قلت المدون فأ يما كان تفسير الإغلاق فقد كان لهذا التطبيق وجه أيام سريان أحكام الطلاق في سورة البقر ة لكن نزول سورة الطلاق في العام الخامس الهجري نسخ الشأن هذا بطبيعة أن هناك فرصة زمنية طويلة للازواج المتهورين ان يعقلوا تدبرهم يوما بعد يوم واسبوعا بعد آخر وشهرا بعد شهر الي تمام انقضاء هذه العدة وبالنسبة لأولات الاحمال فالامر معهن الي أن يضعن حملهن فما بقي لصاحب غضب او خبل او مكره او مضطر ألن يزول عنه الاكراه او الاضطرار او اي عذر خلال فترة العدة ؟؟
=======================
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق