ﺷﻬﺮ‬ٔ ‫ﺳﺘﺔ‬ ‫ﻣﺎﻣﻚ‬ٔ ‫ن‬ٔ ‫ﺸﻔﺖ‬ ‫اﻛ‬ ‫ٕذا‬‫ا‬ ‫ﺳﺘﻔﻌ‬ ‫ي‬ّ ‫ا‬ ‫ﻣﺎ‬ ! ‫ﻫﻞ‬ ‫اﻟﱵ‬ ‫ﻣﻮر‬ٔ ‫ا‬ ‫وﻣﺎ‬ ‫؟‬ ‫ﺑﻔﻌﻠﻬﺎ‬ ‫ﴪع‬ ‫ﺳ‬ ‫اﻟﱵ‬ ‫ﻋﲈل‬ٔ ‫ا‬ ‫وﻣﺎ‬ ‫؟‬ ‫ﺳﺘﻘﻀﳱﺎ‬ ‫وﯿﻒ‬ ‫؟‬ ‫ﺳﺘﻘﻀﳱﺎ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻣﻊ‬ ‫اﳌﻌﺪودة‬ ‫م‬ ٔ ‫ا‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﲻﺮك‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫اﳌﺘﺒﻘﻲ‬ ‫ﰷن‬ ‫ٕذا‬‫ا‬ ‫ﻓﻜﺮت‬ ‫؟‬ ‫ﺗﻌﺪﯾﻠﻬﺎ‬ ‫و‬ٔ ، ‫ﺎ‬ ‫ٕﺻﻼ‬‫ا‬ ‫و‬ٔ ، ‫ٕﳒﺎزﻫﺎ‬‫ﻻ‬ ‫ٕﺑﻄﺎء‬‫ا‬ ‫ﺑﻼ‬ ّ‫ﺳﳤﺐ‬ ‫ﺗﻔﻜﲑك‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻣﻈﻠﲈ‬ ‫ﻧﺒﺎ‬‫ﺎ‬ ‫ﺳﺘﴤء‬ ‫ال‬‫ﺆ‬‫اﻟﺴ‬ ‫ﻫﺬا‬ ‫ﻋﻦ‬ ‫ﺎﺑﺘﻚ‬ ٕ‫ا‬ . ‫ﲻ‬ ‫ﻫﻨﺎك‬ ‫ن‬ٔ ‫ﱪك‬ ‫ﺳﺘ‬ ‫زﻣﻦ‬ ّ‫ﻣﺮ‬ ‫ﻗﺎرب‬ٔ‫و‬ ،‫ﻣﺼﺎﳊﺘﻪ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﺔ‬ ‫ﲝﺎ‬ ‫وﺻﺪﯾﻘﺎ‬ ، ‫ٕﳒﺎزﻩ‬‫ا‬ ‫ﳚﺐ‬ ‫ﻼ‬ ‫ﺰورﱒ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﺑﻐﲑ‬ . ‫ﻣﳯﺎ‬ ‫ﳤﺎء‬ ‫و‬ ‫ﺎ‬ ‫ٕﲤﺎ‬‫ا‬ ‫ﺑﺪون‬ ‫ﺎﺗﻚ‬ ‫ﺣ‬ ‫ﻲ‬‫ﳯ‬ ‫ان‬ ‫ﲣﴙ‬ ‫ﺔ‬ّ‫ﻤ‬ ‫ﺷﯿﺎء‬ٔ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﺗﻨﻈﺮ‬ ‫ﺳﯿﺠﻌ‬ . ‫اﻟﻨﺎس‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻛﺜﲑ‬ ‫ﳋﻄﺊ‬ ‫اﻟﲀﺗﺐ‬ ‫ﺳﻒ‬ٔ : ‫ﲑ‬ ٔ ‫ا‬ ‫ﻧﯿﺔ‬‫ﺎ‬‫اﻟﺜ‬ ‫ﰲ‬ ‫ارئ‬‫ﻮ‬‫اﻟﻄ‬ ‫ﺎ‬ ‫ﺔ‬ ‫ا‬‫ﻮ‬‫ﻣ‬ ‫اﻋﺘﺎد‬ ‫ﻗﺪ‬ ‫ﺎ‬ّ ‫ﻣ‬ ‫ﻛﺜﲑ‬ ‫اﻟﺸﺪﯾﺪ‬ ‫ﺳﻒ‬ٔ ‫ﻟ‬ ‫ﻓﱰة‬ ‫ﻼل‬ ‫و‬ٔ ، ‫ة‬ ‫ﲈح‬ّ‫ﻟ‬‫ا‬ ‫اﳊﯿﺎة‬ ‫ﻓﻮﴇ‬ ّ‫ﻞ‬‫ﻇ‬ ‫ﰲ‬ ‫وﲥﻤﻞ‬ ‫ﺗﻀﯿﻊ‬ ‫ﺷﯿﺎء‬ٔ ‫ﻣﻦ‬ ‫وﰼ‬ ، ‫اﳌﺆﳌﺔ‬ . ‫ﲆ‬ ‫اﻟﲀﺗﺐ‬ ‫ﯾﻘﺪﻣﻪ‬ ‫ﳕﻮذج‬ ) ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﲭﻦ‬ : ( ‫ﲔ‬ ‫ﺳﻨ‬ ‫ﺑﻌﺪ‬ ‫ٕﳒﺎزﻩ‬‫ا‬ ‫ﰲ‬ ٔ‫ﯾﺒﺪ‬ ‫ﺳﻮف‬ ‫ﻧﻪ‬ٔ ‫ﱪﱐ‬ ٔ ‫ﻓ‬ ‫؟‬ ٔ‫ﺗﺒﺪ‬ ‫ﻣﱴ‬ ‫ﻟﺘﻪ‬ٔ ‫ﻓﺴ‬ ‫ﻛﺘﺎب‬ ‫ﻟﯿﻒ‬ٔ ‫ﺗ‬ ‫ﲆ‬ ‫ﺑﻌﺰﻣﻪ‬ ‫ﱪﱐ‬ ٔ‫و‬ ‫ﺻﺪﯾﻖ‬ ‫ارﱐ‬‫ز‬ ‫ﯾﻮم‬ ‫ذات‬ !! ‫ﻟﺘﻪ‬ٔ ‫ﻓﺴ‬ : ‫ﻫﺬا‬ ‫وﻫﻞ‬ ‫ﺎب‬ ‫اﻟﻜ‬ ‫ﺎﺑﲏ‬ ٔ ‫ﻓ‬ ‫؟‬ ‫ﺎس‬ّ‫ﻨ‬‫اﻟ‬ ‫ﯾﻨﻔﻊ‬‫و‬ ،‫ﺪ‬ ‫ﻣﻔ‬ : ‫ﯿﺪ‬ٔ ‫ﺗ‬ ‫ﲁ‬ ‫ﻃﺒﻌﺎ‬ . ‫ﻓﻘﻠﺖ‬ : ‫ﻓﻌﺎ‬ ‫و‬ ‫ﺎ‬ّ‫ﻤ‬ ‫ﺎب‬ ‫اﻟﻜ‬ ‫ﻫﺬا‬ ‫دام‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﺑﻪ‬ ٔ‫ﺗﺒﺪ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﻞ‬ ‫ﻗ‬ ‫ﰷﻣﻠﺘﲔ‬ ‫ﲔ‬ ‫ﺳﻨ‬ ‫ﻈﺮ‬ ‫ﺗ‬ ‫ٕذن‬‫ا‬ ‫ﳌﺎذا‬ .
    8. 8.  ‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬  ‫اﻷﺳﺘﺎذ‬ / ‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬  ‫ت‬ / ٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١ & ٠١١١٥٠٥٠٤٧٦  ٨ ‫اﻟﺸﻬﲑة‬ ‫ﺎﺑﺔ‬ ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﻓﻘﺎل‬ : ‫اﻟﲀﰲ‬ ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ّ‫ي‬ ‫ﺲ‬ ‫ﻟ‬ ‫ﻧﻪ‬ٔ . ‫ﯿﻪ‬ّ‫ﲰ‬ٔ ‫ﻓ‬ ‫ﻓﻜﺮﱒ‬ ‫ﻌﻮن‬ّ‫ﯿ‬‫ﯾﻀ‬ ‫ﳌﻦ‬ ‫ﺧﺮ‬ٓ ‫ﳕﻮذج‬ ‫وﻫﺬا‬ ) ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﲭﻦ‬ ( ‫ﯾﻌ‬‫ر‬‫ﻣﺸﺎ‬ ‫ﻞ‬ّ ‫ﯾﺆ‬ ‫ﺲ‬ ‫ﻟ‬ ّ‫ن‬ٔ ‫ﲈﺗﻪ‬ ‫و‬ ‫وﻓﻜﺮﻩ‬ ‫ﻪ‬ ّ‫ﳣﺮ‬‫ﻣﺴ‬ ‫ﻞ‬ ‫ﺟ‬ٔ ‫ﺗ‬‫و‬ ، ‫داﰂ‬ ‫ﻧﺘﻈﺎر‬‫ا‬ ‫ﰲ‬ ‫ﻫﻮ‬ ، ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﺗﯿﻪ‬ٔ ‫ﯾ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﱃ‬ٕ‫ا‬‫و‬ ‫اﻟﲀﰲ‬ ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﯾﻪ‬ . *** ‫اﻟﳫﻤﺔ‬ ‫اﳌﻌﲎ‬ ‫اﻟﳫﻤﺔ‬ ‫اﳌﻌﲎ‬ ‫ﻜﺮ‬ ‫ﺗﻨﻘﴤ‬ ‫ﺰول‬ ‫ﺗﻨﴫف‬ × ‫ﺖ‬ ‫ﺗﺜ‬ ‫ﺳﺒﺎت‬ ‫ﺳﻜﻮن‬ ‫ٕﳒﺎز‬‫ا‬ ‫اﲤﺎم‬ ّ‫ﻣﻦ‬ ‫ﺗﻔﻀﻞ‬ × ‫ﲞﻞ‬ ‫اريء‬‫ﻮ‬‫اﻟﻄ‬ ‫ت‬ٓ ‫اﳌﻔﺎ‬ ‫ﻠﯿﻞ‬ ‫ﻋﻈﲓ‬ × ‫ﺣﻘﲑ‬ ‫اﻟﺸﻬﲑة‬ × ‫اﳌﻐﻤﻮرة‬ ‫ﲥﺐ‬ ‫ﳯﺾ‬ ‫اﶈﺪق‬ ‫ﻣﻞ‬ٔ ‫اﳌﺘ‬ ‫اﻋﺘﺎد‬ ‫ﺗﻌﻮد‬ ‫ﻋﻨﯿﺎ‬ ‫اﻫ‬ ‫ﻋﺰﻣﻪ‬ ‫ﳰﻪ‬‫ﺗﺼﻤ‬ ‫ﯾﻠﻔﺖ‬ ‫ﳚﺬب‬ × ‫ﺸﻐﻞ‬ ‫ﻧﺬﻫﻞ‬ ‫ﻧﻌﺠﺐ‬ ‫ﻧﻔﺎﺳﺘﻪ‬ ‫ﳰﺘﻪ‬‫ﻗ‬ ‫ﺐ‬ ‫ﻟﺒ‬ ‫رﺷﯿﺪ‬ ‫ﺳﻒ‬ٔ ‫ا‬ ‫اﳊﺰن‬ ‫ى‬ ‫ﻋﻨﺪ‬ ‫ﻓﻮﴇ‬ ‫ﺐ‬ ‫ﺴ‬ × ‫ﻧﻈﺎم‬ *** ‫س‬ ١ / ‫؟‬ ‫م‬ ٔ ‫ا‬ ‫ﺗﺘﺎﺑﻊ‬ ‫اﻟﲀﺗﺐ‬ ‫وﺻﻒ‬ ‫ﰈ‬ ‫ﺟـ‬ / ‫ﺗﻌ‬ ‫ﻋﻦ‬ ‫ﺬﻫﻞ‬ ‫ﻓ‬ ،‫ﺎ‬ ‫ﺗﺒﺎ‬ ‫وﻜﺮ‬ ، ‫ﯾﻌﺎ‬‫ﴎ‬ ‫ﺑﻨﺎ‬ ‫ﲤﺮ‬ ‫ﳖﺎ‬ٔ ‫ﺑ‬ ‫ﲻﯿﻖ‬ ‫وﺳﺒﺎت‬ ‫ﻏﻔ‬ ‫ﻟﻔﻲ‬ ّ ٕ‫ا‬ ‫اﳊﻖ‬‫و‬ ، ‫ﺳﺎﻛﻨﺔ‬ ‫ﳛﺴﳢﺎ‬ ‫ﺮة‬‫ا‬ ‫ا‬ ‫ﻟﻜﺮة‬ ‫ّق‬‫ﺪ‬‫ﰷﶈ‬ ‫ﺎﻗﳢﺎ‬ . ‫س‬ ٢ / ‫؟‬ ‫ذ‬ ‫ﻣﻈﺎﻫﺮ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫و‬ ‫؟‬ ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﯾﺔ‬‫ﻮ‬‫اﻟﻨﺒ‬ ‫اﻟﺴﻨﺔ‬ ‫و‬ ‫اﻟﻜﺮﱘ‬ ‫ن‬ٓ‫اﻟﻘﺮ‬ ‫ﻣﻮﻗﻒ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﺟـ‬ / ‫اﻟﻌﻨﺎﯾﺔ‬ ّ‫ﺪ‬‫ﺷ‬ٔ ‫ﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﻋﻨﯿﺎ‬ ‫ﻗﺪ‬ ‫ﯾﻔﺔ‬‫ﴩ‬‫اﻟ‬ ‫ﯾﺔ‬‫ﻮ‬‫اﻟﻨﺒ‬ ‫ﺔ‬ّ‫ﻨ‬‫اﻟﺴ‬‫و‬ ‫اﻟﻜﺮﱘ‬ ‫ن‬ٓ‫اﻟﻘﺮ‬ ‫ٕن‬‫ا‬ . ‫ٔﳘ‬ ‫ﻟﺒﯿﺎن‬ ‫اﻟﻌﻨﺎﯾﺔ‬ ‫ﻫﺬﻩ‬ ‫ﻣﻘﺪﻣﺔ‬ ‫وﰲ‬ ‫ﻠﯿﻨﺎ‬ ‫ﲠﺎ‬ ّ‫ﻣﻦ‬ ‫اﻟﱵ‬ ّ ‫ا‬ ‫ﻧﻌﻢ‬ ‫ﻋﻈﻢ‬ٔ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻧﻪ‬ٔ‫و‬ ، ‫ﯿﺘﻪ‬ ّ ‫ا‬ ‫ﻗﺴﻢ‬ٔ ، - ‫ﻧﻪ‬ٔ ‫ﺷ‬ ‫ﺗﻌﺎﱃ‬‫و‬ ّ‫ﻞ‬ - ‫ﻞ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﻣﻌﯿﻨﺔ‬ ‫اء‬‫ﺰ‬‫ﺟ‬ٔ ‫ﺑ‬ ‫ن‬ٓ‫اﻟﻘﺮ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﺪﯾﺪة‬ ‫ﺳﻮر‬ ‫ﻣﻄﺎﻟﻊ‬ ‫ﰲ‬ " ‫اﻠﯿﻞ‬ " ‫و‬ ، " ‫ﳯﺎر‬‫ا‬ " ‫و‬ ، " ‫اﻟﻔﺠﺮ‬ " ‫و‬ ، " ‫اﻟﻀﺤﻰ‬ " ‫و‬ ، " ‫اﻟﻌﴫ‬ ." ‫س‬ ٣ / ‫؟‬ ‫ﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﺗﻌﺎﱃ‬ ‫ﷲ‬ ‫ﻗﺴﻢ‬ ‫ﰱ‬ ‫اﳌﻔﴪﻦ‬ ‫ي‬ٔ‫ر‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﺟـ‬ / ‫اﳌﻔﴪﻦ‬ ‫ى‬ ‫اﳌﻌﺮوف‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻔﻌﺘﻪ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﳉﻠﯿﻞ‬ ‫ﳢﻬﻢ‬ ‫ﯾ‬‫و‬ ، ‫ٕﻟﯿﻪ‬‫ا‬ ‫ﻧﻈﺎرﱒ‬ٔ ‫ﻟﯿﻠﻔﺖ‬ ‫ٕﻻ‬‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ﳁﺎ‬ ‫ﻠﻘﻪ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﴚء‬ ‫ﻗﺴﻢ‬ٔ ‫ٕذا‬‫ا‬ ّ ‫ا‬ ّ‫ن‬ٔ ، ‫ﲨﻌﲔ‬ٔ ‫اﳌﺴﻠﻤﲔ‬ ‫ﻧﻈﺮ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺑﻞ‬ ‫رﻩ‬ ٓ ‫وﻋﻈﲓ‬ . ‫س‬ ٤ / ‫؟‬ ‫ﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﯾﺔ‬‫ﻮ‬‫اﻟﻨﺒ‬ ‫اﻟﺴﻨﺔ‬ ‫م‬ ‫اﻫ‬ ‫ﲆ‬ ‫ﻟﯿﻞ‬ ‫ا‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﺟـ‬ / ّ ‫ا‬ ‫ﻣﺎم‬ٔ ‫ﻋﻨﻪ‬ ‫ﺴﺎن‬ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﻟﯿﺔ‬‫ﻮ‬‫ﻣﺴﺌ‬ ‫ﺗﻘﺮر‬‫و‬ ، ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﳰﺔ‬‫ﻗ‬ ‫ﺗﺆﻛﺪ‬ ‫ﯾﺔ‬‫ﻮ‬‫اﻟﻨﺒ‬ ‫ﺔ‬ّ‫ﻨ‬‫اﻟﺴ‬ ‫ﺎءت‬ - ‫ﻼ‬ ‫و‬ ّ‫ﻞ‬ - ‫ﻞ‬ ‫ﺟ‬ ‫ﻦ‬ ‫ﻣﻌﺎذ‬ ‫ﻓﻌﻦ‬ ، ‫ﺎﻣﺔ‬ ‫اﻟﻘ‬ ‫ﯾﻮم‬ -  - ّ‫ﱯ‬ّ‫ﻨ‬‫اﻟ‬ ‫ن‬ٔ -  - ‫ﻗﺎل‬ " : ‫ﺑﻊ‬‫ر‬ٔ ‫ﻋﻦ‬ ‫ل‬ٔ ‫ﺴ‬ ّ ‫ﺣﱴ‬ ‫ﺎﻣﺔ‬ ‫اﻟﻘ‬ ‫ﯾﻮم‬ ‫ﻋﺒﺪ‬ ‫ﻗﺪﻣﺎ‬ ‫ﺰول‬ ‫ﻻ‬ : ‫وﻋﻦ‬ ، ‫وﺿﻌﻪ‬ ‫وﻓ‬ ‫ﺴﺒﻪ‬ ‫ﻛ‬‫ا‬ ‫ﻦ‬ٔ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫وﻋﻦ‬ ، ‫ﺑﻼﻩ‬ٔ ‫ﻓ‬ ‫ﺟﺴﺪﻩ‬ ‫وﻋﻦ‬ ، ‫ﺎﻩ‬ ‫ﻓ‬ٔ ‫ﻓ‬ ‫ﲻﺮﻩ‬ ‫ﻋﻦ‬ ‫ﺑﻪ‬ ‫ﻓﻌﻞ‬ ‫ﻣﺎذا‬ ‫ﻠﻤﻪ‬ " ‫ارﱊ‬ ‫ا‬ ‫ﺳﲍ‬ . ‫س‬ ٥ / ‫ﺮﺷﺪ‬ ‫ٕﻻم‬‫ا‬ ‫؟‬ ‫اﳌﻮﺿﻮع‬ ‫ﰲ‬ ‫ارد‬‫ﻮ‬‫اﻟ‬ ‫ﯾﻒ‬‫ﴩ‬‫اﻟ‬ ‫اﳊﺪﯾﺚ‬ ‫ﺟـ‬ / ‫ﯾﻨﻔﻊ‬ ‫ﻓ‬ ‫اﻟﻌﻤﺮ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﺳﺘﻔﺎدة‬ . ١ - ‫ﷲ‬ ‫ﺮﴈ‬ ‫ﻓ‬ ‫ﻪ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﺳﺘﻔﺎدة‬ ‫و‬ ‫اﳉﺴﻢ‬ ‫ﲆ‬ ‫اﶈﺎﻓﻈﺔ‬ . ٢ - ‫ام‬‫ﺮ‬‫اﳊ‬ ‫اﳌﺎل‬ ‫ﻋﻦ‬ ‫اﻟﺒﻌﺪ‬‫و‬ ‫اﳊﻼل‬ ‫ٕﻧﻔﺎق‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫و‬ ‫اﻟﻜﺴﺐ‬ . ٣ - ‫ﺧﺮﻦ‬ٓ ‫ﻟ‬ ‫ﻧﻘ‬‫و‬ ‫اﻟﻨﺎﻓﻊ‬ ‫اﻟﻌﲅ‬ ‫ﺗﻌﲅ‬ . ‫س‬ ٦ / ‫؟‬ ‫ذ‬ ‫ﳓﻮ‬ ‫ﻨﺎ‬ ‫اﺟ‬‫و‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫و‬ ‫؟‬ ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﳣﲒ‬ ‫ﰈ‬ ‫ﺟ‬ ‫ـ‬ / ‫ﲠﺎ‬ ‫ﳣﲒ‬ ‫ات‬‫ﲒ‬‫ﻣ‬ ‫وﻠﻮﻗﺖ‬ : ١ - ‫ﻧﻘﻀﺎء‬ ‫ﯾﻊ‬‫ﴎ‬ ‫ﻓﻬﻮ‬ . ‫اﻟﺮﱖ‬ ‫ﺟﺮي‬ ‫وﳚﺮي‬ ، ‫ﺎب‬ ّ‫اﻟﺴ‬ ّ‫ﻣﺮ‬ ‫ﳝﺮ‬ . ٢ - ‫ﯾﻌﻮد‬ ‫ﻻ‬ ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻣﴣ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﲅ‬ ‫ا‬‫و‬ . ٣ - ‫ﯾﻀﻬﺎ‬‫ﻮ‬‫ﺗﻌ‬ ‫ﳝﻜﻦ‬ ‫وﻻ‬ ، ‫اﺳﺘﻌﺎدﲥﺎ‬ ‫ٕﻣﲀن‬‫ﻻ‬ ‫ﺲ‬ ‫ﻟ‬ ، ّ‫ﲤﺮ‬ ‫ﳊﻈﺔ‬ ّ‫ﰻ‬‫و‬ ، ‫ﺗﻨﻘﴤ‬ ‫ﺔ‬ ‫ﺳﺎ‬ ّ‫ﰻ‬‫و‬ ، ‫ﳝﴤ‬ ‫وﻗﺖ‬ ّ‫ﲁ‬‫ﻓ‬ .
    9. 9.  ‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬  ‫اﻷﺳﺘﺎذ‬ / ‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬  ‫ت‬ / ٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١ & ٠١١١٥٠٥٠٤٧٦  ٩ ‫س‬ ٧ / ‫ﻠﻞ‬ : ‫ﳝﺘ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﻧﻔﺲ‬ٔ ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﺴﺎن‬ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ . ‫ﺟـ‬ / ‫ﺎء‬ ‫و‬ ‫ﻧﻪ‬ٔ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﻧﻔﺎﺳﺘﻪ‬ ‫وﺮﺟﻊ‬ ، ‫ﺴﺎن‬ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﳝ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﻧﻔﺲ‬ٔ ‫ﰷن‬ ‫ا‬ ‫؛‬ ‫ﴚء‬ ‫ض‬ّ‫ﯾﻌﻮ‬ ‫وﻻ‬ ، ‫ﯾﻌﻮد‬ ‫ﻻ‬ ‫ﻪ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﻣﴣ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫وﰻ‬ ، ‫ﻧﻘﻀﺎء‬ ‫ﯾﻊ‬‫ﴎ‬ ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﲻﻞ‬ ّ‫ﲁ‬‫ﻟ‬ ‫ﳣﻌﺎ‬‫ﳎ‬‫و‬ ‫ﻓﺮدا‬ ‫ﺴﺎن‬ٕ‫ﻼ‬‫ﻟ‬ ‫ﻘﻲ‬ ‫اﳊﻘ‬ ‫اﳌﺎل‬ ‫س‬ٔ‫ر‬ ‫اﻗﻊ‬‫ﻮ‬‫اﻟ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﻓﻬﻮ‬ ، ‫ٕﻧﺘﺎج‬‫ا‬ ّ‫ﰻ‬‫و‬ . ‫س‬ ٨ / ‫؟‬ ‫ﺴﺎن‬ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﺎة‬ ‫ﺣ‬ ‫ﰱ‬ ‫اﻟﺼﻌﺐ‬ ‫ال‬‫ﺆ‬‫اﻟﺴ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﺟ‬ ‫ـ‬ / ‫اﻟﺼﻌﺐ‬ ‫ال‬‫ﺆ‬‫اﻟﺴ‬ : ‫؟‬ ‫رض‬ٔ ‫ا‬ ‫ﺳﻄﺢ‬ ‫ﲆ‬ ‫ﺳﺘﺤﯿﺎﻫﺎ‬ ‫ﻓﻘﻂ‬ ‫ﺷﻬﺮ‬ٔ ‫ﺳﺘﺔ‬ ‫ﻣﺎﻣﻚ‬ٔ ‫ن‬ٔ ‫ﺸﻔﺖ‬ ‫اﻛ‬ ‫ٕذا‬‫ا‬ ‫ﺳﺘﻔﻌ‬ ‫ي‬ّ ‫ا‬ ‫ﻣﺎ‬ ! ‫ﻣﻮر‬ٔ ‫ا‬ ‫وﻣﺎ‬ ‫؟‬ ‫ﺑﻔﻌﻠﻬﺎ‬ ‫ﴪع‬ ‫ﺳ‬ ‫اﻟﱵ‬ ‫ﻋﲈل‬ٔ ‫ا‬ ‫وﻣﺎ‬ ‫؟‬ ‫ﺳﺘﻘﻀﳱﺎ‬ ‫وﯿﻒ‬ ‫؟‬ ‫ﺳﺘﻘﻀﳱﺎ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻣﻊ‬ ‫اﳌﻌﺪودة‬ ‫م‬ ٔ ‫ا‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﲻﺮك‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫اﳌﺘﺒﻘﻲ‬ ‫ﰷن‬ ‫ٕذا‬‫ا‬ ‫ﻓﻜﺮت‬ ‫ﻫﻞ‬ ّ‫ﺳﳤﺐ‬ ‫اﻟﱵ‬ ‫ٕﺻﻼ‬‫ا‬ ‫و‬ٔ ، ‫ٕﳒﺎزﻫﺎ‬‫ﻻ‬ ‫ٕﺑﻄﺎء‬‫ا‬ ‫ﺑﻼ‬ ‫؟‬ ‫ﺗﻌﺪﯾﻠﻬﺎ‬ ‫و‬ٔ ، ‫ﺎ‬ ‫س‬ ٩ / ‫؟‬ ‫ﺳﺌ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﻫﺬﻩ‬ ‫ﲆ‬ ‫ﺎﺑﺔ‬ ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﳘﯿﺔ‬ٔ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﺟـ‬ / ‫ﺗﻔﻜﲑك‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻣﻈﻠﲈ‬ ‫ﻧﺒﺎ‬‫ﺎ‬ ‫ﺳﺘﴤء‬ ‫ال‬‫ﺆ‬‫اﻟﺴ‬ ‫ﻫﺬا‬ ‫ﻋﻦ‬ ‫ﺎﺑﺘﻚ‬ ٕ‫ا‬ . ‫ﻣﺼﺎﳊﺘﻪ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﺔ‬ ‫ﲝﺎ‬ ‫وﺻﺪﯾﻘﺎ‬ ، ‫ٕﳒﺎزﻩ‬‫ا‬ ‫ﳚﺐ‬ ‫ﲻﻼ‬ ‫ﻫﻨﺎك‬ ‫ن‬ٔ ‫ﱪك‬ ‫ﺳﺘ‬ ‫زﻣﻦ‬ ّ‫ﻣﺮ‬ ‫ﻗﺎرب‬ٔ‫و‬ ، ‫ﺰورﱒ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﺑﻐﲑ‬ . ‫ﻣﳯﺎ‬ ‫ﳤﺎء‬ ‫و‬ ‫ﺎ‬ ‫ٕﲤﺎ‬‫ا‬ ‫ﺑﺪون‬ ‫ﺎﺗﻚ‬ ‫ﺣ‬ ‫ﻲ‬‫ﳯ‬ ‫ان‬ ‫ﲣﴙ‬ ‫ﺔ‬ّ‫ﻤ‬ ‫ﺷﯿﺎء‬ٔ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﺗﻨﻈﺮ‬ ‫ﺳﯿﺠﻌ‬ . ‫س‬ ١٠ / ‫؟‬ ‫اﳌﻮﺿﻮع‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺳﺘﻔﻬﺎم‬ ‫ﺳﺎﻟﯿﺐ‬ٔ ‫ﻣﻦ‬ ‫اﻟﺒﻼﻏﻲ‬ ‫اﻟﻐﺮض‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﺟـ‬ / ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﳰﺔ‬‫ﻗ‬ ‫ﺑﯿﺎن‬‫و‬ ‫ﻓﻌ‬ ‫ﻐﻲ‬ ‫ﯾ‬ ‫ﻓ‬ ‫اﻟﺘﻔﻜﲑ‬‫و‬ ‫ﻫﻦ‬ ‫ا‬ ‫رة‬ ٕ‫ا‬‫و‬ ‫ﻪ‬ ‫ﻠﺘﻨ‬ ‫ﳇﻬﺎ‬ . ‫س‬ ١١ / ‫ﺳ‬ٔ ‫ﯾﺘ‬ ‫ﻼم‬ ‫اﻟﻨﺎس؟‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻛﺜﲑ‬ ‫ﳜﻄﺊ‬ ‫ﻓﲓ‬ ‫اﻟﲀﺗﺐ‬ ‫ﻒ‬ ‫ﺟـ‬ / ‫ﻓﱰة‬ ‫ﻼل‬ ‫و‬ٔ ، ‫ﲑة‬ ٔ ‫ا‬ ‫ﻧﯿﺔ‬‫ﺎ‬‫اﻟﺜ‬ ‫ﰲ‬ ‫ارئ‬‫ﻮ‬‫اﻟﻄ‬ ‫ﺎ‬ ‫ﺔ‬ ‫ا‬‫ﻮ‬‫ﻣ‬ ‫اﻋﺘﺎد‬ ‫ﻗﺪ‬ ‫ﺎ‬ّ ‫ﻣ‬ ‫ﲑ‬ ‫اﻟﻜ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﲈح‬ّ‫ﻟ‬‫ا‬ ‫اﳌﺆﳌﺔ‬ ‫اﳊﯿﺎة‬ ‫ﻓﻮﴇ‬ ّ‫ﻞ‬‫ﻇ‬ ‫ﰲ‬ ‫وﲥﻤﻞ‬ ‫ﺗﻀﯿﻊ‬ ‫ﺷﯿﺎء‬ٔ ‫ﻣﻦ‬ ‫وﰼ‬ ، . ‫س‬ ١٢ / ‫؟‬ ‫ﻠﯿﻪ‬ ‫اﻟﲀﺗﺐ‬ ‫رد‬ ‫وﰈ‬ ‫؟‬ ‫اﻟﲀﺗﺐ‬ ‫اﻟﺼﺪﯾﻖ‬ ‫ﱪ‬ ٔ ‫ﰈ‬ ‫ﺟـ‬ / ‫ﻟﯿﻒ‬ٔ ‫ﺗ‬ ‫ﲆ‬ ‫ﺑﻌﺰﻣﻪ‬ ‫ﱪﻩ‬ ٔ ‫ﲔ‬ ‫ﺳﻨ‬ ‫ﺑﻌﺪ‬ ‫ٕﳒﺎزﻩ‬‫ا‬ ‫ﰲ‬ ٔ‫ﯾﺒﺪ‬ ‫ﺳﻮف‬ ‫ﻧﻪ‬ٔ ‫ﱪﻩ‬ ٔ ‫ﻓ‬ ‫؟‬ ٔ‫ﺗﺒﺪ‬ ‫ﻣﱴ‬ ‫اﻟﲀﺗﺐ‬ ٔ ‫ﻓﺴ‬ ‫ﻛﺘﺎب‬ !! ٔ ‫ﻓﺴ‬ : ‫ﺎس‬ّ‫ﻨ‬‫اﻟ‬ ‫ﯾﻨﻔﻊ‬‫و‬ ،‫ﺪ‬ ‫ﻣﻔ‬ ‫ﺎب‬ ‫اﻟﻜ‬ ‫ﻫﺬا‬ ‫وﻫﻞ‬ ‫ﺎﺑﻪ‬ ٔ ‫ﻓ‬ ‫؟‬ : ‫ﯿﺪ‬ٔ ‫ﺗ‬ ‫ﲁ‬ ‫ﻃﺒﻌﺎ‬ . ‫ﻓﻘﺎل‬ : ‫ﻓﻌﺎ‬ ‫و‬ ‫ﺎ‬ّ‫ﻤ‬ ‫ﺎب‬ ‫اﻟﻜ‬ ‫ﻫﺬا‬ ‫دام‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﺑﻪ‬ ٔ‫ﺗﺒﺪ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﻞ‬ ‫ﻗ‬ ‫ﰷﻣﻠﺘﲔ‬ ‫ﲔ‬ ‫ﺳﻨ‬ ‫ﻈﺮ‬ ‫ﺗ‬ ‫ٕذن‬‫ا‬ ‫ﳌﺎذا‬ . ‫س‬ ١٣ / ‫ﺗ‬ ‫ﻞ‬ ‫ﺟ‬ٔ ‫ﺗ‬ ‫اﻟﺼﺪﯾﻖ‬ ‫ﺮر‬ ‫ﰈ‬ ‫؟‬ ‫اﻟﲀﺗﺐ‬ ‫ﻠﯿﻪ‬ ‫ﻠﻖ‬ ‫وﰈ‬ ‫؟‬ ‫ﺪ‬ ‫اﳌﻔ‬ ‫ﺎب‬ ‫اﻟﻜ‬ ‫ﻟﯿﻒ‬ٔ ‫ﺟـ‬ / ‫اﻟﺸﻬﲑة‬ ‫ﺎﺑﺔ‬ ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﺑﺘ‬ ‫ﺮ‬ : ‫اﻟﲀﰲ‬ ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﻪ‬ّ‫ﯾ‬ ‫ﺲ‬ ‫ﻟ‬ ‫ﻧﻪ‬ٔ ‫ﺑ‬ . ‫ﯿﻪ‬ّ‫ﲰ‬ٔ ‫ﻓ‬ ‫ﻓﻜﺮﱒ‬ ‫ﻌﻮن‬ّ‫ﯿ‬‫ﯾﻀ‬ ‫ﳌﻦ‬ ‫ﺧﺮ‬ٓ ‫ﳕﻮذج‬ ‫ﻫﺬا‬ ‫ن‬ٔ ‫اﻟﲀﺗﺐ‬ ‫ﺮى‬ " ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﲭﻦ‬ " ‫ﺗﯿﻪ‬ٔ ‫ﯾ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﱃ‬ٕ‫ا‬‫و‬ ‫اﻟﲀﰲ‬ ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﯾﻪ‬ ‫ﺲ‬ ‫ﻟ‬ ّ‫ن‬ٔ ‫؛‬ ‫ﲈﺗﻪ‬ ‫و‬ ‫وﻓﻜﺮﻩ‬ ‫ﯾﻌﻪ‬‫ر‬‫ﻣﺸﺎ‬ ‫ﻞ‬ّ ‫ﯾﺆ‬ ‫ﻫﻮ‬ ، ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ّ‫ﳣﺮ‬‫ﻣﺴ‬ ‫ﻞ‬ ‫ﺟ‬ٔ ‫ﺗ‬‫و‬ ، ‫داﰂ‬ ‫ﻧﺘﻈﺎر‬‫ا‬ ‫ﰲ‬ . *** ‫ول‬ٔ ‫ا‬ ‫ال‬‫ﺆ‬‫اﻟﺴ‬ : ‫ﲻﯿﻖ‬ ‫وﺳﺒﺎت‬ ‫ﻏﻔ‬ ‫ﻟﻔﻲ‬ ّ ٕ‫ا‬ ‫اﳊﻖ‬‫و‬ ، ‫ﺳﺎﻛﻨﺔ‬ ‫ﳛﺴﳢﺎ‬ ‫ﺮة‬‫ا‬ ‫ا‬ ‫ﻟﻜﺮة‬ ‫ّق‬‫ﺪ‬‫ﰷﶈ‬ ‫ﺗﻌﺎﻗﳢﺎ‬ ‫ﻋﻦ‬ ‫ﺬﻫﻞ‬ ‫ﻓ‬ ، ‫ﺎ‬ ‫ﺗﺒﺎ‬ ‫م‬ ٔ ‫ا‬ ‫ﻜﺮ‬‫و‬ ، ‫ﯾﻌﺎ‬‫ﴎ‬ ‫ﺑﻨﺎ‬ ‫ﲤﺮ‬ . ‫ﰻ‬ ‫ى‬ ‫ﻪ‬ ‫ﻓ‬ ‫ﻻﺷﻚ‬ ‫ﳑﺎ‬ ‫اﻟﻨﺒﻮ‬ ‫ﺔ‬ّ‫ﻨ‬‫اﻟﺴ‬‫و‬ ‫اﻟﻜﺮﱘ‬ ‫ن‬ٓ‫اﻟﻘﺮ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﺐ‬ ‫ﻟﺒ‬ ‫ﻋﻘﻞ‬ ‫ذي‬ ‫اﻟﻌﻨﺎﯾﺔ‬ ّ‫ﺪ‬‫ﺷ‬ٔ ‫ﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﻋﻨﯿﺎ‬ ‫ﻗﺪ‬ ‫ﯾﻔﺔ‬‫ﴩ‬‫اﻟ‬ ‫ﯾﺔ‬ . ‫اﻟﱵ‬ ّ ‫ا‬ ‫ﻧﻌﻢ‬ ‫ﻋﻈﻢ‬ٔ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻧﻪ‬ٔ‫و‬ ، ‫ﳘﯿﺘﻪ‬ٔ ‫ﺑﯿﺎن‬ ‫اﻟﻌﻨﺎﯾﺔ‬ ‫ﻫﺬﻩ‬ ‫ﻣﻘﺪﻣﺔ‬ ‫وﰲ‬ ّ ‫ا‬ ‫ﻗﺴﻢ‬ٔ ‫ذ‬ ‫ﻟﺒﯿﺎن‬‫و‬ ، ‫ﻠﯿﻨﺎ‬ ‫ﲠﺎ‬ ّ‫ﻣﻦ‬ - ‫ﻧﻪ‬ٔ ‫ﺷ‬ ‫ﺗﻌﺎﱃ‬‫و‬ ّ‫ﻞ‬ - ‫ﻞ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﻣﻌﯿﻨﺔ‬ ‫اء‬‫ﺰ‬‫ﺟ‬ٔ ‫ﺑ‬ ‫ن‬ٓ‫اﻟﻘﺮ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﺪﯾﺪة‬ ‫ﺳﻮر‬ ‫ﻣﻄﺎﻟﻊ‬ ‫ﰲ‬ " ‫اﻠﯿﻞ‬ " ‫و‬ ، " ‫ﳯﺎر‬‫ا‬ " ‫و‬ ، " ‫اﻟﻔﺠﺮ‬ " ، ‫و‬ " ‫اﻟﻀﺤﻰ‬ " ‫و‬ ، " ‫ا‬ ‫ﻟﻌﴫ‬ ." ) ٔ ( ‫ادف‬‫ﺮ‬‫ﻣ‬ ‫ﻫﺎت‬ ) ‫اﶈﺪق‬ ( ‫وﻣﻀﺎد‬ ، ) ‫ﻜﺮ‬ ( ‫وﻣﻔﺮد‬ ، ) ‫ﻧﻌﻢ‬ ( ‫ﺪة‬ ‫ﻣﻔ‬ ‫ﲨﻞ‬ ‫ﰱ‬ . ) ‫ب‬ ( ‫؟‬ ‫اﻟﲀﺗﺐ‬ ‫ﺮى‬ ‫ﻛﲈ‬ ‫اﻟﻌﻤﯿﻖ‬ ‫اﻟﺴﺒﺎت‬‫و‬ ‫اﻏﻔ‬ ‫ﺞ‬ ‫ﺗ‬ ‫ﱈ‬ ) ‫ﺟـ‬ ( ‫ﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﯾﻔﺔ‬‫ﴩ‬‫اﻟ‬ ‫ﯾﺔ‬‫ﻮ‬‫اﻟﻨﺒ‬ ‫ﺔ‬ّ‫ﻨ‬‫اﻟﺴ‬‫و‬ ‫اﻟﻜﺮﱘ‬ ‫ن‬ٓ‫اﻟﻘﺮ‬ ‫ﻋﻨﺎﯾﺔ‬ ‫ﻣﻈﺎﻫﺮ‬ ‫ﻋﻦ‬ ‫ﲢﺪث‬ .
    10. 10.  ‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬  ‫اﻷﺳﺘﺎذ‬ / ‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬  ‫ت‬ / ٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١ & ٠١١١٥٠٥٠٤٧٦  ١٠ ) ‫د‬ ( ‫ﻠﻞ‬ : ١ - ّ ‫ا‬ ‫ﻗﺴﻢ‬ٔ - ‫ﻧﻪ‬ٔ ‫ﺷ‬ ّ‫ﻞ‬ - ‫ﻣﻦ‬ ‫ﺪﯾﺪة‬ ‫ﺳﻮر‬ ‫ﻣﻄﺎﻟﻊ‬ ‫ﰲ‬ ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻣﻌﯿﻨﺔ‬ ‫اء‬‫ﺰ‬‫ﺟ‬ٔ ‫ﺑ‬ ‫ن‬ٓ‫اﻟﻘﺮ‬ . ٢ - ‫ﷲ‬ ‫ﺑﻐﲑ‬ ‫اﳊﻠﻒ‬ ‫ﻋﻦ‬ ‫ٕﺳﻼم‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﳖﻰ‬ . ‫اﻟﺜﺎﱏ‬ ‫ال‬‫ﺆ‬‫اﻟﺴ‬ : ‫ﻧﻘﻀﺎء‬ ‫ﯾﻊ‬‫ﴎ‬ ‫ﻓﻬﻮ‬ ، ‫ﻬﺎ‬ ‫ا‬‫ر‬‫ٕد‬‫ا‬ ّ ‫ﺣﻖ‬ ‫ﻬﺎ‬‫ﻧﺪر‬ ‫ن‬ٔ ‫ﻠﯿﻨﺎ‬ ‫ﳚﺐ‬ ، ‫ﲠﺎ‬ ‫ﳣﲒ‬ ‫ات‬‫ﲒ‬‫ﻣ‬ ‫وﻠﻮﻗﺖ‬ . ‫اﻟﺮﱖ‬ ‫ﺟﺮي‬ ‫وﳚﺮي‬ ، ‫ﺎب‬ ّ‫اﻟﺴ‬ ّ‫ﻣﺮ‬ ‫ﳝﺮ‬ . ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻣﴣ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﲅ‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ﻣﲒ‬ ‫وﻫﺬﻩ‬ ، ‫ﯾﻌﻮد‬ ‫ﻻ‬ ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﳝﻜﻦ‬ ‫وﻻ‬ ، ‫اﺳﺘﻌﺎدﲥﺎ‬ ‫ٕﻣﲀن‬‫ﻻ‬ ‫ﺲ‬ ‫ﻟ‬ ، ّ‫ﲤﺮ‬ ‫ﳊﻈﺔ‬ ّ‫ﰻ‬‫و‬ ، ‫ﺗﻨﻘﴤ‬ ‫ﺔ‬ ‫ﺳﺎ‬ ّ‫ﰻ‬‫و‬ ، ‫ﳝﴤ‬ ‫وﻗﺖ‬ ّ‫ﲁ‬‫ﻓ‬ ، ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ات‬‫ﲒ‬‫ﻣ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﺧﺮى‬ٔ ‫ة‬ ‫ﯾﻀﻬﺎ‬‫ﻮ‬‫ﺗﻌ‬ . ‫ﺎء‬ ‫و‬ ‫ﻧﻪ‬ٔ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﻧﻔﺎﺳﺘﻪ‬ ‫وﺮﺟﻊ‬ ، ‫ﺴﺎن‬ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﳝ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﻧﻔﺲ‬ٔ ‫ﰷن‬ ‫ﴚء‬ ‫ض‬ّ‫ﯾﻌﻮ‬ ‫وﻻ‬ ، ‫ﯾﻌﻮد‬ ‫ﻻ‬ ‫ﻪ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﻣﴣ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫وﰷن‬ ، ‫ﻧﻘﻀﺎء‬ ‫ﯾﻊ‬‫ﴎ‬ ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﰷن‬ ‫وﳌﺎ‬ ّ‫ﲁ‬‫ﻟ‬ ّ‫ﰻ‬‫و‬ ‫ﲻﻞ‬ ‫ﳣﻌﺎ‬‫ﳎ‬‫و‬ ‫ﻓﺮدا‬ ‫ﺴﺎن‬ٕ‫ﻼ‬‫ﻟ‬ ‫ﻘﻲ‬ ‫اﳊﻘ‬ ‫اﳌﺎل‬ ‫س‬ٔ‫ر‬ ‫اﻗﻊ‬‫ﻮ‬‫اﻟ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﻓﻬﻮ‬ ، ‫ٕﻧﺘﺎج‬‫ا‬ ) ٔ ( ‫ادف‬‫ﺮ‬‫ﻣ‬ ‫ﻫﺎت‬ ) ‫ﺎء‬ ‫و‬ ( ‫وﻣﻀﺎد‬ ، ) ‫ﻧﻔﺎﺳﺔ‬ ( ‫وﻣﻔﺮد‬ ، ) ‫ات‬‫ﲒ‬‫ﻣ‬ ( ‫ﺪة‬ ‫ﻣﻔ‬ ‫ﲨﻞ‬ ‫ﰱ‬ . ) ‫ب‬ ( ‫؟‬ ‫ﳣﻌﺎ‬‫ﳎ‬‫و‬ ‫ﻓﺮدا‬ ‫ﺴﺎن‬ٕ‫ﻼ‬‫ﻟ‬ ‫ﻘﻲ‬ ‫اﳊﻘ‬ ‫اﳌﺎل‬ ‫س‬ٔ‫ر‬ ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﯾﻌﺪ‬ ‫وﱂ‬ ‫؟‬ ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﲠﺎ‬ ‫ﲤﲒ‬ ‫اﻟﱴ‬ ‫ات‬‫ﲒ‬‫اﳌ‬ ‫ﱒ‬ٔ ‫ﻣﺎ‬ ) ‫ﺟـ‬ ( ‫ﺣ‬ ‫ﰱ‬ ‫اﻟﺼﻌﺐ‬ ‫ال‬‫ﺆ‬‫اﻟﺴ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫؟‬ ‫اﻟﲀﺗﺐ‬ ‫ﺎ‬ ‫ﻃﺮ‬ ‫اﻟﱴ‬ ‫ﺳﺌ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﺗ‬ ‫ﲆ‬ ‫ﺎﺑﺔ‬ ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﳘﯿﺔ‬ٔ ‫وﻣﺎ‬ ‫؟‬ ‫ﺴﺎن‬ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﺎة‬ ) ‫د‬ ( ١ - ‫اﻟﻨﺎس؟‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻛﺜﲑ‬ ‫ﳜﻄﺊ‬ ‫ﻓﲓ‬ ‫اﻟﲀﺗﺐ‬ ‫ﺳﻒ‬ٔ ‫ﯾﺘ‬ ‫ﻼم‬ ٢ - ‫ﲆ‬ ‫اﻟﲀﺗﺐ‬ ‫ﻗﺪﻣﻪ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ﳮﻮذج‬‫ا‬ ‫ﻣﺎ‬ ) ‫اﻟﻮﻗﺖ‬ ‫ﲭﻦ‬ ( ‫؟‬
    11. 11.  ‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬  ‫اﻷﺳﺘﺎذ‬ / ‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬  ‫ت‬ / ٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١ & ٠١١١٥٠٥٠٤٧٦  ١١ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﲅ‬ ‫ﻟﻒ‬‫ﺆ‬‫ﳌ‬ ‫ﯾﻒ‬‫ﺮ‬‫اﻟﺘﻌ‬ : ‫ﺻﺎﺣﺐ‬ ‫ﻫﻮ‬ ‫ﺷﺎ‬ ‫اد‬‫ﺆ‬‫ﻓ‬ ‫ﲪﺪ‬ٔ ‫ﻛﺘﻮر‬ ‫ا‬ " ‫ٕﺳﻼ‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫اﻟﻌﲅ‬ ‫ﯾﺔ‬‫ﺮ‬‫ﻧﻈ‬ ‫ﺔ‬ ‫ﻣ‬ ." ‫ﺎم‬ ‫ﺔ‬ ‫ﻗ‬‫ﴩ‬‫اﻟ‬ ‫ﺎﻓﻈﺔ‬ ‫ﲟ‬ ‫ﺎﱄ‬ ‫ﺑﻮ‬ٔ ‫ﻛﻔﺮ‬ ‫ﯾﺔ‬‫ﺮ‬‫ﺑﻘ‬ ‫و‬ ١٩٤٢ ‫م‬ . ‫ﲟﺪرﺳﺔ‬ ‫ﯾﺔ‬‫ﻮ‬‫ﻧ‬‫ﺎ‬‫اﻟﺜ‬ ‫اﺳﺘﻪ‬‫ر‬‫د‬ ‫ﳖﻰ‬ٔ ‫ﯾﺔ‬‫ﻮ‬‫ﻧ‬‫ﺎ‬‫اﻟﺜ‬ ‫ﺲ‬ ‫ﺑﻠﺒ‬ ١٩٥٩ ‫م‬ . ‫اﻟﻘﺎﻫﺮة‬ ‫ﺎﻣﻌﺔ‬ ‫اﻟﻌﻠﻮم‬ ‫ﳇﯿﺔ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫اﻟﺒﲀﻟﻮرﯾﻮس‬ ‫ﺔ‬ ‫در‬ ‫ﲆ‬ ‫ﺣﺼﻞ‬ ١٩٦٣ ‫اﻟﻘﺎﻫﺮة‬ ‫ﺎﻣﻌﺔ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫اﳌﺎﺟﺴﺘﲑ‬ ‫ﺔ‬ ‫در‬ ‫ﲆ‬ ‫و‬ ،‫م‬ ١٩٦٩ ،‫م‬ ‫ﺎﻣﻌﺔ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ء‬ ‫اﻟﻔﲒ‬ ‫ﰲ‬ ‫اﻟﻔﻠﺴﻔﺔ‬ ‫دﻛﺘﻮراﻩ‬ ‫ﲆ‬ ‫و‬ ‫ﻣﻮﺳﻜﻮ‬ ١٩٧٤ ‫م‬ . ‫ﻣﻦ‬ ‫ﺔ‬ ‫اﻟﺒ‬‫و‬ ‫ﳣﻊ‬ ‫ا‬ ‫ﺪﻣﺔ‬ ‫ﻟﺸﺆون‬ ‫اﳉﺎﻣﻌﺔ‬ ‫ﺲ‬ ‫ﺋ‬‫ﺮ‬‫ﻟ‬ ‫ﺎ‬ً‫ﺒ‬‫ﺋ‬ ‫ﺻﺒﺢ‬ٔ ‫ﺣﱵ‬ ‫اﻟﺘﺪرﺲ‬ ‫وﻇﺎﺋﻒ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺗﺪرج‬ ٢٠٠١ - ٢٠٠٣ ‫م‬ . ‫ﺔ‬ ‫اﻟﺒ‬ ‫ﳮﯿﺔ‬‫و‬ ‫ﳣﻊ‬ ‫ا‬ ‫ﺪﻣﺔ‬ ‫ﻟﺸﺆون‬ ‫اﳉﺎﻣﻌﺔ‬ ‫ﺲ‬‫ﺋ‬‫ر‬ ‫ﺸﺎر‬ ‫وﻣﺴ‬ ،‫ﻟﳫﯿﺔ‬ ‫ﻔﺮع‬ ‫ﻣ‬ ‫ﺳﺘﺎذ‬ٔ ‫ن‬ٓ ‫ا‬ ‫وﻫﻮ‬ . ‫ﺎم‬ ‫ﻤﻊ‬ ‫ا‬ً‫ﻋﻀﻮ‬ ‫ﻧﺘﺨﺐ‬‫ا‬ ٢٠٠٤ ‫م‬ . ‫ﻛﺘﺎب‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫اﳌﻘﺎل‬‫و‬ " ‫اﻟﺘﻨﻮﺮ‬ ‫ﰲ‬ ‫اﻟﻌﻠﻤﻲ‬ ." ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﲅ‬ ‫ﺑﲔ‬ ‫اﻟﻌﻼﻗﺔ‬ : ‫ﳣﻊ‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ﲟﺸ‬ ‫ﺗﺒﻄﺎن‬‫ﺮ‬‫وﻣ‬ ، ‫ﺪة‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ﻟﻌﻤ‬ ‫ﺎن‬ ‫و‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﲅ‬ ّ‫ٕن‬‫ا‬ - ‫ي‬ٔ - ‫ﯾﺔ‬‫ﲑ‬‫اﳌﺼ‬ ‫ﻩ‬ ‫وﻗﻀﺎ‬ ‫ﳣﻊ‬‫ﳎ‬ . ‫ﺘﻠﻔﺔ‬ ‫ا‬ ‫ﳣﻌﺎت‬ ‫ا‬ ‫ﳮﯿﺔ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺎ‬ّ‫ﯿ‬‫ٔﺳﺎﺳ‬ ‫دورا‬ ‫ن‬ ‫ﯾﺆد‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﲅ‬ : ‫ا‬ ‫اﻗﻌﻨﺎ‬‫و‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺑﻮﺿﻮح‬ ‫ﺸﻌﺮﻫﺎ‬ ‫ﺴ‬ ‫ﻣﺆﻛﺪة‬ ‫ﻘﺔ‬ ‫ﺣﻘ‬ ‫ﻫﺬﻩ‬ ‫ﳮﯿﺔ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﻋﻨﻪ‬ ‫ﻏﲎ‬ ‫ﻻ‬ ‫ﺎ‬ّ‫ﯿ‬‫ٔﺳﺎﺳ‬ ‫دورا‬ ‫ن‬ ‫ﯾﺆد‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﲅ‬ ّ‫ن‬ٔ ‫ﺑﻪ‬ ّ‫اﳌﺴﲅ‬ ‫ﺣﲂ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺻﺒﺢ‬ٔ ‫ن‬ٔ ‫ﺑﻌﺪ‬ ، ‫ﺶ‬ ‫ﳌﻌ‬ ‫ت‬ ‫اﳌﺴﺘﻮ‬ ‫ﲨﯿﻊ‬ ‫ﲆ‬ ‫ﺘﻠﻔﺔ‬ ‫ا‬ ‫ﳣﻌﺎت‬ ‫ا‬ . ‫ﯾﻀﺎ‬ٔ ‫ﺴﻬﻢ‬ ‫ﺑﻞ‬ ، ‫ﳤﺎ‬ ‫ٕﻧﺘﺎﺟ‬‫ا‬ ‫دة‬ ‫وز‬ ‫اﳌﻮﺟﻮدة‬ ‫ارد‬‫ﻮ‬‫ﻠﻤ‬ ‫ﺪﯾﺪة‬ ‫ﺪاﻣﺎت‬ ‫اﺳﺘ‬ ‫ﺸﺎف‬ ‫اﻛ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﻓﻘﻂ‬ ‫ﺴﻬﻢ‬ ‫ﻻ‬ ّ‫اﻟﺘﻘﲏ‬‫و‬ ّ‫اﻟﻌﻠﻤﻲ‬ ‫ّم‬‫ﺪ‬‫اﻟﺘﻘ‬ ّ‫ن‬ٔ ‫ذ‬ ‫ارد‬‫ﻮ‬‫ﻣ‬ ‫ﻋﻦ‬ ‫اﻟﻜﺸﻒ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﲟ‬ ، ‫ﺑﻌﺎدﻫﺎ‬ٔ ‫ﲟﺨﺘﻠﻒ‬ ‫اﻟﺸﺎﻣ‬ ‫ﳮﯿﺔ‬‫ﻟﺘ‬‫ا‬ ‫ﻖ‬ ‫ﲢﻘ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﳯﺎﯾﺔ‬‫ا‬ ‫ﰲ‬ ‫ﳇﻬﺎ‬ ‫ﺗﺆدي‬ ، ‫رﺣﺐ‬ٔ ‫وﳎﺎﻻت‬ ‫وﺳﻊ‬ٔ ‫ﻓﺎق‬ٓ ‫ﺢ‬ ‫وﻓ‬ ، ‫ﺘﻜﺮة‬ ‫ﻣ‬ ‫ﻃﺮق‬ ‫ﺪاث‬ ‫اﺳﺘ‬‫و‬ ،‫ﺪﯾﺪة‬ ‫دة‬ ‫ز‬ ‫ذ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺎ‬ ‫ذاﲥﺎ‬ ‫ﺎت‬ ‫اﳌﻨﺘ‬ ‫ﻧﻮﻋﯿﺔ‬ ‫وﲢﺴﲔ‬ ‫ٕﻧﺘﺎج‬‫ﻻ‬‫ا‬ . ‫اﻟﺘﻘﲏ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﻠﻤﻲ‬ ‫اﻟﺘﻘﺪم‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﺳﺘﻔﺎدة‬ : ‫ﺳﺘﻔﺎد‬ ‫ﻣﺪى‬ ‫ﻟﻜﻦ‬ ‫ﺴﻠﺒﯿﺎت‬‫ﻟ‬‫ا‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻠﺺ‬ ‫اﻟﺘ‬ ‫ﲆ‬ ‫ﺗﻌﲔ‬‫و‬ ، ‫اﳌﻨﺎﺳﺒﺔ‬ ‫ﺔ‬ ‫اﻟﺒ‬ ‫ﺗﻮﻓﲑ‬ ‫ﲆ‬ ‫ﺪ‬ ‫ﺴﺎ‬ ‫ﻛﺜﲑة‬ ‫اﻣﻞ‬‫ﻮ‬‫ﺑﻌ‬ ‫ﻣﺮﻫﻮن‬ ‫ﲻﻮﻣﺎ‬ ‫اﻟﺘﻘﲏ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﻠﻤﻲ‬ ‫اﻟﺘﻘﺪم‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ة‬ ‫وﺳﻮء‬ ، ‫ﯾﺔ‬‫ر‬‫ٕدا‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫اﻟﻜﻔﺎءات‬ ‫ﺑﻀﻌﻒ‬ َ‫ﳤﺎء‬‫ا‬‫و‬ ‫ﺴﯿﻖ‬ ‫ﻟﺘ‬‫ا‬ ‫وﻏﯿﺎب‬ ‫اﺋﯿﺔ‬‫ﻮ‬‫ﻟﻌﺸ‬ ‫ا‬‫ر‬‫ﻣﺮو‬ ‫ﺔ‬ ‫اﻟﻨﺎﻣ‬ ‫ول‬ ‫ا‬ ‫ﰲ‬ ‫وﲣﻠﻔﻪ‬ ‫اﻟﺘﻌﻠﲓ‬ ‫ﻗﺼﻮر‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﺑﺪءا‬ ، ‫اﳌﻌﻮﻗﺔ‬ ‫اﻟ‬ ‫ادر‬‫ﻮ‬‫اﻟﻜ‬ ‫ﺪاد‬ ٕ‫ا‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫ﻔ‬ . ‫ﻧﯿﺔ‬‫ﺎ‬‫ﺴ‬ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﺸﺎﻃﺎت‬‫اﻟ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﲅ‬ : ‫ﲆ‬ ‫اﻟﺴﺒﻖ‬‫و‬ ‫ﺎﯾﺔ‬‫ﻟﺮ‬ ‫ﺣﻈﯿﺖ‬ ‫ٕذا‬‫ا‬ ‫ٕﻻ‬‫ا‬ ‫ازدﻫﺎرﻫﺎ‬ ‫ﳝﻜﻦ‬ ‫ﻻ‬ ‫اﻟﱵ‬ ‫ﻧﯿﺔ‬‫ﺎ‬‫ﺴ‬ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﺸﺎﻃﺎت‬ ‫اﻟ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﲅ‬ ‫اﻋﺘﺒﺎر‬ ‫ﳘﯿﺔ‬ٔ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ٕﺷﺎرة‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﲡﺐ‬ ‫وﻫﻨﺎ‬ ‫؛‬ ‫ﺪاﻫﺎ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫اﻟﻌﴫ‬ ‫ﺣﺮﻛﺔ‬ ‫ﺒﺔ‬‫ا‬‫ﻮ‬‫ﳌ‬ ‫ﯾﺔ‬‫ر‬‫اﳊﻀﺎ‬ ‫اﻟﻘﻔﺰة‬ ‫ﻖ‬ ‫ﻟﺘﺤﻘ‬ . ٕ‫ﻻ‬ ‫ﺗﺒﻄﺔ‬‫ﺮ‬‫اﳌ‬ ‫اﳌﻔﺎﻫﲓ‬ ‫ﺪﯾﺚ‬ ‫اﻟﺘ‬‫و‬ ‫ﺻﻼح‬ٕ‫ﻼ‬‫ﻟ‬ ‫اﻟﻔﻜﺮي‬ ‫ﻃﺎر‬ : ‫ﻣﺮ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﯾﺘﻄﻠﺐ‬‫و‬ - ‫ﻋﻨﺪﺋﺬ‬ - ‫ﻼﺣﻘﺔ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﺗﻄﻮﺮ‬ ‫ﺑﻌﻤﻠﯿﺎت‬ ‫ﳝﺮ‬ ‫ﺗﻘﲏ‬ ‫ٕﳒﺎز‬‫ا‬ ّ‫ﰻ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﻣﳯﺎ‬ ، ‫ﺪﯾﺚ‬ ‫اﻟﺘ‬‫و‬ ‫ﺻﻼح‬ٕ‫ﻼ‬‫ﻟ‬ ‫اﻟﻔﻜﺮي‬ ‫ٕﻃﺎر‬‫ﻻ‬ ‫ﺗﺒﻄﺔ‬‫ﺮ‬‫ﻣ‬ ‫ﺪة‬ ‫ﻣﻔﺎﻫﲓ‬ ‫ﯿﺪ‬ٔ ‫ﺗ‬ ‫ﴐورة‬ ‫اﻟﱰ‬ ‫ﰲ‬ ‫ذ‬ ‫ﺑﻌﺪ‬ ‫اﻟﺘﻘﲏ‬ ‫ٕﳒﺎز‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﻫﺬا‬ ‫ﺬ‬ ٔ ‫ﯾ‬ ّ‫ﰒ‬ ، ‫اﺳﻊ‬‫و‬ ‫ﻧﻄﺎق‬ ‫ﲆ‬ ‫ﺪام‬ ‫ﻟﻼﺳﺘ‬ ‫ﺻﺎﳊﺎ‬ ‫ﺑﻌﺪﻫﺎ‬ ‫ﯾﺼﺒﺢ‬ ‫ﻫﻨﺎك‬ ‫ﻜﻮن‬ ‫ن‬ٔ ‫ﺑﻌﺪ‬ ‫ﺮ‬‫ﯾﻨﺪ‬‫و‬ ‫ﯾﺘﻘﺎدم‬ ‫ﺣﱴ‬ ‫ﳓﺴﺎر‬ ‫و‬ ‫اﺟﻊ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻞ‬ ‫ا‬‫ﺮ‬‫اﳌ‬ ‫ﻫﺬﻩ‬ ‫ﻣﻼﺣﻈﺔ‬ ‫وﳝﻜﻦ‬ ، ‫ﳏ‬ ‫ﻠﺖ‬ ‫ﻗﺪ‬ ‫ﻓﻀﻞ‬ٔ‫و‬ ‫رﰵ‬ٔ ‫ﺪﯾﺪة‬ ‫ﯿﺎت‬ ‫ﺗﻘ‬ " ‫ﺎل‬ ‫ﺟ‬ٔ " ‫و‬ٔ " ‫ﺎت‬ ‫ﻣﻮ‬ " ‫ﻞ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﺎﻟﯿﺎ‬ ‫اﻟﺴﺎﺋﺪة‬ ‫ﯿﺎت‬ ‫اﻟﺘﻘ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫اﻟﻌﺪﯾﺪ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫ﺗﻘ‬ : ‫ﺎﻫﺮ‬ ‫ا‬ ) ‫ت‬ ‫اﳌﯿﻜﺮوﺳﻜﻮ‬ ( ‫ﯾﺐ‬‫ر‬‫اﳌﻘﺎ‬‫و‬ ، ) ‫ت‬ ‫اﻟﺘﻠﺴﻜﻮ‬ ( ‫ﺐ‬‫اﺳ‬‫ﻮ‬‫اﳊ‬‫و‬ ) ‫اﻟﳬﺒﯿﻮ‬ ‫ﺰة‬ ٔ ‫ﺮ‬ ( ‫ﲑﻫﺎ‬ ‫و‬ . ‫ﺔ‬ ‫اﻟﻨﺎﻣ‬ ‫ول‬ ‫ا‬ ‫ﰲ‬ ‫اﻟﻌﻠﻤﻲ‬ ‫اﻟﺘﻼﺣﻖ‬ ‫ﻇﺎﻫﺮة‬ ‫ﺮ‬ٔ : ‫ﺷﻌﺎر‬ ‫ﻓﻊ‬‫ﺮ‬ ‫اﻟﱵ‬ ‫ﺔ‬ ‫اﻟﻨﺎﻣ‬ ‫ول‬ ‫ا‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺎﴍة‬ ‫ﻣ‬ ‫ﺑﺼﻮرة‬ ‫ﺗﺆﺮ‬ ‫ﺻﺒﺤﺖ‬ٔ ‫اﻟﻈﺎﻫﺮة‬ ‫ﻫﺬﻩ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﺷﻚ‬ ‫وﻻ‬ " ‫اﻟﻌﴫ‬ ‫ﯿﺎت‬ ‫ﺗﻘ‬ ‫ﺪث‬ ٔ ‫ﻧﻘﻞ‬ " ‫ﺎق‬ ‫اﻠ‬ ‫وﺳﺎﺋﻞ‬ ‫ﺪى‬ ٕ‫ا‬ ‫ﻋﺘﺒﺎرﻩ‬ ‫اﳌﻌﺎﴏة‬ ‫اﳊﻀﺎرة‬ ‫ﺮﺐ‬ ‫ﯾﻊ‬‫ﴪ‬‫اﻟ‬ . ‫اﻟﺘﻘ‬ ‫ﺎل‬ ‫ﺟ‬ٔ ‫ﲆ‬ ‫ﯾﺐ‬‫ر‬‫اﻟﺘﺪ‬ ‫ﰐ‬ٔ ‫ﯾ‬ ‫وﻫﻨﺎ‬ ‫ﻫﺬﻩ‬ ‫ﰲ‬ ‫اﻟﺘﻘﲏ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﻠﻤﻲ‬ ‫اﻟﺘﻘﺪم‬ ‫ﻣﺴﲑة‬ ‫ﺗﻌﱰض‬ ‫اﻟﱵ‬ ‫ت‬ ‫اﳌﺸ‬ ‫ﻣﻘﺪﻣﺔ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺔ‬ ‫اﳌﺘﻌﺎﻗ‬ ‫ﯿﺎت‬ ‫ﯿﲔ‬ ‫اﻟﻔ‬‫و‬ ‫ﲔ‬ ‫ﻠﺒﺎﺣ‬ ‫اﳉﯿﺪ‬ ‫ﺪاد‬ ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﺴﺘﻮﺟﺐ‬ ‫ﻨﺔ‬ ‫اﻟﻌﻠﻤﻲ‬ ‫اﻟﺒﺤﺚ‬ ‫ﻋﺘﺒﺎر‬ ‫ول‬ ‫ا‬ . ‫اﻟﺸﻌﻮب‬ ‫و‬ ‫ﱈ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﺎة‬ ‫ﺣ‬ ‫ﰲ‬ ‫اﻟﻌﲅ‬ ‫ﺮ‬ٔ : ‫اﻟﴬ‬ ‫اﶈﺮك‬ ‫ﲟﲋ‬ ‫ﯾﻌﺪ‬ ‫ﻋﯿﺎ‬ ‫اﺟ‬ ‫وﺸﺎﻃﺎ‬ ‫ﺎ‬ ‫ﻣﳯ‬ ‫ﺑﻮﺻﻔﻪ‬ ‫اﻟﻌﲅ‬ ‫ﰷن‬ ‫وﳌﺎ‬ ‫ﻤﺔ‬ ‫ﻠﻤﯿﺔ‬ ‫ﺸﺎﻓﺎت‬ ‫اﻛ‬ ‫ﺪوث‬ ‫ٕن‬‫ﺎ‬‫ﻓ‬ ، ‫ﺎﻣﺔ‬ ‫ﺑﺼﻮرة‬ ‫ﻋﻲ‬ ‫ﺟ‬ ‫و‬ ‫ﺼﺎدي‬ ‫ﻗ‬ ‫ﳮﻮ‬‫ﻠ‬ ‫وري‬ ‫اﳌﻌﻠﻮ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﺪﯾﺪة‬ ‫ﺎﻃﻖ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﺸﻒ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﯾﺆدي‬ ‫ﺑﻞ‬ ، ‫ﺣﻮ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻠﻌﺎﱂ‬ ‫ﺴﺒﺔ‬ ‫ﻟ‬ ‫ﺗﺼﻮراﺗﻪ‬ ‫ورﰟ‬ ‫ﺴﺎن‬ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﻓﻬﻢ‬ ‫ﻃﺒﯿﻌﺔ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﻓﻘﻂ‬ ‫ﯾﺆﺮ‬ ‫ﻻ‬ ‫اﳊﲔ‬‫و‬ ‫اﳊﲔ‬ ‫ﺑﲔ‬ ‫ﻣﺎت‬
    12. 12.  ‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬  ‫اﻷﺳﺘﺎذ‬ / ‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬  ‫ت‬ / ٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١ & ٠١١١٥٠٥٠٤٧٦  ١٢ ٔ‫و‬ ‫وﺳﺎﺋﻞ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﺗﺘﺤﻮل‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﺎن‬‫ﴎ‬ ‫اﻟﱵ‬ ‫ﺔ‬ ‫ﺘﻄﺒﯿﻘ‬‫ﻟ‬‫ا‬ ‫ﻻت‬ ‫ﺣ‬ ‫و‬ ‫ﯾﻞ‬‫ﻮ‬‫ﲢ‬ ‫ﲆ‬ ‫اﳌﻘﺪرة‬ ‫ﲤﺜﻞ‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬ ‫ﺻﺒﺤﺖ‬ٔ ‫ﻫﻨﺎ‬ ‫وﻣﻦ‬ ، ‫اﳋﺪﻣﺎت‬‫و‬ ‫ﻧﺘﺎج‬ٕ‫ﻼ‬‫ﻟ‬ ‫ﺪﯾﺪة‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫ﺗﻘ‬ ‫ات‬‫و‬‫د‬ ‫ﺪة‬ ‫ﻣﻔ‬ ‫ﻋﯿﺔ‬ ‫اﺟ‬ ‫ﻫﺪاف‬ٔ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫اﻟﻌﻠﻤﻲ‬ ‫ٕﺑﺪاع‬‫ﻻ‬‫ا‬ . ‫اﻟﻌﲅ‬ ‫رﺳﺎ‬ : ‫ﰲ‬ ‫ﻓﻌﺎ‬ ‫ﻗﻮة‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬ ‫ﻟﻨﻘﻞ‬ ‫ﺳﺎﺳﯿﺔ‬ٔ ‫داة‬ٔ ‫ﳖﺎ‬ٔ ‫ﲆ‬ ‫اﳌﻬﻤﺔ‬ ‫ﳢﺎ‬‫ا‬‫ﻮ‬‫ﺟ‬ ‫ﺪ‬ ٔ ‫ﰲ‬ ‫اﻟﻌﲅ‬ ‫رﺳﺎ‬ ‫ﻓﻬﻢ‬ ‫ﻐﻲ‬ ‫ﯾ‬ ‫اﳌﻌﺎﱐ‬ ‫ﻫﺬﻩ‬ ‫ﺿﻮء‬ ‫وﰲ‬ ‫ﻓﻀﻞ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﳓﻮ‬ ‫ﳣﻊ‬ ‫ا‬ ‫ﺣﺮﻛﺔ‬ ‫ﺗﻄﻮﺮ‬ . ‫اﻟﻌﺼﻮر‬ ‫ﱪ‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﲅ‬ ‫ﺑﲔ‬ ‫اﻟﻌﻼﻗﺔ‬ : ‫ا‬ ‫دئ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺪة‬ ‫ﺒﺎ‬ ‫ﻣ‬ ‫ات‬‫ﱰ‬‫ﻓ‬ ‫ﲆ‬ ‫وﻋﻄﺎء‬ ‫ﺬا‬ ٔ ‫ﺗﺪة‬‫ﺮ‬‫اﳌ‬ ‫ﻟﺘﻐﺬﯾﺔ‬ ‫ﺗﺒﺎدﻟﯿﺔ‬ ‫ﻼﻗﺔ‬ ‫ﯾﻞ‬‫ﻮ‬‫اﻟﻄ‬ ‫رﳜﻬﺎ‬ ‫ﱪ‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﲅ‬ ‫ﺑﲔ‬ ‫اﻟﻌﻼﻗﺔ‬ ‫ﻧﺖ‬‫ﰷ‬ ‫وﳌﺎ‬ ‫ﺑﺔ‬‫ر‬‫ﻘﺎ‬ ‫ﻣ‬ ّ‫ﰒ‬ ، ‫ﻣﺮ‬ٔ ‫ﻟﻄﺒ‬ ‫اﻟﻨﺎﻇﺮ‬ ّ‫ٕن‬‫ﺎ‬‫ﻓ‬ ، ‫ذ‬ ‫ﺑﻌﺪ‬ ‫ﺗﺪرﳚﯿﺎ‬ ‫ﻞ‬ ‫ﻗ‬ ‫ذي‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫اﻟﺘﺼﺎﻗﺎ‬ ‫ﻛﱶ‬ٔ ‫ﺻﺒﺤﺖ‬ٔ ‫ﳖﺎ‬ٔ ‫ﳚﺪ‬ ‫ﻋﴫ‬ ‫ﰲ‬ ‫اﻟﻌﻼﻗﺔ‬ ‫ﻫﺬﻩ‬ ‫ﯿﻌﺔ‬ . ‫ﲟﻌﲎ‬ ‫ﺪم‬ ‫ﺴﺘ‬ ‫ﺻﺒﺤﺖ‬ٔ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬ ّ‫ن‬ٔ ‫ذ‬ " ‫ﲅ‬ ‫اﻟﻌﻤﻠﯿﺔ‬ ‫ﺘﻄﺒﯿﻘﺎت‬‫ﻟ‬‫ا‬ " ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬ ‫ٕﻧﺘﺎج‬‫ا‬ ‫ﻋﻦ‬ ‫ﻠﺘﻌﺒﲑ‬ ‫ﺎ‬ ‫ﺪا‬ ‫اﺳﺘ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ٕﺿﺎﻓﺔ‬‫ﻻ‬ ، ‫ﻠﻤﯿﺔ‬ ‫ﺎﱑ‬ ‫وﻣ‬ ‫ﺪ‬ ‫ا‬‫ﻮ‬‫وﻗ‬ ‫ﺳﺲ‬ٔ ‫وﻓﻖ‬ ‫اﳌﻨﻈﻤﺔ‬ ‫اﺳﳤﺎ‬‫ر‬‫د‬ ‫ي‬ٔ . ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬ ّ‫ن‬ٔ ‫ﯾﻌﲏ‬ ‫وﻫﺬا‬ ‫ﰲ‬ ‫اﻟﺘﻘﻠﯿﺪﯾﺔ‬ " ‫ﺔ‬ ‫ﻓ‬‫ﺮ‬‫اﳊ‬ ‫ات‬‫ر‬‫اﳌﻬﺎ‬ ." ‫ﺻﻼح‬ٕ‫ﻼ‬‫ﻟ‬ ‫اﺗﯿﺠﯿﺔ‬‫ﱰ‬‫اﺳ‬ ‫وﺿﻊ‬ ‫ﻋﻨﺪ‬ ‫اﳌﻄﻠﻮب‬ : ‫اﻟﻌﲅ‬ ‫ﻟﺜﻨﺎﺋﯿﺔ‬ ‫ﻖ‬ ‫ﻗ‬ ‫ا‬ ‫اﻟﻔﻬﻢ‬ ‫ﻜﻮن‬ ‫وﻫﻜﺬا‬ / ‫اﺗﯿﺠﯿﺔ‬‫ﱰ‬‫اﺳ‬ ‫ي‬ٔ ‫وﺿﻊ‬ ‫ﻋﻨﺪ‬ ‫ﺳﺎﺳﯿﺔ‬ٔ ‫ا‬ ‫اﳌﻄﺎﻟﺐ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻋﻨﴫﳞﺎ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻟﲁ‬ ‫اﳌﻤﲒة‬ ‫ﳋﺼﺎﺋﺺ‬ ‫اﻋﻲ‬‫ﻮ‬‫اﻟ‬ ‫ٕﳌﺎم‬‫ﻻ‬‫ا‬‫و‬ ، ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬ ‫اﻟﻌﻠﻤﯿﺔ‬ ‫ات‬‫ر‬‫اﻟﻘﺪ‬ ‫ﳮﯿﺔ‬ ‫ﺳﺎس‬ٔ ‫ﲆ‬ ‫اﻟﺘﻄﻮﺮ‬‫و‬ ‫ﺪﯾﺚ‬ ‫اﻟﺘ‬‫و‬ ‫ﺻﻼح‬ٕ‫ﻼ‬‫ﻟ‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬‫و‬ . ‫ﳘﯿﺔ‬ٔ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫وﲵﻨﺎﻩ‬ٔ ‫ى‬ ‫ا‬ ‫اﻟﻨﺤﻮ‬ ‫ﲆ‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﲅ‬ ‫ﺑﲔ‬ ‫اﻟﻌﻼﻗﺔ‬ ‫ﻃﺒﯿﻌﺔ‬ ‫ﻓﻬﻢ‬ ‫ﯾﻘﻮد‬‫و‬ ‫ﻣﻘﻮ‬ ‫ﯿﺪ‬ ‫ﺗﻔ‬ ) ‫ﻣﻀﻠ‬ ‫ﻣﻘﻮ‬ ‫ﻋﺘﺒﺎر‬ ‫ﺎ‬ ‫ﺪا‬ ‫اﺳﺘ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﴫ‬ ‫ﯿﺎت‬ ‫ﺗﻘ‬ ‫ﺪث‬ ٔ ‫ﺪام‬ ‫اﺳﺘ‬‫و‬ ‫ﻧﻘﻞ‬ ( ‫ﺧﺮون‬ٓ ‫ا‬ ‫ﻪ‬ ‫ﯾ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﯾﻒ‬‫ﴫ‬‫ﻟﺘ‬ ‫ﯿﺔ‬‫اﺳﳤﻼ‬ ‫ﺳﻮق‬ ‫ﳎﺮد‬ ‫ﲠﺎ‬ ‫ﺬ‬ ٔ ‫ا‬ ‫ﯾﻈﻞ‬ ، ‫ﺔ‬ ‫ﻌﺎﻗ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﯿﺎت‬ ‫ﺗﻘ‬ ‫ﻣﻦ‬ . ‫ا‬ ‫ﻋﻨﺪ‬ ‫اﳌﻄﻠﻮب‬ ‫ﳮﯿﺔ‬‫ﻟﺘ‬‫ا‬ ‫ﺳﺒﻞ‬ ‫ﻋﻦ‬ ‫ﻟﺒﺤﺚ‬ : ‫ودﲻﻬﺎ‬ ‫اﺗﯿﺔ‬ ‫ا‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬ ‫اﻟﻘﺪرة‬ ‫ﺑﻨﺎء‬ ‫ﲆ‬ ‫ﯾﻌﻤﻞ‬ ‫وﺳﻂ‬ ‫ﺳﻠﻮب‬ٔ ‫ﺗﺒﺎع‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬ ‫ٕﻧﺘﺎج‬‫ﻻ‬ ‫ﻟﺘﺨﻄﯿﻂ‬ ٔ‫ﯾﺒﺪ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﳮﯿﺔ‬‫ﻟﺘ‬‫ا‬ ‫ﺳﺒﻞ‬ ‫ﻋﻦ‬ ‫اﻟﺒﺤﺚ‬ ‫ﻋﻨﺪ‬ ‫ﻐﻲ‬ ‫ﯾ‬‫و‬ ‫ذ‬ ‫؛‬ ‫ﺗﻄﻮﺮﻫﺎ‬‫و‬ ‫ٕﺑ‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫وﺸﺠﯿﻊ‬ ، ‫اﶈﻠﯿﺔ‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬ ‫ﺗﻄﻮﺮ‬ ‫ﻣﻊ‬ ، ‫ﯾﻌﻬﺎ‬‫ﻮ‬‫ﺗﻄ‬‫و‬ ‫اﳌﻨﻘﻮ‬ ‫اﳌﻼﲚﺔ‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬ ‫ﻧﺘﻘﺎء‬‫ا‬ ‫ﻼل‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ا‬‫ﻮ‬‫ﺴﻬﻤ‬ ‫ﻟ‬ ‫وﻣﻔﻜﺮﳞﺎ‬ ‫ﻣﺔ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﺑﻨﺎء‬ٔ ‫ﻣﺎم‬ٔ ‫ﰷﻣ‬ ‫اﻟﻔﺮﺻﺔ‬ ‫ﺔ‬ ٕ ‫اﻟﺘﻘﲏ‬ ‫ﺪاع‬ ‫ﺗﻮﻓﲑ‬‫و‬ ، ‫اﳌﻌﺎﴏة‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﻠﻤﯿﺔ‬ ‫اﻟﺜﻮرة‬ ‫ﺔ‬ ‫ا‬‫ﻮ‬‫ﳌ‬ ‫ﯾﺔ‬‫ر‬‫اﳊﻀﺎ‬ ‫اﻟﻘﻔﺰة‬ ‫ﻖ‬ ‫وﲢﻘ‬ ‫اﻟﺜﺎﻟﺜﺔ‬ ‫ﺔ‬ ‫ﻟﻔ‬ٔ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ﲢﺪ‬ ‫ﺔ‬ ‫ا‬‫ﻮ‬‫ﳌ‬ ‫ﻓﲀرﱒ‬ٔ‫و‬ ‫اﲛﻢ‬‫ر‬ٓ ‫ﺑﺘﻘﺪﱘ‬ ‫ﺣﻀﺎرة‬ ‫ﰲ‬ ‫ٕﺳﻬﺎم‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﲆ‬ ‫اﻟﻘﺪرة‬ ‫ﯿﺪ‬ ‫ا‬ ‫رﳜﻨﺎ‬ ‫ﻣﻊ‬ ‫ﺎﺳﺐ‬ ‫ﯾ‬ ‫ﺐ‬ ‫ﺑﻨﺼ‬ ‫اﻟﻌﴫ‬ . ‫اﳊﺪﯾﺜﺔ‬ ‫ت‬ ‫ﺪ‬ ‫اﻟﺘ‬ ‫ﺔ‬ ‫ا‬‫ﻮ‬‫ﻣ‬ ‫ﯿﻔﺔ‬ : ‫ﻠﺘﻐﯿﲑ‬ ‫اﳍﻤﻢ‬ ‫ر‬ ‫اﺳ‬‫و‬ ‫اﺟﺰ‬‫ﻮ‬‫اﳊ‬‫و‬ ‫اﳌﻌﻮﻗﺎت‬ ‫ﲆ‬ ‫ﻠﺘﻐﻠﺐ‬ ‫ﯾﺔ‬‫ﻮ‬‫اﻟﻘ‬ ‫ة‬ّ‫اﳊﺮ‬ ‫ادة‬‫ر‬ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ‫اﻓﺮ‬‫ﻮ‬‫ﺗ‬ ‫ﯾﺘﻄﻠﺐ‬ ‫ت‬ ‫ﺪ‬ ‫اﻟﺘ‬ ‫ﻫﺬﻩ‬ ‫ﺔ‬ ‫ا‬‫ﻮ‬‫ﳌ‬ ‫ﺪاد‬ ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ّ‫ن‬ٔ ‫ﯾﺒﺪو‬‫و‬ ‫ﻖ‬ ‫ﻟﺘﺤﻘ‬ ‫ﻓﻀﻞ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﳓﻮ‬ ‫ﺔ‬‫ﺴﺎر‬ ‫اﳌ‬ ‫اﺻ‬‫ﻮ‬‫اﳌﺘ‬ ‫ﳮﯿﺔ‬‫ﻟﺘ‬‫ا‬ . ‫اﻟﳫﻤﺔ‬ ‫اﳌﻌﲎ‬ ‫اﻟﳫﻤﺔ‬ ‫اﳌﻌﲎ‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬ ‫اﻟﺘﻄﺒ‬ ‫اﻟﻌﻤﲇ‬ ‫ﯿﻖ‬ ‫ﺷﻌﺎر‬ ‫ان‬‫ﻮ‬‫ﻋﻨ‬ ‫ﺴﻬﻢ‬ ‫ﺸﺎرك‬ ‫دﲻﻬﺎ‬ ‫ﺰوﯾﺪﻫﺎ‬ ‫اﳌﻌﻮﻗﺔ‬ ‫ﻗ‬‫ﺮ‬‫اﳌﻌ‬ ‫ا‬‫ﻮ‬‫ﺴﻬﻤ‬ ‫ا‬‫ﻮ‬‫ﺸﺎر‬ ‫ﺣﻈﯿﺖ‬ ‫ﻟﺖ‬ ‫وﻓﻖ‬ ‫ﺗﺒﻊ‬ ‫ﻣﻔﺎﻫﲓ‬ ‫ﻣﻔﻬﻮم‬ ‫م‬ ‫اﳌﺴﲅ‬ ‫اﻓﻖ‬‫ﻮ‬‫اﳌ‬ ‫ﺮ‬‫ﯾﻨﺪ‬ ‫ﳜﺘﻔﻲ‬ ‫ﻣﺮﻫﻮن‬ ‫ﺗﺒﻂ‬‫ﺮ‬‫ﻣ‬ ‫ﻣﻀﻠ‬ × ‫ﻫﺎدﯾﺔ‬ ‫ادر‬‫ﻮ‬‫اﻟﻜ‬ ‫ﺳﺲ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﻧﺘﻘﺎء‬‫ا‬ ‫ﯿﺎر‬ ‫اﺧ‬ ‫اﻟﻘﻔﺰة‬ ‫ﳯﻮض‬‫ا‬ ‫ﻓﻀﻞ‬ٔ ‫ﻓﺎﺿﻞ‬ٔ ‫ج‬ ‫ﳓﺴﺎر‬ ‫اﺟﻊ‬‫ﱰ‬‫اﻟ‬ ‫ﺸﻌﺮﻫﺎ‬ ‫ﺴ‬ ‫ﳓﺴﻬﺎ‬ ‫رﺐ‬ ‫ﻣﻮﺐ‬ ‫رﺣﺐ‬ٔ ‫وﺳﻊ‬ٔ ‫ﺔ‬ ٕ‫ا‬ ‫ﺗﻮﻓﲑ‬ ‫ﻗﺼﻮر‬ ‫ﲺﺰ‬ ‫ﺐ‬ ‫ﻧﺼ‬ ‫ﻣﻘﺪار‬ ‫ﺪاﻫﺎ‬ ‫ﲑﻫﺎ‬ ‫ﯿﺪ‬ ‫ﺗﻔ‬ ‫ﲢﻠﯿﻞ‬ ‫ٕﻃﺎر‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﻃﺮ‬ٔ ‫ج‬ ‫اﳌﺴﲅ‬ ‫اﻓﻖ‬‫ﻮ‬‫اﳌ‬ ***
    13. 13.  ‫ﺑﺎﻟﺘﻔﻮق‬ ‫ﻟﻜﻢ‬ ‫ﺗﻤﻨﯿﺎﺗﻰ‬  ‫اﻷﺳﺘﺎذ‬ / ‫رﺑﯿﻊ‬ ‫أﺑﻮ‬  ‫ت‬ / ٠١٢٢٥٠٥٠٤٧١ & ٠١١١٥٠٥٠٤٧٦  ١٣ ‫س‬ ١ / ‫؟‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﲅ‬ ‫ﺑﲔ‬ ‫اﻟﻌﻼﻗﺔ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﺟـ‬ / ‫ﳣﻊ‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ﲟﺸ‬ ‫ﺗﺒﻄﺎن‬‫ﺮ‬‫وﻣ‬ ، ‫ﺪة‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ﻟﻌﻤ‬ ‫ﺎن‬ ‫و‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﲅ‬ ّ‫ٕن‬‫ا‬ - ‫ي‬ٔ - ‫ﯾﺔ‬‫ﲑ‬‫اﳌﺼ‬ ‫ﻩ‬ ‫وﻗﻀﺎ‬ ‫ﳣﻊ‬‫ﳎ‬ . ‫س‬ ٢ / ‫؟‬ ‫ﺶ‬ ‫اﳌﻌ‬ ‫اﻗﻌﻨﺎ‬‫و‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺑﻮﺿﻮح‬ ‫ﺸﻌﺮﻫﺎ‬ ‫ﺴ‬ ‫اﻟﱴ‬ ‫اﳌﺆﻛﺪة‬ ‫ﻘﺔ‬ ‫اﳊﻘ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﺟـ‬ / ‫ﺘ‬ ‫ا‬ ‫ﳣﻌﺎت‬ ‫ا‬ ‫ﳮﯿﺔ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﻋﻨﻪ‬ ‫ﻏﲎ‬ ‫ﻻ‬ ‫ﺎ‬ّ‫ﯿ‬‫ٔﺳﺎﺳ‬ ‫دورا‬ ‫ن‬ ‫ﯾﺆد‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﲅ‬ ّ‫ن‬ٔ ‫ﱓ‬ ‫ﺶ‬ ‫اﳌﻌ‬ ‫اﻗﻌﻨﺎ‬‫و‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺑﻮﺿﻮح‬ ‫ﺸﻌﺮﻫﺎ‬ ‫ﺴ‬ ‫اﳌﺆﻛﺪة‬ ‫ﻘﺔ‬ ‫اﳊﻘ‬ ‫ﲨﯿﻊ‬ ‫ﲆ‬ ‫ﻠﻔﺔ‬ ‫ت‬ ‫اﳌﺴﺘﻮ‬ . ‫س‬ ٣ / ‫ﻫﺎم‬ ‫دور‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬‫و‬ ‫ﻠﻌﲅ‬ . ‫ذ‬ ‫وﰣ‬ . ‫ﺟـ‬ / ‫ﻋ‬ ‫اﻟﻜﺸﻒ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﯾﻀﺎ‬ٔ ‫ﺴﻬﻢ‬ ‫ﺑﻞ‬ ،‫ﳤﺎ‬ ‫ٕﻧﺘﺎﺟ‬‫ا‬ ‫دة‬ ‫وز‬ ‫اﳌﻮﺟﻮدة‬ ‫ارد‬‫ﻮ‬‫ﻠﻤ‬ ‫ﺪﯾﺪة‬ ‫ﺪاﻣﺎت‬ ‫اﺳﺘ‬ ‫ﺸﺎف‬ ‫اﻛ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﻓﻘﻂ‬ ‫ﺴﻬﻢ‬ ‫ﻻ‬ ّ‫اﻟﺘﻘﲏ‬‫و‬ ّ‫اﻟﻌﻠﻤﻲ‬ ‫ّم‬‫ﺪ‬‫اﻟﺘﻘ‬ ّ‫ٕن‬‫ا‬ ‫ارد‬‫ﻮ‬‫ﻣ‬ ‫ﻦ‬ ‫ﺑﻌﺎد‬ٔ ‫ﲟﺨﺘﻠﻒ‬ ‫اﻟﺸﺎﻣ‬ ‫ﳮﯿﺔ‬‫ﻟﺘ‬‫ا‬ ‫ﻖ‬ ‫ﲢﻘ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﳯﺎﯾﺔ‬‫ا‬ ‫ﰲ‬ ‫ﳇﻬﺎ‬ ‫ﺗﺆدي‬ ، ‫رﺣﺐ‬ٔ ‫وﳎﺎﻻت‬ ‫وﺳﻊ‬ٔ ‫ﻓﺎق‬ٓ ‫ﺢ‬ ‫وﻓ‬ ، ‫ﺘﻜﺮة‬ ‫ﻣ‬ ‫ﻃﺮق‬ ‫ﺪاث‬ ‫اﺳﺘ‬‫و‬ ،‫ﺪﯾﺪة‬ ‫دة‬ ‫ز‬ ‫ذ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﲟﺎ‬ ، ‫ﻫﺎ‬ ‫ذاﲥﺎ‬ ‫ﺎت‬ ‫اﳌﻨﺘ‬ ‫ﻧﻮﻋﯿﺔ‬ ‫وﲢﺴﲔ‬ ‫ٕﻧﺘﺎج‬‫ﻻ‬‫ا‬ . ‫س‬ ٤ / ‫؟‬ ‫اﻟﺘﻘﲏ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﻠﻤﻲ‬ ‫اﻟﺘﻘﺪم‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﺳﺘﻔﺎدة‬ ‫دون‬ ‫ﺗﻌﻮق‬ ‫اﻟﱴ‬ ‫اﻣﻞ‬‫ﻮ‬‫اﻟﻌ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﺟـ‬ / ‫ﰲ‬ ‫وﲣﻠﻔﻪ‬ ‫اﻟﺘﻌﻠﲓ‬ ‫ﻗﺼﻮر‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﺑﺪءا‬ ، ‫اﳌﻌﻮﻗﺔ‬ ‫ﺴﻠﺒﯿﺎت‬‫ﻟ‬‫ا‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻠﺺ‬ ‫اﻟﺘ‬ ‫ﲆ‬ ‫ﺗﻌﲔ‬‫و‬ ، ‫اﳌﻨﺎﺳﺒﺔ‬ ‫ﺔ‬ ‫اﻟﺒ‬ ‫ﺗﻮﻓﲑ‬ ‫ﲆ‬ ‫ﺪ‬ ‫ﺴﺎ‬ ‫ﻻ‬ ‫ﻛﺜﲑة‬ ‫اﻣﻞ‬‫ﻮ‬‫ﻋ‬ ‫ﻫﻨﺎك‬ ، ‫ﺔ‬ ‫اﻟﻨﺎﻣ‬ ‫ول‬ ‫ا‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﻔ‬ ‫ادر‬‫ﻮ‬‫اﻟﻜ‬ ‫ﺪاد‬ ٕ‫ا‬ ‫وﺳﻮء‬ ،‫ﯾﺔ‬‫ر‬‫ٕدا‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫اﻟﻜﻔﺎءات‬ ‫ﺑﻀﻌﻒ‬ َ‫ﳤﺎء‬‫ا‬‫و‬ ‫ﺴﯿﻖ‬ ‫ﻟﺘ‬‫ا‬ ‫وﻏﯿﺎب‬ ‫اﺋﯿﺔ‬‫ﻮ‬‫ﻟﻌﺸ‬ ‫ا‬‫ر‬‫ﻣﺮو‬ . ‫س‬ ٥ / ‫؟‬ ‫اﻟﻌﴫ‬ ‫ﺒﺔ‬‫ا‬‫ﻮ‬‫ﳌ‬ ‫ﯾﺔ‬‫ر‬‫اﳊﻀﺎ‬ ‫اﻟﻘﻔﺰة‬ ‫ﻖ‬ ‫ﻟﺘﺤﻘ‬ ‫اﳌﻄﻠﻮب‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﺟـ‬ / ‫ازدﻫﺎرﻫﺎ‬ ‫ﳝﻜﻦ‬ ‫ﻻ‬ ‫اﻟﱵ‬ ‫ﻧﯿﺔ‬‫ﺎ‬‫ﺴ‬ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﺸﺎﻃﺎت‬ ‫اﻟ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﲅ‬ ‫اﻋﺘﺒﺎر‬ ‫ﳘﯿﺔ‬ٔ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ٕﺷﺎرة‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫اﳌﻄﻠﻮب‬ ‫ﻖ‬ ‫ﻟﺘﺤﻘ‬ ‫؛‬ ‫ﺪاﻫﺎ‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﲆ‬ ‫اﻟﺴﺒﻖ‬‫و‬ ‫ﺎﯾﺔ‬‫ﻟﺮ‬ ‫ﺣﻈﯿﺖ‬ ‫ٕذا‬‫ا‬ ‫ٕﻻ‬‫ا‬ ‫اﻟﻌﴫ‬ ‫ﺣﺮﻛﺔ‬ ‫ﺒﺔ‬‫ا‬‫ﻮ‬‫ﳌ‬ ‫ﯾﺔ‬‫ر‬‫اﳊﻀﺎ‬ ‫اﻟﻘﻔﺰة‬ . ‫س‬ ٦ / ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﻠﻤﻲ‬ ‫ﻠﺘﻄﻮر‬ ‫ﻣ‬ٔ ‫ﺮ‬‫اذ‬ ‫؟‬ ‫ﺪﯾﺚ‬ ‫اﻟﺘ‬‫و‬ ‫ﺻﻼح‬ٕ‫ﻼ‬‫ﻟ‬ ‫اﻟﻔﻜﺮي‬ ‫ٕﻃﺎر‬‫ﻻ‬ ‫ﺗﺒﻄﺔ‬‫ﺮ‬‫اﳌ‬ ‫اﳌﻔﺎﻫﲓ‬ ‫ﻣﺎ‬ . ‫ﺟـ‬ / ‫ٕﳒﺎ‬‫ا‬ ّ‫ﰻ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﻣﳯﺎ‬ ، ‫ﺪﯾﺚ‬ ‫اﻟﺘ‬‫و‬ ‫ﺻﻼح‬ٕ‫ﻼ‬‫ﻟ‬ ‫اﻟﻔﻜﺮي‬ ‫ٕﻃﺎر‬‫ﻻ‬ ‫ﺗﺒﻄﺔ‬‫ﺮ‬‫اﳌ‬ ‫اﳌﻔﺎﻫﲓ‬ ‫ﻧﻄﺎق‬ ‫ﲆ‬ ‫ﺪام‬ ‫ﻟﻼﺳﺘ‬ ‫ﺻﺎﳊﺎ‬ ‫ﺑﻌﺪﻫﺎ‬ ‫ﯾﺼﺒﺢ‬ ‫ﻼﺣﻘﺔ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﺗﻄﻮﺮ‬ ‫ﺑﻌﻤﻠﯿﺎت‬ ‫ﳝﺮ‬ ‫ﺗﻘﲏ‬ ‫ز‬ ‫ﻗﺪ‬ ‫ﻓﻀﻞ‬ٔ‫و‬ ‫رﰵ‬ٔ ‫ﺪﯾﺪة‬ ‫ﯿﺎت‬ ‫ﺗﻘ‬ ‫ﻫﻨﺎك‬ ‫ﻜﻮن‬ ‫ن‬ٔ ‫ﺑﻌﺪ‬ ‫ﺮ‬‫ﯾﻨﺪ‬‫و‬ ‫ﯾﺘﻘﺎدم‬ ‫ﺣﱴ‬ ‫ﳓﺴﺎر‬ ‫و‬ ‫اﺟﻊ‬‫ﱰ‬‫اﻟ‬ ‫ﰲ‬ ‫ذ‬ ‫ﺑﻌﺪ‬ ‫اﻟﺘﻘﲏ‬ ‫ٕﳒﺎز‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﻫﺬا‬ ‫ﺬ‬ ٔ ‫ﯾ‬ ّ‫ﰒ‬ ، ‫اﺳﻊ‬‫و‬ ، ‫ﳏ‬ ‫ﻠﺖ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫ﺗﻘ‬ ‫ﺎت‬ ‫ﻣﻮ‬ ‫و‬ٔ ‫ﺎل‬ ‫ﺟ‬ٔ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻞ‬ ‫ا‬‫ﺮ‬‫اﳌ‬ ‫ﻫﺬﻩ‬ ‫ﻣﻼﺣﻈﺔ‬ ‫وﳝﻜﻦ‬ ‫ﺎﻟﯿﺎ‬ ‫اﻟﺴﺎﺋﺪة‬ ‫ﯿﺎت‬ ‫اﻟﺘﻘ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫اﻟﻌﺪﯾﺪ‬ . ‫ﻣ‬ٔ ‫ا‬ : ‫ﺎﻫﺮ‬ ‫ا‬ ) ‫ت‬ ‫اﳌﯿﻜﺮوﺳﻜﻮ‬ ( ‫ﯾﺐ‬‫ر‬‫اﳌﻘﺎ‬‫و‬ ، ) ‫ت‬ ‫اﻟﺘﻠﺴﻜﻮ‬ ( ‫ﺐ‬ ‫اﺳ‬‫ﻮ‬‫اﳊ‬‫و‬ ) ‫ﺮ‬‫اﻟﳬﺒﯿﻮ‬ ‫ﺰة‬ ٔ . ( ‫س‬ ٧ / ‫؟‬ ‫ذ‬ ‫ﯾﺘﻄﻠﺐ‬ ‫وﻣﺎذا‬ ‫؟‬ ‫ﺔ‬ ‫اﻟﻨﺎﻣ‬ ‫ول‬ ‫ا‬ ‫ﰲ‬ ‫اﻟﻌﻠﻤﻲ‬ ‫اﻟﺘﻼﺣﻖ‬ ‫ﻇﺎﻫﺮة‬ ‫ﺮ‬ٔ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﺟـ‬ / ‫اﻟﻨﺎ‬ ‫ول‬ ‫ا‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺎﴍة‬ ‫ﻣ‬ ‫ﺑﺼﻮرة‬ ‫ﺗﺆﺮ‬ ‫ﺻﺒﺤﺖ‬ٔ ‫اﻟﻈﺎﻫﺮة‬ ‫ﻫﺬﻩ‬ ‫ن‬ٔ ‫ﺷﻚ‬ ‫ﻻ‬ ‫ﺷﻌﺎر‬ ‫ﻓﻊ‬‫ﺮ‬ ‫اﻟﱵ‬ ‫ﺔ‬ ‫ﻣ‬ " ‫اﻟﻌﴫ‬ ‫ﯿﺎت‬ ‫ﺗﻘ‬ ‫ﺪث‬ ٔ ‫ﻧﻘﻞ‬ " ‫ﺎق‬ ‫اﻠ‬ ‫وﺳﺎﺋﻞ‬ ‫ﺪى‬ ٕ‫ا‬ ‫ﻋﺘﺒﺎرﻩ‬ ‫اﳌﻌﺎﴏة‬ ‫اﳊﻀﺎرة‬ ‫ﺮﺐ‬ ‫ﯾﻊ‬‫ﴪ‬‫اﻟ‬ . ‫ﻫﺬﻩ‬ ‫ﰲ‬ ‫اﻟﺘﻘﲏ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﻠﻤﻲ‬ ‫اﻟﺘﻘﺪم‬ ‫ﻣﺴﲑة‬ ‫ﺗﻌﱰض‬ ‫اﻟﱵ‬ ‫ت‬ ‫اﳌﺸ‬ ‫ﻣﻘﺪﻣﺔ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺔ‬ ‫اﳌﺘﻌﺎﻗ‬ ‫ﯿﺎت‬ ‫اﻟﺘﻘ‬ ‫ﺎل‬ ‫ﺟ‬ٔ ‫ﲆ‬ ‫ﯾﺐ‬‫ر‬‫اﻟﺘﺪ‬ ‫ﰐ‬ٔ ‫ﯾ‬ ‫وﻫﻨﺎ‬ ‫ﺪ‬ ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﺴﺘﻮﺟﺐ‬ ‫ﻨﺔ‬ ‫اﻟﻌﻠﻤﻲ‬ ‫اﻟﺒﺤﺚ‬ ‫ﻋﺘﺒﺎر‬ ‫ول‬ ‫ا‬ ‫ﯿﲔ‬ ‫اﻟﻔ‬‫و‬ ‫ﲔ‬ ‫ﻠﺒﺎﺣ‬ ‫اﳉﯿﺪ‬ ‫اد‬ . ‫س‬ ٨ / ‫؟‬ ‫اﻟﺸﻌﻮب‬‫و‬ ‫ﱈ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﺎة‬ ‫ﺣ‬ ‫ﰲ‬ ‫اﻟﻌﲅ‬ ‫ﳝﺜﻞ‬ ‫ﻣﺎذا‬ ‫ﺟـ‬ / ‫ﺸﺎﻓﺎت‬ ‫اﻛ‬ ‫ﺪوث‬ ‫ٕن‬‫ﺎ‬‫ﻓ‬ ، ‫ﺎﻣﺔ‬ ‫ﺑﺼﻮرة‬ ‫ﻋﻲ‬ ‫ﺟ‬ ‫و‬ ‫ﺼﺎدي‬ ‫ﻗ‬ ‫ﳮﻮ‬‫ﻠ‬ ‫اﻟﴬوري‬ ‫اﶈﺮك‬ ‫ﲟﲋ‬ ‫ﯾﻌﺪ‬ ‫ﻋﯿﺎ‬ ‫اﺟ‬ ‫وﺸﺎﻃﺎ‬ ‫ﺎ‬ ‫ﻣﳯ‬ ‫ﺑﻮﺻﻔﻪ‬ ‫اﻟﻌﲅ‬ ‫ﰷن‬ ‫ﳌﺎ‬ ‫ﻤﺔ‬ ‫ﻠﻤﯿﺔ‬ ‫ﻓﻬﻢ‬ ‫ﻃﺒﯿﻌﺔ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﻓﻘﻂ‬ ‫ﯾﺆﺮ‬ ‫ﻻ‬ ‫اﳊﲔ‬‫و‬ ‫اﳊﲔ‬ ‫ﺑﲔ‬ ‫اﳌﻌﻠﻮﻣﺎت‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﺪﯾﺪة‬ ‫ﺎﻃﻖ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﺸﻒ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﯾﺆدي‬ ‫ﺑﻞ‬ ، ‫ﺣﻮ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻠﻌﺎﱂ‬ ‫ﺴﺒﺔ‬ ‫ﻟ‬ ‫ﺗﺼﻮراﺗﻪ‬ ‫ورﰟ‬ ‫ﺴﺎن‬ٕ‫ﻻ‬‫ا‬ ‫اﳌﻘﺪرة‬ ‫ﲤﺜﻞ‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬ ‫ﺻﺒﺤﺖ‬ٔ ‫ﻫﻨﺎ‬ ‫وﻣﻦ‬ ، ‫اﳋﺪﻣﺎت‬‫و‬ ‫ﻧﺘﺎج‬ٕ‫ﻼ‬‫ﻟ‬ ‫ﺪﯾﺪة‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫ﺗﻘ‬ ‫ات‬‫و‬‫د‬ٔ‫و‬ ‫وﺳﺎﺋﻞ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﺗﺘﺤﻮل‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﺎن‬‫ﴎ‬ ‫اﻟﱵ‬ ‫ﺔ‬ ‫ﺘﻄﺒﯿﻘ‬‫ﻟ‬‫ا‬ ‫ﻻت‬ ‫ﺣ‬ ‫و‬ ‫ﯾﻞ‬‫ﻮ‬‫ﲢ‬ ‫ﲆ‬ ‫ﻋﯿﺔ‬ ‫اﺟ‬ ‫ﻫﺪاف‬ٔ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫اﻟﻌﻠﻤﻲ‬ ‫ٕﺑﺪاع‬‫ﻻ‬‫ا‬ ‫ﺪة‬ ‫ﻣﻔ‬ . ‫س‬ ٩ / ‫ﻠﯿ‬ ‫رﺳﺎ‬ ‫ﻠﻌﲅ‬ . ‫؟‬ ‫ﱔ‬ ‫ﳁﺎ‬ ‫ﺟـ‬ / ‫ﻓﻀﻞ‬ٔ ‫ا‬ ‫ﳓﻮ‬ ‫ﳣﻊ‬ ‫ا‬ ‫ﺣﺮﻛﺔ‬ ‫ﺗﻄﻮﺮ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﻓﻌﺎ‬ ‫ﻗﻮة‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬ ‫ﻟﻨﻘﻞ‬ ‫ﺳﺎﺳﯿﺔ‬ٔ ‫داة‬ٔ ‫ﱓ‬ ‫اﳌﻬﻤﺔ‬ ‫ﳢﺎ‬‫ا‬‫ﻮ‬‫ﺟ‬ ‫ﺪ‬ ٔ ‫ﰲ‬ ‫اﻟﻌﲅ‬ ‫رﺳﺎ‬ ‫ٕن‬‫ا‬ . ‫س‬ ١٠ / ‫اﻟﻌﺼﻮر‬ ‫ﱪ‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﲅ‬ ‫ﺑﲔ‬ ‫اﻟﻌﻼﻗﺔ‬ ‫ﻣﺪي‬ ‫وﰣ‬ . ‫ﺟـ‬ / ‫رﳜ‬ ‫ﱪ‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﲅ‬ ‫ﺑﲔ‬ ‫اﻟﻌﻼﻗﺔ‬ ‫ﻧﺖ‬‫ﰷ‬ ‫ﺗﺪرﳚﯿﺎ‬ ‫ﺑﺔ‬‫ر‬‫ﻘﺎ‬ ‫ﻣ‬ ّ‫ﰒ‬ ، ‫ﻣﺮ‬ٔ ‫ا‬ ‫دئ‬ ‫ﰲ‬ ‫ﺪة‬ ‫ﺒﺎ‬ ‫ﻣ‬ ‫ات‬‫ﱰ‬‫ﻓ‬ ‫ﲆ‬ ‫وﻋﻄﺎء‬ ‫ﺬا‬ ٔ ‫ﺗﺪة‬‫ﺮ‬‫اﳌ‬ ‫ﻟﺘﻐﺬﯾﺔ‬ ‫ﺗﺒﺎدﻟﯿﺔ‬ ‫ﻼﻗﺔ‬ ‫ﯾﻞ‬‫ﻮ‬‫اﻟﻄ‬ ‫ﻬﺎ‬ ‫ﻞ‬ ‫ﻗ‬ ‫ذي‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫اﻟﺘﺼﺎﻗﺎ‬ ‫ﻛﱶ‬ٔ ‫ﺻﺒﺤﺖ‬ٔ ‫ﳖﺎ‬ٔ ‫ﳚﺪ‬ ‫ﻋﴫ‬ ‫ﰲ‬ ‫اﻟﻌﻼﻗﺔ‬ ‫ﻫﺬﻩ‬ ‫ﻟﻄﺒﯿﻌﺔ‬ ‫اﻟﻨﺎﻇﺮ‬ ّ‫ٕن‬‫ﺎ‬‫ﻓ‬ ، ‫ذ‬ ‫ﺑﻌﺪ‬ . ‫ﲟﻌﲎ‬ ‫ﺪم‬ ‫ﺴﺘ‬ ‫ﺻﺒﺤﺖ‬ٔ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬ ّ‫ن‬ٔ ‫ذ‬ " ‫ﲅ‬ ‫اﻟﻌﻤﻠﯿﺔ‬ ‫ﺘﻄﺒﯿﻘﺎت‬‫ﻟ‬‫ا‬ " ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬ ‫ٕﻧﺘﺎج‬‫ا‬ ‫ﻋﻦ‬ ‫ﻠﺘﻌﺒﲑ‬ ‫ﺎ‬ ‫ﺪا‬ ‫اﺳﺘ‬ ‫ٕﱃ‬‫ا‬ ‫ٕﺿﺎﻓﺔ‬‫ﻻ‬ ، ‫ﻠﻤﯿﺔ‬ ‫ﺎﱑ‬ ‫وﻣ‬ ‫ﺪ‬ ‫ا‬‫ﻮ‬‫وﻗ‬ ‫ﺳﺲ‬ٔ ‫وﻓﻖ‬ ‫اﳌﻨﻈﻤﺔ‬ ‫اﺳﳤﺎ‬‫ر‬‫د‬ ‫ي‬ٔ . ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬ ّ‫ن‬ٔ ‫ﯾﻌﲏ‬ ‫وﻫﺬا‬ ‫ﰲ‬ ‫اﻟﺘﻘﻠﯿﺪﯾﺔ‬ " ‫ﺔ‬ ‫ﻓ‬‫ﺮ‬‫اﳊ‬ ‫ات‬‫ر‬‫اﳌﻬﺎ‬ ." ‫س‬ ١١ / ‫؟‬ ‫ﺻﻼح‬ٕ‫ﻼ‬‫ﻟ‬ ‫اﺗﯿﺠﯿﺔ‬‫ﱰ‬‫اﺳ‬ ‫وﺿﻊ‬ ‫ﻋﻨﺪ‬ ‫اﳌﻄﻠﻮب‬ ‫ﻣﺎ‬ ‫ﺟـ‬ / ‫ا‬ ‫اﻟﻔﻬﻢ‬ ‫ﻜﻮن‬ ‫ن‬ٔ ‫ﺻﻼح‬ٕ‫ﻼ‬‫ﻟ‬ ‫اﺗﯿﺠﯿﺔ‬‫ﱰ‬‫اﺳ‬ ‫وﺿﻊ‬ ‫ﻋﻨﺪ‬ ‫اﳌﻄﻠﻮب‬ ‫اﻟﻌﲅ‬ ‫ﻟﺜﻨﺎﺋﯿﺔ‬ ‫ﻖ‬ ‫ﻗ‬ / ‫اﳌﻄﺎﻟﺐ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻋﻨﴫﳞﺎ‬ ‫ﻣﻦ‬ ‫ﻟﲁ‬ ‫اﳌﻤﲒة‬ ‫ﳋﺼﺎﺋﺺ‬ ‫اﻋﻲ‬‫ﻮ‬‫اﻟ‬ ‫ٕﳌﺎم‬‫ﻻ‬‫ا‬‫و‬ ، ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬ ‫ﯿﺔ‬ ‫اﻟﺘﻘ‬‫و‬ ‫اﻟﻌﻠﻤﯿﺔ‬ ‫ات‬‫ر‬‫اﻟﻘﺪ‬ ‫ﳮﯿﺔ‬ ‫ﺳﺎس‬ٔ ‫ﲆ‬ ‫اﻟﺘﻄﻮﺮ‬‫و‬ ‫ﺪﯾﺚ‬ ‫اﻟﺘ‬‫و‬ ‫ﺻﻼح‬ٕ‫ﻼ‬‫ﻟ‬ ‫اﺗﯿﺠﯿﺔ‬‫ﱰ‬‫اﺳ‬ ‫ي‬ٔ ‫وﺿﻊ‬ ‫ﻋﻨﺪ‬ ‫ﺳﺎﺳﯿﺔ‬ٔ ‫ا‬ .

    الهندسة الفراغية 3 ث

     

    Scanned by CamScanner
    Scanned by CamScanner
    Scanned by CamScanner
    Scanned by CamScanner
    Scanned by CamScanner

    روابط ط

      estekmalkanonalhkalelahy.blogspot.com https://estekmalkanonalhkalelahy.blogspot.com/2023/11/blog-post.html estekmalkanonalhkalelahy.blogsp...